رواية سمر الفصول من 28 للاخير
المحتويات
لم يلحظة لكنه استنتجه من نبرتها قاعة قال يعني هان عليك تعملي فرح
استحوذ حمزة علي خصر روهان عنوة .. رفعها عن الأرض رغم تذمرها وهو يقول بتهكم بس يا شايبة
وحينما شعر بأن إحدي أبواب جهنم فتحت بجانبه .. أعدل روهان بحضنه ېصفع شفتيها المزمومتين بخفة مسترسلا بس يا شاايبة
وقبل أن تعترض روهان غمر بعيناه عده مرات متظاهر بكونه يفركها بتعب .. فاكملت روهان بدلا عنه خلاص ندخل بقاا
أبعد وجهه يداعب لها حاجبيه بحذر .. ينقل لها جزء بسيط من العقاپ ثم نهض بهدوء مخيف بينما عيناه مازالت لا تحيد عنها وحاجبيه يتراقصاان بمكر
دلفت روهان أولا واتبعها حمزة الذي يحاول بشتي الطرق جذب فستانها حتي يصل إلي الأرض فلا تظهر ساقيها الممتلئتين .. أما وسام فقد دلفت برفقة باقة الورود .. ظلت تعبث بالوردات البيضاء حتي وصلت إلي الطاولة الضامة لأفراد العائلة .. ابتسمت إلي الجميع بتحيه صامتة وجلست بجوار سلمي النائمة بعمق علي كتف فارس .. ربتت علي كتفها بهدوء وقالت علي مضض سلمي مش في فرحي كمان هتنامي
حك وسام انفها وقالت بمرح حاسة الشم ما شاء الله
هز فارس رأسه نافيا وقال بحسرة ياريتها جت علي الشم ده خربه بيتي إذا كان هي ولا الهانم التانية
أشار صوب ايثار المنتفخة من جميع الاتجاهات فاكمل عدي المتابع لحديثهما من البداية أول حمل يكون كدة والبركة في مدام سلمي
اعمليها وأنا اجيبلك كل اللي تشاوري عليه
قالها حمزة وهو يسحب لروهان مقعد بنهاية الطاولة اجلسها عليه عنوة ثم سحب لنفسه المقعد المجاور فبقيت معلقة بينه وبين الحائط صك حمزة علي أسنانه بغيظ وقال بعد برهة من اسفلهم الواد جود ده تقطعي علاقتك بيه فاهمة ولا لأ
لم تجيبه روهان فهدر بنبرة أعلي فاهمة ولا لأ
القي عليها آخر نظراته الراغبة پالقتل ثم ألتفت إلي فارس متسائلا بتقول إيه يا بابا
أبتسم فارس بتهكم وهو يعيد تكرار جملته الهازئة بقول بس يا فالح
لوح حمزة بيده بلامبالاة ومالبث وأن اردف بسخرية طبعا مش خلاص رفعت العلم وراسنا معاه
لكزته وسام بمعدته من أسفل الطاولة .. ثم مالت عليه هامسة بيما شفتيها مازالوا مرسومتين ببسمة هادئة خاصه بفارس بس يا حمزة ده أنت من ساعة ما عرفت خبر الحمل وأنت هاريه تريقة الراجل فرح بيه أنت مالك بقا
رفعت وسام انظارها إليه فوجدته وضع الحب أسفل أسنانه .. ورغم أنها تقاوم ضحكات ترغب بالانفلات إلا أنها قالت بهدوء وجدية حمزة أبوك فرحان بيه .. فكفاية بقاا سيبه يفرح شوية
غمزت له في الخفي وتابعت بعبث ولا أنت زعلان عشان ماعرفتش توصل لمرحلته
التوي ثغرة بتهكم وتابع وهو يميل بوجهه عنها كي تتمعن بنظراته الوقحة أنا مرحلته ديه بالنسبالي الجيم الأول ولعلمك بجيب أعلي اسكور
جذب معصم يدها بقوة .. فمال جسدها عليه .. خاصه بنظرات متفحصة وقحة ثم أردف بهمس ثقيل باقي من الزمن ثلاث ساعات لا أكثر
ترك معصمها والټفت إلي روهان التي تنفث النيران من أنفها الصغير .. داعبها وجنتها باستفزاز .. فبادلته بصڤعة صغيرة وسريعة علي اصبعه .. الذي يستحق قطعة .. أبتسم حمزة وهو يميل ليقبلها فابتعدت بوجهها عابسة .. ولأنها تصفوا من أول محاولة جذب وجهها ضاغطا علي وجنتيها بقوة .. فغرت شفتيها واتخذت وضعا يليق بالدجاجة .. فنهال عليها مقبلا
لحظات وكانت تبادله عبثه بمرح ولأن المشهد شديد البؤوس بالنسبة لوسام .. فقررت التلاهي لكن الأنثى بداخلها تمردت وهتفت دون وعي لما أكلم سامر أشوفه بيعمل إيه
ابتسم حمزة بقوة جذبت انتظار الجميع .. وكالعادة لم يبالي فالشخص الذي قبلها أمام بوابة الشركة وجعل منهما مشهد يجلب عربة الشرطة لم يمتهم بأشخاص يمكن احصائهم علي أصابع اليد .. ألتفت لها ومعه روهان يكملان فقرة التقبيل الخاصة بهما .. كادت أن تشيح بوجهها نافرة إلا انه اوقفها من منتصف قبلاته
متابعة القراءة