رواية ولاء الحزء الثاني
المحتويات
وبتحممي في شويه اللي جيبهم من بره... فكني وقف قدمي لو رجل... وانا اوريك
يضحك ريان بصوة عالي... ويقترب منه.. ويضع يده على القطن الذي يغطي الچرح بوجهه...
ريان باستهزاء طيب مش تستني لما الچرح اللي في وشك يخف ويتنسى الأول وبعدين تكلم
باهر پغضب بكرا يتنسى لما اقطع لحمها حتته حتته واني بأكلها بسناني
يغضب ريان ويرفع يده ويلكمه لكمه قويه... أسقطت إحدى أسنانه.. تحت قدم فايز
ريان پغضب مش هتلحق لأن انا هكون خلصت عليك... وينظر إلى فايز تحكم على حفيدك بايه يا فايز باشا.. واللي احكم انا
ريان بابتسامه وينظر إلى التمثال الذي بيده بابتسامه بوليس ايه بس. معقول ادخل البوليس بنا برده..
فايز پغضب يبقي سيبه يروح ويأخذ القرف دا من هنا بدل ما يسجنا كليتنا معه .ونرفدوا ويمشي من النجع كلته
ريان بابتسامه يمشي ويسيب الشركة... موافق وينظر له ويشير بإحدى التماثيل لكن يأخذ حاجه معه من شركتي لا.. الحاجه دي بقيت بتعتي
باهر پغضب بتعتك هي ايه دا... انت عارف الحاجات دي بتاعت مين... دا صاحبها يموتك وي
يضحك ريان عاليا ويشير بيده إلى رجاله ليجمعوا ق
يقترب ريان من فايز بابتسامه متقلقيش على يا جدي ويقترب من أذنه انا عندي اللي يصرفهم...و بالمليارات.. وينظر إلى باهر باستهزاء هعتبرها هديه رجوعي من باهر..
باهر پغضب ھتموت يا ريان والله لمۏت..
يخرج الرجال
يخرج الرجال بصناديق بعد م...يقترب ريان من بوسي الواقف تتابع ما يحدث بصمت
تبتسم بوسي وتسير معه.. ولكن تلتفت وتنظر إلى فايز ومن معه پغضب شديد وتركهم وتذهب
ريان فك حفيدك وخد رجالته وامشي.. لأن رجالتي لو رجعوا ولقهم
حازم پصدمة يابن الذينه...جبت الرجالة دول امتى
ريان بابتسامه كنت عارف انهم هيقوم بالعملية في أقرب وقت... وكان لازم يبقى ليا أمن خاص بيا.. واتصلت بالعميد راشد باشا واخدت أظنه... كلمت دانيل اللي كان بيامن لينا في عمليه فرنسا الأخيرة... وطلبت منه يبعت ليا مجموعه من الأمن بتوعه... وهو متأخرش بعتهم.. ووصلوا من يومين .. وكانوا مستنين إشارة مني... ولما انت جيت اتصلت بيهم وتحركوا
ريان بغيظ اسلم ايه يا غبي انت...دي هتتطلع بره مصر بس بمعرفتنا... لازم يوصل للبج بوس بتعتهم انها اتبعت... وبسعر كبير جدا . وساعتها هيطلب يقابلني...علشان يأخذ فلوسه...
حازم بابتسامه ربنا معاك يا صاحبي
ريان بابتسامه معنا كلنا... المهم هروح انا علشان انام ساعتين...
حازم لا استنى..ويغمز له بعينه مش لما تقولي الأول عملت ايه مع السكرتيرة الحسناء..
ينفخ ريان بضيق وصلتها...ومشيت على طول
يبرق حازم عينيه يا راجل...يغمر له ويمسك ياقة قميصه الذي طبع عليها روج تعمدت بوسي ترك آ القميص احتفل من غيرك والا ايه
ريان بضحك دي علامة تعمدت تسيبها علشان اللي في البيت يشوفها وبعدها هي اللي هربت وعملت فيه محترمه... فسيبتها ومشيت وينظر له بغيظ والحمد الله اني مشيت ووصلت قبل ما تكشف وكل اللي بعمله يطلع على فشوش بسبب طفاستك
حازم ما خلص يا عم قولنا اسفين ويصمت قليل وينظر له ريان ممكن مضايقش الأنسة ملك.. هي ملهاش ذنب انا بس صعبت عليها لما لقيتني جعان
يضحك ريان انت هتقولي عليك لما بتجوع... دا انت بتصعب على الكافر... اسيبك واروح الحق الفطار... تصبح على خير يا مفجوع
حازم وانت من اهله..يابن المحظوظ
يترك ريان حازم... ويعود إلى بيت الصفواني... وما أن فتح باب البيت ... وجد جده و ابيه وحياة وعاصم يجلسون على مائدة الطعام
ريان بابتسامه صباح الخير
الجميع صباح النور
رضوان تعال يا ولدي... اقعد افطر معنا.. علشان عاوز نتحدد بعد الوكل
يقترب ريان... ويجلس في المقعد المجاور لحياة...
ريان يرسم الجدية على وجهه خير يا جدي
رضوان كل يا ولدي لقمه الأول... اعطيه عيش يا حياة
أمسكت حياة بالعيش.. وما أن ألتفت له.. ر
بقلم_ولاءيحيي
ماذا ستفعل حياة... وهل ستظل تثق في ريان... نعرف الحلقة القادمة
ملكتني فأكتملت
بقلم_ولاءيحيي
البارت السابع عشر
نظرت حياة إلى ريان فوجدت
تلك العلامة التي تعمدت بوسي تركها.. ونسيها ريان ما إن رائي حياة أمامه ... اشتعلت حياة غيرة وڠضب ... ولم تستطيع الصمت
حياة پغضب شديد أدى العيش.. وضعت العيش پغضب فنظر الجميع لها ورائ تغير لون عينيها... أمسكت حياة طبق من الفول ساخن وقامت بثقبه على ملابسه وادي الفول
صدم ريان من فعلتها وقف صړخ من سخونته ...
ريان پصدمه يابت المهبوشه
حياة پغضب
متابعة القراءة