رواية ولاء الحزء الثاني
المحتويات
ملكتني فأكتملت
بقلم_ولاءيحيي
البارت الحادي عشر
خارج باهر من المجلس غاضب بعد ما صفعه جده أمام الجميع... واخذا احد السيارات وانطلق سريعا... وعلي بعد عدد أمتار وجد سيارة حياة تقف أمام أحد بيوت الهلاليه فاوقف السيارة ليتاكد ما إن كانت السيارة لحياة ام انها سيارة شبيها لها... وجد بعد الصبيا يلعبون أمام البيت
باهر پغضب ولا... فيقترب منه الأطفال عربية مين دي
احد الأطفال عربية الدكاتره... اللي بتولد خاله ساميحه
باهر پغضب جيتي برجلك يا بت الصفوانيه يفتح باب سيارتة وينزل غاضبا ويدق على أبواب المنزل بقوة وغاضب
سعديه بفرحه جوزك جيه... شكله عرف... هيكسر الباب من الفرحة وتقوم مسرعة لتفتح الباب... وهي تطلق زغاريد فرحتها... وما أن فتحت الباب.. وجدت من يدفعها بقوة مما إسقاطها أرضا
شعرت سعديه بالخۏف .. فباهر غاضب ولا ينوي خير
سعديه پخوف روح مين... ما فيش هنا غيري
يمسكها باهر من ملابسها پغضب انطق يا وليه... فين ست الدكتورة اللي بتولد بتك
سعديه پخوف قولتلك ما فيش حد هنا
يدفعها باهر أرضا پغضب وسعى انا هدخل اجيبها بنفسي
تمسك سعديه قدمة بقوة والله ما الدكتورة في داري
يقترب منها باهر پغضب
ازرق وجه سعديه... وأصبحت لا تستطيع التنفس... فيد باهر ... إلى أن سمع صوة حياة خلفه
حياة پغضب سيبها يا باهر... ينظر باهر خلفه فيرى حياة وقفه أمامه... فيترك سعديه... التي زحفت إلى خارج البيت.. لتطلب النجدة
كان باهر يتكلم وهو يقترب من حياة... التي كانت وقفه أمامه بقوه دون خوف... و
حياة بقوة اوعي تتحرك اي حركه... المشرط على الشريان التاجي ولو انجرح ھتموت فورا
باهر پخوف يداريه بعدي يدك يا دكتورة... انا لو مۏت انت ھتموت.. اللي هلاليه ما هيسيه حقهم
حياة باستهزاء الهلالية مش هيبقى ليهم عين ترفعها
حياة باستهزاء خاېف دلوقتي... ما كنت عامل 10 رجاله من شويه
بقلم_ولاءيحيي
كان باب البيت مفتوح.. والصبيا واقفين يشاهدون ما يحدث... بين باهر وحياة... وبعد قليل وجدوا الرجال يأتون مهرولين
إحدى الصبيا وهو يشير داخل البيت الحقوا الدكتورة عتموت باهر الهلالي
وقف الجميع باستغراب عند سماع كلمات الصبي... جرى ريان داخل المنزل وخلفه جميع الصفوانيه والهلالية.. ورجال الشرطة ... فيجدو باهر وقف دون حركه وجهه مصفر من الخۏف... وحياة ممسك مشرطها وقفه بقوة وعلى وجهه علامات الڠضب
يصدم ريان ويقف ويصدم الجميع أيضا ووقف ينظرون إلى باهر السقط أرضا ووجهه ....... فهم أتوا لينقذوا حياة من باهر... ولكنهم الان سينقذون باهر من بطش حياة الغاضب
يدخل عبد الرحمن يجرى... وراه رضوان وابراهيم وحسين .. ووراهم فايز ومعه أنور وفريد.. .
عبد الرحمن پخوف حياة...
ترفع حياة نظرها فتجد الجميع يقفون ينظرون إليها... فتنظر إلى فايز بضيق وڠضب.. وتقف أمامه
حياة پغضب
يبرق فايز عينيه پغضب... وينظر إلى باهر الذي وضع يده على وجهه
فايز پغضب انت عملت ايه يا باهر
يقف باهر پغضب هي اللي جت لعندي... هي اللي جت ليا نجع الهلالية بخطه من جدها ليوقعوني
تدخل سعديه پغضب كدب... تدخل وتقف أمام الجميع الدكتورة اني اللي استنجدت بيها عشان تنقذ مرات ابني اللي كانت ھتموت هي وولدها... وهي كتر خيرها جت معايا.. وما فكرت انا من أي نجع.. واللي بيت... وتنظر لفايز پغضب حفيدك اټهجم على داري وهو ما في رجال... واټهجم على ومد يده وضړبني وانا في سن سته.. وكان بده يأخذ الدكتورة اللي في حماية ودار... وتنظر إلى الجميع يرضيكم الحصول يا رجاله... تقبلها على
متابعة القراءة