رواية جديدة مطلوبة الفصول من 8-10

موقع أيام نيوز

تمكنت من ذلك وتملك منها البرود بشده هذه المعركه في بدايتها ولن تضعف لن يقف في طريقها عائق إن كان هو يستخدم العڼف معي لكي أردخ وأعطيه مايريد فنجوم السماء أقرب إليه سوف أجعله يجن ويشتعل غيظا وڠضبا من لا مبالاتي وإن كانت على الآلام التي سأمر بها فسأتحملها فهي لاتقارن بما عانيته في حياتي 
توجهت ببرود الى المطبخ ودلفته تحت انظاره المندهشه وما زاده دهشة هو رؤيته لها وهي تدور بعينيها وتبحث في كل مكان عن الطعام اتجهت لتقوم بفتح البراد تبحث عن شئ يؤكل لم تجد مايكفي شخصا واحدا فقط وجدت قليل من فاكهة العنب فالتقطت عدة حبات وألقتها في فمها لتاكلها فقالت وهي تنظر بداخل البراد 
روح هات أكل 
اشټعل غيظا من برودها الذي سيقتله وتقدم بسرعه غاضبا ليقبض على ذراعها ويسحبها پحده وهي تحاول ان تفلت من قبضته القويه 
ااه سيب ايدي ابعد عني ....اااه 
انقطعت الكلمات عنها حينما تعثرت ببنطاله الواسع لتسقط بقوه على الارض وأثناء سقوطها كانت متشبثه بقميصه فسقط معها جانبا تأوهت هي بخفوت قليلا بينما عقد حاجبيه لشعوره بقليل من الألم التفتت له پحده ورفعت نفسها قليلا لتصبح فوقه مستنده بكفيها حول رأسه على الأرض 
مش تفتح يبني آدم انت عماله أقولك براحه براحه وانتي مش بتسمع إيه بقيت أطرش
كان يهم بالإعتدال وجدها تميل فوقه لتنهرهه أعاد جسده وراسه مره أخرى على الارض لينظر لها تطلع إليها بتمعن ابتلع ريقه ببطئ وعينيه البنيه تدور على كل إنش بوجهها يتأمله جيدا تأمل وجنتها الناعمه تحرت يداه لتلمس وجنتها الناعمه انتقلت عينيه لعينيها السمراء راقب الشعاع الذي يخرج منها شعر بخطورته وللحظه شعر به سيسقط أسيره أشاح بعينيه لتقع بمنطقه أكثر خطۏرة وقعت على شفتيها الورديتين لم يسمع كلمه مما قالته علت نبضات قلبه ابتلع ريقه بصعوبه شديده توقف العقل عن العمل تماما وأعلن القلب عن حضوره ليدير الحړب الدائره 
سأله قلبه عن مذاق رحيق شفتيها أجاب نفسه برغبته الشديده ليعرف الإجابه سقطت عدة خصلات منها وهي تتحدث بعصبيه معه لم تنتبه الى عينيه ونظراته الموجهه لشفتيها عاقت هذه الخصلات تأمله كانت تتحدث مشيحه بوجهها جانبا صمتت قليلا لتتحدث بتهكم وهي تنظر جانبا 
عارف أنا بكلم صنم مش كده 
شعرت بنسمة هواء صغيره تلفح وجهها بنعومه التفتت لتنظر له بتعجب وجدت خصلاتها الساقطھ تحيط بوجههما وهو ينفخ بها لتطير بعيدا عن وجنتها لاحظت نظراته المتمعنه بها شعرت بتغير خفقات صغيرها وفي لحظه كانت أصابع يده تتحسس شفتيها برقه شديده وهو يتطلع لها بشغف أخذ صدرها يعلو ويهبط بسرعه شعر بقلبها فوق قلبه يخفق بشده استجاب قلبه هو الآخر لنداء قلبها وناظره في خفقاته 
لم يشعر بيده الأخرى وهي ترتفع لتبعد خصلاتها لخلف أذنها بنعومه جعلتها تتوتر بشده أخذت أصابع يده تتحرك ببطئ على شفتيها وكانها ترسمها نظرت لوجهه فاستقرت بعينيها على شفتيه وجدته يبتلع ريقه فعلت المثل حاولت ان تتماسك وتبدو ثابته ولكن اقتراب رأسه من وجهها اخضعها للإستسلام اقترب برأسه منها وهو محيط بيده وجنتها وإبهامه يتحرك بنعومه على وجنتها الناعمه رفع نفسه قليلا ليستند بمرفقه على الأرض واليد الأخرى تقرب وجهها منه خارت مقاومتها ولم تحاول ان تبدي رد فعل له اقترب كثيرا منها الى أن لثمت شفتيه وجنتها بنعومه أغمضت عينيها بقوه وهي تعض على شفتها السفلى تحركت شفتيه على وجنتها لتقترب من جانب فمها وهو يستنشق عبير جسدها المخدر بشغف قبل جانب فمها برقه 
صړخ قلبها بداخلها بانه لم يعد يتحمل كبحها له خفق بقوه واعلن سيطرته عليها أعطى الأوامر ليدها لترتفع إحداها من على الأرض لتصل لصدره وضعت يدها عليه وأخذت اناملها تتحرك ببطئ على صدره شعرت بانتفاضة جسده من لمستها الناعمه تحركت أناملها بنعومه لتصل لتستقر فوق قلبه لتستشعر نبضاته 
شعر باناملها فوق قلبه فزاد إضطرابه تحرك بشفتيه ليلامس شفتيها بنعومه بقبله دافئه حطمت حصونها التي طوال عمرها قامت ببنائها استجابت لقبلته الناعمه ولم تفكر بأن تبعده عنها طال بقبلته لها ثم ابتعد عنها ببطئ شديد بعد فتره ليلتقط أنفاسه وكذلك هي ابتعد عنها وهو ينظر لعينيها المغمضه ابتعد عنها عدة سنتيمترات صغيره فتحت هي عينيها ببطئ وجدته يتطلع لها بعينين هائمتين نظرت له بأعين ناعسه تحركت أنامله على وجنتها بنعومه جعلتها تبتلع ريقها وهي ترفع يدها من على قلبه لتضعها على وجنته تتحسس لحيته برقه وهي تتأمل كل إنش بوجهه وجدته يقترب منها ليدفن وجهه بعنقها الطويل اقشعر بدنها من لحيته الخشنه ومالت برأسها قليلا على وجهه شعرت به يتنفس بعمق وهو يستنشق رائحتها
فاقت مما هي مغيبة به وفتحت عينيها پصدمه وقامت برفع قبضتيها لتدفعه بقوه بصدره لتبعده عنها وهي ترمقه پحده شديده ساندت نفسها لتنهض من أمامه وهي تحاول ان
تم نسخ الرابط