رواية ولاء الحزء الاخير
لكن عاصم كان يهرب من الاجابه
دخل ريان الى غرفته ورمي جسده على الفراش فلقد اتفق الجميع عليه...
وهو فقد قدرته و يريد ان يراها او يسمع صوتها... كان غاضبا من حبيبته العنيده التي تعلم كيف ټنتقم منه... وظل يفكر ويفكر بمن يستطيع الاتصال ويعرف اخبارها فهو يعلم أن لا احد من اخواته او ابناء عمته سيخبره شيئا... الا شخص واحد فقط
ابتسم وقام مسرعا.. و امسك هاتفه... قام بالاتصال
كانت حياه جالسه في حديقه مشفى الصفواني تفكر في حبيبها وكانت دموعها قد سقطت... اقتربت منها ممرضه
الممرضه دكتوره حياه في حاله جت وعايزين حضرتك
وقفت حياه ولكنها شعرت بدوار وكانت ستسقط لولا ان امسكتها الممرضه
الممرضه بقلق دكتوره انت كويسه
حياه بوجه مصفر.. و دوار بسيط لكنها استطاعت ان تقف
حياه كويسه متقلقش يلا بينا
و تذهب لتري المړيض
بقلم_ولاءيحيي