رواية رائعة جديدة الفصل الثاني عشر والثالث عشر
حيث تبرز مفاتنها الانثوية بصورة فجة وقفت أمامه ومدت يدا ذات أظافر طويلة كأظافر الساحرة الشريرة مطلية باللون الأحمر الڼاري وقالت بصوت به بحة مٹيرة
أزيك يا فوفو وحشتني أووي.....
لم يتثنى له الرد عليها اذ سرعان ما فتح الباب خلفه واندفعت منة هاتفه
سيف انت هنا أنا كنت عاوزة... لتبتر عبارتها وهي تتطلع بتساؤل الى هذه السيدة التي يبعث مظهرها على الريبة سألت سيف بينما لا تزال نظراتها معلقة على تلك الغانية التي تتمايل أمامها على كعب حذائها المدبب
مين دي يا سيف ...
ابتلع سيف ريقه بصعوبة وقال وهو لا يزال تكنفه الدهشة
أنا... أنا مراته!...... شهقت منة وتراجعت للوراء بضعة خطوات ولكن الاخرى لم تهتم وتابعت وهي تطلق الړصاص على قلب أخضر تم بأبشع الطرق
أنا أنا.... قلبي دليلي !!....