رواية شيقة مطلوبة الفصل العاشر والحادي عشر والثاني عشر
المحتويات
وأمسك بيده من الهواء قبل أن تهوى على فكه قائلا له پغضب إوعى تفكر تعملها إنت متعرفش أنا مين ولا إيه فقالت له بتلقائيه أيوه ميعرفش إنك وكيل نيابه فالټفت إليها باستغراب قائلا بتقولى إيه فقالت له بسرعه لا أبدا مبقولش .
وتحاشت النظر إليه فاستمعت مهاب يقول للشاب پغضب يالا إمشى من هنا وإياك تتجرأ وتعملها تانى إنصرف الشاب وهو غاضب .
رمقها پغضب وأمسكها من ذراعها قائلا لها إنتى يا مجنونه إنتى أنا إسمى مهاب شرف الدين ومش إنتى اللى هتصرخى فى وشى فقالت له پألم طب دراعى طيب ماله ومال إسم حضرتك كده هتكسره ولا عايز تاخده معاك وانت ماشى بس بصراحه مش هقدر أستغنى عنه .
حدق بها پغضب مقتربا منها فأمسكت بقبعتها جيدا خوفا من أن يكتشف من هى فقال لها بانفعال إنتى عارفه إنتى فعلا مجنونه علشان مفيش واحده عاقله تلبس لبس المخبرين ده شعرت بالغيظ قائله لنفسها منك لله ياشهد جبتيلى التهزىء انتى السبب فى اللى أنا فيه دلوقتى وكلمتك اتقالتلى من وكيل النيابه .
كان مراد داخل مكتبه فى ذلك التوقيت يشاهد بعض الأوراق الموجوده داخل الخزينه فأخذ بعض الأوراق منها وقام بوضعه فى أحد أدراج مكتبه فلاحظ غياب عقد الفيلا الأصلى التى أخذته زهره ......
حصرى
حدق بها مهاب پغضب مقتربا منها فأمسكت بقبعتها جيدا خوفا من أن يكتشف من هى فقال لها بانفعال إنتى عارفه إنتى فعلا مجنونه علشان مفيش واحده عاقله تلبس لبس المخبرين ده شعرت بالغيظ قائله لنفسها منك لله ياشهد جبتيلى التهزىء انتى السبب فى اللى أنا فيه دلوقتى وكلمتك اتقالتلى من وكيل النيابه .
راقبها مهاب وهى تحاول ان تنقذ نفسها وخشيت فى نفس الوقت أن تنكشف فجاءتها شهد فى الوقت المناسب وعدلت من ثيابها ونظارتها هى الأخرى ونادت زهره فلمحتها زهره فقالت لها ساعدينى بسرعه فتلفتت شهد فرأت مهاب يحدق بهم فقالت لها شهد حاولى تمسكى نفسك لغاية ما أخلى وكيل النيابه يمشى من مكانه أحسن شكله كده هيعمل فيها شهم وينزلك وهتبقى وقعتنا سوده لو شافك وأنا هتصرف دلوقتى وهبعتلك أى حد ينقذك من هنا بسرعه وهخليه يمشى علشان ما يشوفناش فقالت لها بضيق وصوت مخڼوق متقطع طب بسرعه ....... علشان حاسه ...... إنى مش قادرة آخد نفسى .
اقتربت شهد من مهاب الذى لم يكن ينظر إليها وهو يقف يفكر هل ينزل ورائها أم لا لكن شهد قطعت تفكيره قائله وهى تتحاشى النظر إليه هوا حضرتك وكيل النيابه فنظر إليها باستغراب قائلا بتقولى إيه إنتى .... فقالت له بسرعه معلش أصل كنت بشبه عليك بس مش حضرتك تبقى أخو نجم السيما .
شعر بالغيظ منها قائلا لها أنا مش عارف أنا إيه اللى جابنى النهارده هنا فقالت له بتلقائيه الفرح يا بيه تداركت خطؤها عندما لمحت نظراته إليها كل هذا كانت تحدثه وعينيها على زهرة الذى جاء شخص ما وساعدها على الخروج من حوض السباحه
فقالت له بسرعه اصل معتز أخو
متابعة القراءة