رواية شيقة مطلوبة الفصل العاشر والحادي عشر والثاني عشر

موقع أيام نيوز

وأمسك بيده من الهواء قبل أن تهوى على فكه قائلا له پغضب إوعى تفكر تعملها إنت متعرفش أنا مين ولا إيه فقالت له بتلقائيه أيوه ميعرفش إنك وكيل نيابه فالټفت إليها باستغراب قائلا بتقولى إيه فقالت له بسرعه لا أبدا مبقولش .
وتحاشت النظر إليه فاستمعت مهاب يقول للشاب پغضب يالا إمشى من هنا وإياك تتجرأ وتعملها تانى إنصرف الشاب وهو غاضب .
حدق بها مهاب يقول لها تانى مره متبقيش تقفى لوحدك فقالت له منا جايه لوحدى هنا فقالت له بنرفزه وفيها إيه يعنى لما آجى لوحدى وأقف لوحدى فقال لها پغضب ما إنتى مش كل مره هتلاقى واحد زيى يدافع عنك فقالت له بضيق وأنا مقولتلكش دافع عنى فنظر إليها والشرر يتطاير من عينيه قائلا لها إنتى أكيد مجنونه علشان تقولى كده بدل ما تشكرينى إن وقفت جنبك .
فقالت له بتلقائيه مش جديده الكلمه دى عليك فقال لها بذهول إنتى بتقولى إيه فقالت له بسرعه لا أبدا مبقولش وتحاشت النظر إلى وجهه فقال لها بضيق إنتى شكلك فعلا مچنون من تصرفاتك الغريبه دى فقالت له بضيق بقولك إيه يا وكيل النيابه انت أنا عايزه أمشى من هنا طالما أنا مجنونه عايز منى إيه تانى .
رمقها پغضب وأمسكها من ذراعها قائلا لها إنتى يا مجنونه إنتى أنا إسمى مهاب شرف الدين ومش إنتى اللى هتصرخى فى وشى فقالت له پألم طب دراعى طيب ماله ومال إسم حضرتك كده هتكسره ولا عايز تاخده معاك وانت ماشى بس بصراحه مش هقدر أستغنى عنه .
قال لها بنرفزه شكلى وقعت فى واحده معندهاش مخ خالص وتركها پقسوه قائلا لها يالا خدى دراعك وامشى من هنا بسرعه بدل ما أنفجر فيكى فقالت له بسخريه ليه قنبله ھتنفجر فى وشى .
حدق بها پغضب مقتربا منها فأمسكت بقبعتها جيدا خوفا من أن يكتشف من هى فقال لها بانفعال إنتى عارفه إنتى فعلا مجنونه علشان مفيش واحده عاقله تلبس لبس المخبرين ده شعرت بالغيظ قائله لنفسها منك لله ياشهد جبتيلى التهزىء انتى السبب فى اللى أنا فيه دلوقتى وكلمتك اتقالتلى من وكيل النيابه .
فقالت له وهى تحاول ان تبتعد عنه بضيق أنا مش لابسه لبس مخبرين أنا...... وفجأه إنزلقت قدمها وهى تتتراجع إلى الخلف فوقعت فى حمام السباحه الذى كان وراؤها ..............
كان مراد داخل مكتبه فى ذلك التوقيت يشاهد بعض الأوراق الموجوده داخل الخزينه فأخذ بعض الأوراق منها وقام بوضعه فى أحد أدراج مكتبه فلاحظ غياب عقد الفيلا الأصلى التى أخذته زهره ......
الفصل الحادى عشر الجزء الأول 
حصرى 
حدق بها مهاب پغضب مقتربا منها فأمسكت بقبعتها جيدا خوفا من أن يكتشف من هى فقال لها بانفعال إنتى عارفه إنتى فعلا مجنونه علشان مفيش واحده عاقله تلبس لبس المخبرين ده شعرت بالغيظ قائله لنفسها منك لله ياشهد جبتيلى التهزىء انتى السبب فى اللى أنا فيه دلوقتى وكلمتك اتقالتلى من وكيل النيابه .
فقالت له وهى تحاول ان تبتعد عنه بضيق أنا مش لابسه لبس مخبرين أنا...... وفجأه إنزلقت قدمها وهى تتتراجع إلى الخلف فوقعت فى حمام السباحه الذى كان وراؤها فأخدثت صوتا مزعجا فى المياه بوقعتها وأخذت تقاوم ألا ټغرق فهى لا تعرف السباحه قط من حسن حظها رأتها شهد فى هذه اللحظه فهرولت ناحيتها بسرعه تحت أنظار معتز المذهوله خوفا عليها وهى لا تعرف السباحه وخوفا عليها أن تنكشف حقيقتها الآن وأمام مهاب.
راقبها مهاب وهى تحاول ان تنقذ نفسها وخشيت فى نفس الوقت أن تنكشف فجاءتها شهد فى الوقت المناسب وعدلت من ثيابها ونظارتها هى الأخرى ونادت زهره فلمحتها زهره فقالت لها ساعدينى بسرعه فتلفتت شهد فرأت مهاب يحدق بهم فقالت لها شهد حاولى تمسكى نفسك لغاية ما أخلى وكيل النيابه يمشى من مكانه أحسن شكله كده هيعمل فيها شهم وينزلك وهتبقى وقعتنا سوده لو شافك وأنا هتصرف دلوقتى وهبعتلك أى حد ينقذك من هنا بسرعه وهخليه يمشى علشان ما يشوفناش فقالت لها بضيق وصوت مخڼوق متقطع طب بسرعه ....... علشان حاسه ...... إنى مش قادرة آخد نفسى .
اقتربت شهد من مهاب الذى لم يكن ينظر إليها وهو يقف يفكر هل ينزل ورائها أم لا لكن شهد قطعت تفكيره قائله وهى تتحاشى النظر إليه هوا حضرتك وكيل النيابه فنظر إليها باستغراب قائلا بتقولى إيه إنتى .... فقالت له بسرعه معلش أصل كنت بشبه عليك بس مش حضرتك تبقى أخو نجم السيما .
شعر بالغيظ منها قائلا لها أنا مش عارف أنا إيه اللى جابنى النهارده هنا فقالت له بتلقائيه الفرح يا بيه تداركت خطؤها عندما لمحت نظراته إليها كل هذا كانت تحدثه وعينيها على زهرة الذى جاء شخص ما وساعدها على الخروج من حوض السباحه
فقالت له بسرعه اصل معتز أخو
تم نسخ الرابط