رواية ادهم الفصول من السابع عشر للعشرين بقلم الكاتبة الرائعة
المحتويات
هههههه فعلا بيغير على بنات العياله خالص.... ومعتبر مريم امه خالص
نور بمكر وخصوصا نور .... نور باين عليها بتحبوا اوووي بس ابنك مش بيحس
ادهم وكانت يبتسم طب صدقي بقا ان هو كمان بيحبها ... بس طالع لأبوه مش عارف يعترف ... او شاكك في حبه ... بس ذي ما قولتلك احنا مش هنجبر عيالنا على حاجه ولا شغل ولا جواز ... حابيب اعمل كل الا نفسهم فيه ....
ادهم وينظر الى عينيها ويخليكي ليا يارب ... بقولك ايه.... لسه فاضل خمس ساعات على الطياره .... ما تيجي اقولك على حاجه مهمه اوووي ...
نور بتعجب ولم تفهم نواياه السوء حاجه ايه .....
فجذبها الى عالمه الذي يشتاق اليه وظل يعطيها بعض القبلات و الحب و ظل يغرق في عالهم وهي كالعاده تستجيب له .. فهو حبها الأول و الأخير
في فلة ادهم
ادهم الصغير بأنفعال كلمه واحده ومش هكررها تاني ... روحي غيري الزفت دا ....
نور الصغيره بأنفعال الله ما انا قاعده في البيت اهو ... هو انا خيجت خرجت بيه ... وبعدين انت مش منعتني من اللبس القصيي القصير و والعييان العريان ان ما خيجش خرجش بيه .....كمان مش عايز اقعد بيه في البيت .... ما تتكلمي يا ماما ....
نورالصغيره بأنفعاال مامااا
مريم بطريقه فوكاهيه دا جبرني ان البس الحجاب وما قدرتش أقوله لا ... اخوكي و خاېف عليكي و يعمل الا عايزه .....
نور الصغيره پغضب ما تقوليش اخوكي ... هو مش اخويا ... نور الصغيره تغضب من هذه الكلمه فهي تعشقه .. وكان ادهم يشعر بحبها له ... ولكن يجهل مشاعرها
جرت نور الصغيره من امامه .. فهي تعلم بأنه مجنونه و يفعلها
نجمه حرام عليك يا ابيه ... انت بتيجي على نور اووي وبعدين هي قاعده في البيت تلبس على راحتها...
نجمه وكانت تهرب يا لهوي انا امشي احسن يقولي ألبسيه ... تتحرقوا كلكم نجمه في أولى ثانوي و ادهم يعمل في الجيش واصبح رائد فهو لا يقل كفائه عن والده في الجيش سابقا .... فجميعهم يشبهونه بوالده
مريم خلاص المفروض على وصول دلوقتي ...
وفي اللحظه رن جرس الباب وذهبت تفتح قمر وكانت تظن والديها ولكن كان سليم
قمر سليم .... فكرت بابا و ماما الا جوم
سيلم بمكر اممممم يعني زعلانه ان طلعت انا .. طب همشي سليم دراع اليمين لأدهم و معتز في الشركه
مسكت قمر يديه
قمر لا لا ... بهزر معاك .. يلا تعالي بقا
دخل سليم الفيله
سليم بهمس لقمر امممممم مش مرتاح .. اخوكي ماله ...
قمر هو في حد بيعفرته كده غير اختك ..
سليم ههههه خلاص فهمت ...
عامله ايه يا ماما وحشتيني وكان يقبل يديها
مريم الحمدالله ..... اخوك فين
سليم هو هيجي ورايا ...
مريم صعبان عليا سواء هو ولا ادهم ... بياخدوا أجازه من الجيش تيجوا تشتغلوا في الشركه على طول مراد ملازم في الجيش في فريق ادهم
قمر خلاص يا ماما مريم .. هما حبين كده .. فخلاص ...
مريم انا تعبت لحد ما اقنعت معتز يسيب الجيش الواحد اعصابه بتبقا سايبه منه لما بيروحوا المعسكر .....
ادهم الصغير وكان يتقرب منهت ايه دا بقا ... مش متعود على الضعف و الكئابه دي ... انا عايز مريومه الفرفوشه ....
وابتسم ادهم و دخلت في هذه اللحظه نور الصغيره
نور الصغيره طب والله كويس انك بتضحك .... عشان مش بتكشي بتكشر في وش حد غيي غيري انا وبس ... طمنتيني والله ...
ادهم الصغير بهمس لمريم اللدغه جات
ضحكت مريم على طريقته ثم الټفت ادهم اليها لينظر اليها وجدها ترتدي بنطلون و تشيرت بكوم ولكن ما زالت جميله
نور الصغيره سيادة اليائد الرائد عنده تعليقات على لبسي
ادهم وكان يقلدها لا سيادة اليائد ما عندهوش تعليقات على لبسك .. يا ام نص لسان ...
نور الصغيره پغضب واحد مستفز ... بابا ادهم هيجي و هشتكي منه على كل الا بتعمله فيا دا ....
ادهم الصغير بأبتسامه مستفزه ماشي ...
دق جرس الباب في هذه اللحظه وجاء مراد وعندما رائته نجمه ابتسمت
متابعة القراءة