رواية حلوة جدا الفصل الحادي والثاني والثالث عشر بقلم ملكة الروايات

موقع أيام نيوز

عمر سيتزوج من اخرى من تكون من بين تلك النساء التي لا تعد ولا تحصى من اللواتي يعرفهم من تلك التي اسرته وسحرته كي يقع بغرامها وتجعله يتزوجها من تلك التي ستأخذ جزء من حقها فيه...
كادت بنفض تلك الافكار من رأسها ولكن وجدت رساله اخره من رقم اخر وتتضمن نفس المعني ولكن بكلمات اخره بعث لها الكثير من تلك الرساله وجميعهم من أرقام مختلفه...
ولكن هنالك رساله مختلفه عنهم جميعا فتلك الرساله بها صوره لعمر مع اخرى في سياره ليست بسيارة عمر ويمسك بيدها كما لو انها ستهرب منه امعنت النظر بهم ومن ثم ...
القت بهاتفها ارضا وما ان لا امس الارض حتى ټحطم..
هي لا تشعر بانها على ما يرام تشعر بلا اختناق كا لو ان هناك من يقبض بيديه ع عنقها كي ېخنقها...
ضربات قلبها تسارعت كما لو انها ف سباق لاركض وهي تركض منذ ساعات... 
فقط تريد مغادرة هذا المنزل الذي ېخنقها ...
هي حقا تشعر وكان خانجر اخترق قلبها تشعر بالم لم تشعر به حتي ذالك اليوم راته يقبل تلك الفتاه ف ذالك الحفل... 
الان فقط تيقنت من انا عاصف محق في كل ما قال فا عمر لن يتغير..
الان فقط افاقت وعلى حقيقه مره بشعه ليتها افاقت مبكرا كي لا تعاني ما هي تعانيه الان..
ټندم علةكل تلك الفرص التي اعطتها له وهو لم يكن يستحقها...
الان فقط ادرك حقيقتك البشعه واتمنا ان يعود بي الزمن كي اتخلص منك باكرا اتمنى ان اعود كسابق عهدي تلك الفتاه المرحه التي كان صوت ضحكاتها يجوب الأرجاء....

تم نسخ الرابط