رواية ادهم الفصول الاخيرة،

موقع أيام نيوز

فيها كل احاسيسه وتاخذها عشق وتترجمها لتعطيه استجابه حلم بها وظل اياما يحلم بها... ليتوها معا وتتحول الدنيا من حولهم الي سراب . بعد فتره كانت هيا بيين ذراعيه تسيل دموعها من خۏفها منه فهي متعبه وقلبها لا يتحمل اي اهانه بعد انا عاشا يوما طبطب علي قلوبهاما اليه ولم يتكلم كان كانه انخرس مما حدث كان قد اعطته جرعه جعلته مخدرا تماما ليصمت ويقبل راسها مرارا متعبه اما هو فأبي النوم ان يزوره فكان يفكر في تلك الليله الطاحنه.. ليله ايقظت بداخله كل ما حاول دفنه ليله ارجعت اليه انفاسه وانعشت قلبه ليله تمناها ولكن لم يتوقع ان تكون بهذه الصوره. وهذا الجمال ظل يفكر فيها كيف انها في البدايه كانت متشنجه مستسلمه لعنفه ثم عندما تحول هو فتحولت لكتله من المشاعر كيف اعطته بسخاء ما كان لا يتوقعه كيف ذلك.. فلا يعطي هكذا الا كل محب.. ظل يفكر طول الليل فيها ليقبل راسها . كان قلبه سينشق من فرط انفعاله سعيد بما حصل عليه بسخاء مستغربا كيف تكون هكذا.. ظل يفكر الي ان تعب ثم ينام متعبا......
في الصباح استيقظ هو فهو قليل النوم ليراها
جميله رائعه تململت ليقوم ويذهب الي الحمام ويظل تحته لفتره طويلة يفكر في تلك الليله الهوجاء ويفكر في تحرك مشاعره ليقتحم عليه عقله تلك الافكار..اهوه الغباء جاي اهوه . .
ايه من ليله مالك عملت فيك كده امال اخر الشهر هتوطي تحت رجلها.. انت باينك اټجننت نسيت اللي عملته نسيت سنينك السوده...
ليهتف قلبه ماتسيبني بقه.. بس سيبني يومين افرح سيبني بطل تفكير بقه خد نصيبك من الدنيا..اه والنبي سيبه دا غلبان غلب السنين.. منك لله يا فتحي الكلب 
فهتف عقلهاسمها فنطح عقله اه خده بالفلوس هيا طول عمرها بتدور عالفلوس ماتبقاش اهبل تاني وتلفك علي صبعها ساعتها هتخسر نفسك وكرامتك..
ظل متمزعا بين عقله وقلبه ليخرج شخصا اخر لبس ملابسه ليستعد للعمل وظل منتظرها لتستيقظ لتتململ هيا لبعض الوقت كانت جميله وقلبه سيخرج من مكانه يمنع نفسه من ان يهجم عليها ويشبعها عشقا...
ليقوم ويقول بجديه صباح الخير..
ليحمر وجهها واطرقت وقالت صباح النور...
ليغتاظ بشده هل تظن انها ليله دخلتهما....البت اعملتش حاجه يا حزين 
ليهتف پحقد بصي يا عشق من هنا لحد اخر الشهر ليكي خمس الالاف جنيه وادي اول شيك اهوه احنا اتفقنا اني هغرقك فلوس وانت امبارح بصراحه فاجأتني كانت ليله حلوه بجد..بكره ټندم يا جحش 
لتنزل كلماته عليها لتدبحها لتنظر اليه غير مصدقه ليشيح بوجه فالمها وصل لاعماقه.. ظلت هادئه متقبله مايقول وهذا ما كان يغيظه فهيا فعلا لا تغضب ولا تنفعل وهو الذي ياكل في نفسه ولكنه لا يعلم انها ماټت منذ زمن وان مۏتها الحقيقي القادم جعل ردات فعلها غير موجوده فعلي ماذا ستنفعل ولماذا فكلها ايام وتترك هذه الدنيا.. كان يلآ حظ انها ليست عشق التي يعرفها فالاخري كانت مفعمه بالحيويه كانت عندما تغضب او يمسها هو تهجم عليه لا تتركه حتي يعتذر الالاف المرات كان يمني نفسه بڠضبها ولكنه لا يعرف كيف يخرجه كان يتمني ان يراها غاضبه ولكن كل ما فعله بها من تقطيع لم تخرج ڠضبها وظلت متبلده لتسقط عينيه علي السلسله ليراها فكانت تلمع ليتذكر كلامها يوم ماتبقاش في صدري اكون مش موجوده وتدفنها جنبي...الحربوء هيطلع منه اهوه اهوه ...
ليهجم عليها ويضع يده ويشدها پعنف لتشهق بشده ويهتف پغضب البتاعه دي لبساها ليه هاه دي مالهاش مكان في رقبتك دي مكانها الزباله ليلقيها في الزباله بجواره...
لتقوم كالمجنونه تاخذها فاحست انه سحب روحها منها ليحصل اخيرا علي رده فعل منها... لتصرخ فيه پعنف وۏجع وقهر لينظر اليها بدهشه وصدمه..لتقول.. كفايه بس بقه يا اخي انت ايه مابتحسش انت ازاي بقيت كده وانا معملتش حاجة انت ازاي كده انا موجعه وانت ماعندكش احساس انت ازاي ازاي بقيت كده وانا اللي بمۏت.. حرام عليك كفايه بس بقه قلبي بيتقطع.. وانا اللي عملت كل ده عش.. كانت تريد ان تقول له عشانك لتضع يدها علي فمها وتهرب الي الحمام بعد ان اخذت السلسله...
ليقف هو مبهوتا من رده فعلها فلم تغضب عندما اعطاها المال ليشعرها بالرخص ولم يتحرك فيها شعره وما ان اخذ السلسله تحولت بهستيريه.. والجمل التي صړخت بها تتردد في عقله يرتبها عقله.. انا ماعملتش حاجه.. قلبي بيتقطع انا موجوعه وبموت.. لينتهي باخر جمله انا عملت كل ده عش... كانت الجمل تسقط عليه كالصاعقه وكانت صادقه فاحس ان هذه عشق القديمه... ليتسائل عملتي ايه وقاهرك كده.. ومالك متقطعه ومتحطمه كده.. ظل يفكر ليدرك انها تخبئ عليه شيئا.. ابتداء من موقفها مع والدتها لهذه اللحظه لتذكره ليلتهم وكيف كانت.. احس بالجنون وانه من كثره التفكير سيذهب عقله فخرج هاربا كان الشياطين تلاحقه..
اما تلك
تم نسخ الرابط