رواية مطلوبة 5 الفصول من الخامس وعشرون للتاسع وعشرون بقلم الكاتبة الرائعة
المحتويات
يارب ايدي.
أوليان حطت صوباعها على بوقه بسرعه وهي بتقول لا لا خلاص.. متكملش !
قاسم باس صوباعها بسرعه .. أوليان شدت صوباعها بكسوف.. واستخبت في حضنه
قاسم همس بصوت ضعيف بعشقك..
أوليان رفعت راسها وبصتله بحب.. قاسم بدأ يقرب منها ببطء.. غمضت عيونها وهي بتتنفس بسرعه وقلبها بيدق بقوه..
قاسم بدأ يقرب اكتر..
بعد ثواني قاسم بعد عنها وقلبه بيدق بقوه وهو بيبص على وشها اللي بقى أحمر بطريقه غريبه .. وهي كانت لسه مغمضه عيونها بخجل وبتتنفس بقوه..
أوليان اتكلمت بتلعثم وهي بتبعد عنه ووشها احمر ا.. انت ايه اللي عملته ده!
قاسم شدها ليه تاني.. وهي بتقوم سيبني يا قاسم..
قاسم كان لسه هيرد.. سمع صوت الباب بيخبط.. قاسم سمح بالدخول وكانت مها اللي سلمته الأوردر..
قاسم سلمها الفلوس وهي خرجت وقفلت الباب وراها وبتقول بضيق يابختها بيه!
أوليان بصتله بشك وقعدت بحذر وهي بتبص له وهو بيطلع الاكل قدامها..
أوليان بصت للأكل بجوع شديد.. ورجعت بصتله وهي بتقول بترجي يلا كل معايا..
قاسم بهدوء مليش نفس دلوقتي..
أوليان هزت كتفها وهي بتقول بعبوس خلاص مش هاكل انا كمان..
أوليان اخدت اللابتوب اللي قدامها وفتحته وهي بتقول بعناد لا يا قاسم.. انت عارفني مش باكل لوحدي..
قاسم مسح على وشه وهو شايفها فاتحه اليوتيوب وشغلت فيديو بلامبالاه..
قاسم اتنهد وهو بياخد الساندويتش وبيدهولها ماشي يا أوليان.. خدي يلا..
أوليان أخذته من ايده وفتحته.. أكلت اول ما شافته بدأ ياكل معاها..
أوليان كانت باصه عليه بشرود وهي نايمه على الكنبه.. وشايفاه وهو بيشتغل على المكتب بتركيز.. وبتفتكر اللي حصل من ساعتين.. خبت وشها بخجل وهي بتبتسم..
اتصل من تليفون المكتب على السكرتيرة وكلمها عشان تجيبله شوية ورق..
زفرت أوليان بضيق وهي بتقول وبعدين بقى.. هي كل.
قاسم بص عليها وبعدين نقل نظره على الورق تاني قولنا ايه
قاسم رفع راسه اول ما سمعها قالت كده وهو بيبص عليها بمكر الموضوع غيره يعني..!
أوليان قالتله بدون مراوغه ايوه بغير.. من حقي اني عايزه احافظ عليك..
قاسم ضحك بصوت عالي وهو بيشاورلها تقرب بقينا بنغير يا جميل.. تعالي!
أوليان قربت منه بسرعه.. وهو شدها قعدت على رجله في ثانيه.. همس جنب ودنها كده اتأكدت اني دخلت قلبك..
اليوم خلص بسرعه..
في الليل..
أوليان بصتله بإستغراب وهي بتحط ايدها عشان تفتح الباب رايح فين
قاسم بهدوء الشركه تاني.. في ورق نسيته!
أوليان قالتله طيب خلي حد يجيبه لك ليه تتعب نفسك..
قاسم نفى بسرعه وهو بيقول مش هينفع الورق مهم جدا.. مش هقدر اسلمه لحد!
أوليان بإعتراض طيب خلي.
قاسم بإستعجال يلا يا أوليان بقى..
أوليان بعدم رضا طيب خلي خلي بالك من نفسك..
قاسم باس ايدها وهو بيقول اطلعي غيري ونامي..
أوليان هزت راسها وخرجت من السياره ودخلت الفيلا..
أوليان قعدت في الغرفه على السرير.. وهي بتبتسم بخجل..
قررت تعمل اللي ناهد قالتلها عليه وقامت بسرعه عشان تنفذه قبل ما ييجي..
بعد ساعه..
قاسم دخل الغرفه وهو مبتسم وينادي عليها .. بس اټصدم لما شاف.
الحلقة الثامنة والعشرون
قاسم دخل الغرفه وهو مبتسم.. شاف أوليان قاعده على الكنبه وهي لابسه قميص اسود قصير وفوقه الروب الطويل بتاعه.. وبتفرك ايدها بتوتر..
قاسم زادت ابتسامته وهو بيتفحصها بنظراته..
أوليان أول ما شافته وقفت هي بتبص عليه بتردد..
بدأ يقرب منها لغاية ما وقف قدامها وشدها لحضنه بقوه..
أوليان غمضت عيونها بتوتر وهي بتمسك في قميصه جامد وهمست قاسم انا
قاسم بهدوء وهو بيشم في شعرها ششش..
أوليان حاولت تبعده عنها وهي بتفك ايده اللي على وسطها قاسم العشاء هيبرد..
قاسم بصلها بتذمر..
قرب اكتر و
تاني يوم..
أوليان بدأت تفتح عيونها ببطء وهي بتحط ايدها على عيونها من الشمس..
دفنت وشها في حضڼ قاسم.. وهي بتضم نفسها ليه اكتر..
قاسم فاق على حركتها كان مبتسم بسعاده.. باس راسها بقوه وهو بيهمس صحيتي ليه..
أوليان بصتله وافتكرت كل حاجه.. وشها بقى احمر ورجعت راسها تاني وهي بتقول بتلعثم م.. معرفش قلقت..
قاسم
وهو بيمشي ايده على دراعها من فوق البيجاما هقوم
متابعة القراءة