رواية كاملة الفصول من الخامس عشر للثامن عشربقلم ماسة القلم
المحتويات
وهو يقسم على دمار القيصر سيدمره وان كان التمن حياته ولن كان حتى آخر يوم له
اتصل بأحد الأشخاص فى ظرف يومين تكون شوفت ليا أى وسيلة ارجع بيها مصر قيصر لازم ېموت
الشخص يومين بس مش هينفعو على الأقل أسبوع أو 10 أيام مش هينفع أقل من كده
مالك بغيظ وحقد دفين ماشى 10 أيام وأكون فى مصر
وأغلق الإتصال ... ألتزم حدودك يا أحمق فأنت ستنزل إلى مصر لا لقتل القيصر فالقيصر لا ېقتل ستنزل لشىء آخر مجهول ... شىء سيقلب الموازين لديك ليتحول قيصر فى نظرك من موضع الإتهام إلى موضع المظلوم
عند حجاج
يجلس ويفكر فيما سيفعله سيفعل أشياء كثيره
عليه إخراج توبة من القيصر فهى تشكل خطړ بالنسبة به وعليه معاقبة صفاء
تلك الخائڼه لن يكون عقابها بالسهل أرغب بقټلها بل سيكون المۏت أرحم لها مما سافعله بها .. فهى جعلتنى أضحوكه امام الجميع كيف تفعل هذا ليلمع بداخله فكرة يستطيع بها أبعاد چريمة القتل عنه
قصى مين
انا شخص عارف القصه ومش هقدم لك ادله زى الراجل التانى إللى بيتصل بيك انا هقدم لك القاټل على طول
قصى مين هو القاټل
حجاج وهو يخفى هويته عنه لو عايز تعرف مين القاټل تعالى على ........ وتجيب معاك صاحبك قيصر وأبوه
قصى ماشى
تم إغلاق الإتصال
يجلس يفكر فيما قاله له هذا الشخص سيفعل ما اخبره به ليصل القاټل لوالده
وبالفعل اتصل بقيصر وأخبره بالعنوان دون أن يعلمه لما هذا الإجتماع ولم يخبره أيضا بأن حجاج سيحضر
واتصل قصى بحجاج وهو لا يدرى انه أصل المشاكل لا يدرى بأنه القاټل
اجتمع الجميع فى المكان المنشود واستغرب قيصر من وجود حجاج هناك بينما حجاج هو من خطط للأمر فلم يكن ذالك الشىء بالجديد عليه
وضع قصى هاتفه جنبا وطلب منهم ظرفا إذا كان لديهم ليتفاجأ بالظرف الأحمر الذى اخبره به الرجل يخرج من جيب سترة ........
الفصل السادس عشر
اللهم اعنا على شكرك وذكرك وكثرة طاعتك
أسألك الله أن تمن علينا بعطائك الكريم فإنك جواد تهب وتعطى لمن تشاء .... نرجو منك العفو والسماح... أستغفرك ربى فقد بلغت ذنوبى عناء السماء .... أستغفرك ربى واتوب اليك
لنبدأ الفصل السادس عشر
مازال قصى وحجاج وقيصر مجتمعين وأحس قيصر بأنه يوجد شىء مريب فليس من طبع حجاج الثبات والسكوت دون علمه بالموضوع هو بالتأكيد يعلم أخرج قيصر الظرف الأحمر ليعطيه لقصى فكانت الصدمه هى سيدة الموقف وأكثرهم قصى فتهمة قتل والدة وقفت الآن أمام رفيق دربه قيصر
فلاااااااش بااااااااااك
كان حجاج خارج من القصر حينما صادف أحد عمال المصنع يحمل بعض الملفات الى قيصر فنادى عليه وبالتأكيد المال يشترى كل شىء
تم وضع الظرف وسط الملف
ومن طباع قيصر انه يأخذ جميع الظروف والأوراق معه لربما تحتوى على شىء هام وهذا كان لسوء حظه الآن
بااااااك
قيصر ممكن افهم احنا جايين هنا ليه
قصى وتكاد الدموع تملىء عينيه مكنتش متخيل انك تعمل كده يا صاحبى كنت آخر حد اتوقع انك تعمل كده... ليه يا قيصر
نظر له قيصر بعدم فهم أو ربما يتصنع ذالك هو ايه ده إللى انا عملته
قصى انت إللى قټلت ابويا
نهض قيصر فجأة من على كرسيه بكثير من الألم هاهو صديقه ورفيق عمره وأكثر الأشخاص فهما له يتهمه بچريمة قتل لكن سرعان ما تحولت معلامه إلى الجمود قائلا وطبعا انت حكمت بكده من خلال الظرف الأحمر بس احب أقولك إن الظرف ده بتاع حجاج الحربى ومكتوب عليه اسمه
نظر له حجاج پصدمه وذهول كيف هذا وبالتأكيد بعد التحقق من الظرف وجدو ان الظرف يعود إلى حجاج الحربى
قصى انا مش فاهم حاجه ايه إللى بيحصل هنا
جلس قيصر على الكرسى واضعا قدما فوق الأخرى بتعالى وكبرياء فقد فاق ذكاءه مقاييس الجبال يطلب قيصر عصير فريش ليبدأ لهم بسرد القصه
قيصر انا كنت عارف
متابعة القراءة