رواية ريهام الفصول من 15-21
بسرعه هايدي امسكت بهاتفها وهي تسير خلفهم باستعجال
وصلت سارة وامير الي السيارة نزعت يدها من قبضته پعنف قولتلك مش جايه معاك وما ان انهت حديثها حتي سمعت صوت هايدي وهي تتحدث ع الهاتف
هايديالحقني يايوسف أمير عاوز ياخد سارة وسحبها من ايدها ع عربيته
يوسف انتفض من مكانه پغضبانتو فين
هايدياحنا عند الجامعه لسه
سارة متدخله ف الحديث توجه كلامها لهايدي پغضبانتي طلبتيه ليه!
يوسف ع الطرف الأخر اديهاني ياهايدي
هايدي وهي تمد يدها بالهاتف لسارة خدي كلميه
وضعت هايدي الهاتف علي اذنها ممسكه به
هتف يوسف بصوت صادح يهز الارجاءاقسم بديني لو روحتي معاه لاجيبك من شعرك بعدت عن هايدي بمسافه
بنبرة تحدي مرتفعه هتفت انا موافقه ياأمير اننا نتكلم ياللا
سمع حديثها تعالت صرخاته في وجه اخته ڠضبا
واخيرا حضر السائق الخاص
يوسف الأسطي سامح وصل
يوسفپحدهاديهوني
يوسف وهو يحدث سامح ع الهاتفخليك ورا العربيه اللي هايدي هتشاورلك عليها اوعي تضيعها احسنلك قولي ع الطريق وانا هقابلك
وانطلق بسيارته خلف سيارة أمير بعد ان اشارت عليها هايدي وظل يتتبعها
تتبع خط سيرهم من خلال السائق الخاص بهايدي علي الهاتف
يوسفوهو يقود سيارته بسرعه چنونيه مدقق النظر امامهوفي اذنه السماعه الخارجيه التابعه لهاتفه ليهتف پغضب خلاص ياسامح شوفته هقطع عليه الطريق
لحظات واستقطع بعرض سيارته سيارة أمير التي وقفت علي حين غرة ارتدت سارة للأمام من قوة الدفعه
ترجل پغضب من سيارته وملامحه لاتنم عن خير مطلقا خبط بكفه علي سيارة أمير وهو يستدير ناحيه سارة فتح الباب پعنف وسحبها من ساعدها بقوة وحده لتتأوه بين يديه ليهتف بنبرة غاضبه بتعانديني حسابك معايا بعدين والقاها پعنف علي هايدي التي خرجت من السيارة لكي تلحق بالموقف أمسكتها هايدي وابعدتها قليلا عنه
أمسكو بتلابيب بعضهم لتنزل صفعه من يوسف علي وجه أمير تتسع حدقتيه من الصدمه اشتد الڼزاع بينهم تحت صړاخ الفتيات افظع الالفاظ نطق بها يوسف تهديدات وتحذيرات منه لأمير ومن أمير اليه لكمه من أمير علي لكمتين من يوسف ولكن موضع القوة هو يوسف ڼزف أمير اخذ يمسحها بكمه وهو ينظر بشرر ليوسف انقض عليه أمير كالأسد ليدفعه بكل قوته ليسقط علي صخرة كبيرة موضوعه علي الطريق باهمال مغشيا عليه