رواية جامدة ج3 الفصل السابع والثامن بقلم الكاتبة الرائعة

موقع أيام نيوز

الكذبة وبتحاول تصدقها .. وبتمني نفسها انها تروح تلاقي خالد في البيت .. عن اذنكم .. السلام عليكم ..
الكل وعليكم السلام ...
مشيت ندى مع اخواتها ووصلت البيت .. ودخلت البيت وشافت شنطة سفر جنب الباب قلبها اتقبض ..
قالت لنفسها هو هيسيب البيت ولا ايه ! اوعى تعمل كده يا خالد وتسيبني .. انت ھټموټني بالبطئ..
حط شهاب شنطة ندى جنب الباب .. واطمن لما شاف حاجة خالد موبايله ومفاتيحه .. علي الترابيزة .. واطمن انه موجود ..
شهاب احنا هننزل بقى .. لو احتاجتي اي حاجة كلمينا ..
ومشي شهاب وطارق .. مشيت ندى ناحية اوضتها بخطوات 
وقفت وبصت لقت خالد نايم علي السرير .. ومش حاسس بيها .. 
وقال في نفسه سامحيني .. انتي اللي اضطرتيني ل كده ..
.. ونام هو كمان ...
في المستشفي عند مريم .. انتهت من عمليتها .. وبعد ساعتين فاقت من البنج .. وكان معاها والدتها واخوها .. بعد ما اطمنوا عليها من الدكتور ..
لحظات وخبط علي باب الاوضة ..
آسر ادخل ..
اتفتح الباب وكان سيف .. دخل ووقف قدام سرير مريم .. وقال بملامح كلها جمود ..
.. حمدلله علي السلامة ..

تم نسخ الرابط