رواية كاملة الفصول من الحادي عشر للرابع عشربقلم ماسة القلم
المحتويات
يبحث عن قاټل والده يتبع معلومات المتصل حتى وقفت الدلائل أمام عائلة الحربى فالقاټل شخص منهم وينبغى عليه المعرفه
من المستحيل أن يفعلها قيصر فليس من مبدأه القتل وأيضا لما سيفعلها حجاج وهو صديقه
احتار كثير
اما عن توبه بقيت خلال اليومان تتحدث مع مايا كثيرا حتى اقنعتها بإرتداء الحجاب والإلتزام بتعاليم الدين وهما الآن يحفظان القرآن سويا .. تبدلت الأوضاع قليلا
أما عن مدام صفاء فقد الهتها الأطماع وأصبحت الآن تحاول ان تخفى جريمتها عن حجاج وقيصر إلى أن وصل بها الأمر أن تستأجر أشخاص ليكونو أهلا لعدى أمام الجميع
اخذت تدبر الكثير من الخطط والأفكار الشريرة
أما عن حجاج فقد شعر بأن جريمته على وشك الإنكشاف . أحس بأنه كان وقت العقاپ حاول أن يصل لذالك المتصل كثيرا لكن لم يجدى الأمر نفعا فجميع محاولاته باءت بالفشل
لكنه أعد خطه ليوقع القيصر بها فيبرىء نفسه
عجبا لك ألا تريد الراحه لولدك . كم انت غريب تسعى وراء أطماع الدنيا
ها نحن ذا فى اليوم الثالث
فى قصر الحربى
قيصر راحه فين
سيلين خارجه مع اصحابى
قيصر خارجه مع اصحابك والا خارجه لأمير عشان تجيبى جرعة المخډرات
سيلين بتوتر انا .. انا ....
قيصر مفيش داعى للخروج ووفرى على نفسك عناء الخروج لأنك مش هتلاقى أمير
سيلين تقصد ايه
قيصر أمير حاليا فى السچن هو وأبوه يوسف الدسوقى پتهمة الإتجار بالمخډرات وتوريدها خارج البلد
سيلين لا انت كداب
اخذت سيلين تقرأ الجرنال تم القبض على رجل الأعمال يوسف الدسوقى وولده أمير الدسوقى أثناء محاولتهم لتوريد المخډرات خارج البلد
سيلين پصدمه إزاى.. أكيد انت السبب
قيصر بضحكه طبعا يا أختى العزيز انا السبب
حاضر هقولك إزاى
فلاااااااش باااااااك
فى اليوم الأول من عودة قيصر
ذهب إلى المكان المحتجز فيه أمير بأمر من قيصر حيث ذهب هو وقصى
وحينما وصل وجد أمير مقيد بالحبال
قيصر بضحكة لعوب اتمنى نقدر نكرم ضيافتك
أمير بابى مش هيسكت على فكرة وهيقلب عليك الدنيا وهيدمرك يا قيصر
قيصر بعد تصنع التفكير تصدق انا خۏفت وهسيبك ثم أمر بفك قيده وسط نظرات قصى المتعجبه فأشار له قيصر فتفهم الأمر
قيصر أمشى يا أمير . وآسفين على الإزعاج
نظر له أمير بتعالى ربما لا يعلم بأنه فخ من القيصر . فخ سيودى به إلى المكان المناسب لأمثاله ألا وهو السچن
بعدما خرج أمير سأل قصى قيصر ناوى تعمل ايه وليه أطلقت سراحه
قيصر لأن بكرة معاد تسليم شحنه المخډرات إللى يوسف الدسوقى متفق عليها مع العمال وطول ما أمير مخطۏف التسليم مش هيتم فأطلقت سراحه عشان تمسك الشرطه بيه وهو بيعمل الچريمه
قصى بإنبهار ممتاز .. ودا جزاء إللى يتحدى القيصر
ابتسم القيصر على فهم صديقه له بالرغم من شعوره بأن صديقه يخفى شيئا ما عنه . لكن لا يهم مهما كان هذا الأمر سيعرفه بالتأكيد
باااااااك
قيصر وطبعا بما انك لسه فى اول مراحل الإدمان فمش هتحتاجى مصح عقلى لكن جرعه كمان وهوديكى للمصح بنفسى
صعدت سيلين إلى الأعلى مما سمعته هى احبت أمير بسبب كلامه المعسول الذى ضحك عليها به لم تكن تعرف انه من تجار المخډرات اكانت ستعمل معهم فى عملهم هذا ... اكان مصيرها مثلهم
فى الأسفل
حجاج پصدمه فابنته مدمنه مخډرات لكن لا يبالى فالأمور عدت على خير والا لو عرفت الصحافه ستكون سمعته فى الأرض
عجبا لك يا رجل أكل ما يهمك الصحافه والسمعه وكلام الناس
متابعة القراءة