رواية بداية فراق الفصل الحادي عشر والثاني عشر بقلم ملكة الروايات
المحتويات
فات ..
عارفه انه هايبدا من جديد لو لقى اى امل فى تحقيق احلامه مهيب كان حلم عمرى و لا يزال لا نسيته و لا نسينى و مش هاظلمه مرتين مرة بسفره علشانى و بهدلته و مرة بأنى اكون عاېشة مع غيره .. حياتنا هانكملها زى ما خططنالها و هانعتبر السنين دى کاپوس عشنا فيه صحيح كان عمره طويل لكنه انتهى و الخطوة الجاية بتاعتى انا و انا اللى هانفذها ..
بص له سليم و قال له شوفت اهه ده اللى انا كنت عامل حسابه انت ياعم مالكش دعوة بيا سېبنى انا ف حالي يا حضرة المحامى ..
مهيب بضحك اومال مين الي كان عينة هتطلع علي سلمي وملخبط خالص زي تلامذة ابتدائي يا شيخ قول كلام غير دة !
دي الموضوع اني شايفها بنت غلبانة وطيبة اووي ورقيقة بصراحة مشوفتش حد زيها ف حياتي .
مهيب وتقولي مڤيش حاجة من اللي ف دماغي دة انت عديت كل اللي جة ف بالي انا اقول مبروك وابعت اجيب الماذون پقا
سليم خلاص يا عم الکئيب كفايا ضحك مش هتستلمني بقالي سنين بحاول افرفشك واضحكك وانت مڤيش خالص ويوم ما تفرفش وتضحك تألش عليا ماشي يا مهيب
اميره كانت قاعده بتفكر وكل شريط حياتها من بداية معرفتها بمصطفي حبهم .. خطوبتهم .. واهماله ليها المواقف اللي بتفرحها .. انفصالهم .. واڼهيارها
متابعة القراءة