رواية انت الملجا لي الفصول من الواحد وعشرون للخامس واللعشرين بقلم الكاتبة الرائعة

موقع أيام نيوز

والدتي للتبضع أعلم إننا انفصلنا و لكن إعتادت يداي على ابلاغك.
فرد عليها  
إلى المرأة التي لم تنفصل عن روحي و جسدي لا تتاخري لأني معتاد على الإصغاء لصوتك في هذا الوقت.
نبدأ باسم الله
نظرت ياسمين لوالدها پصدمه بدون النظر لهذا الشخص عريس ايه يا بابا 
والدها وهو يحذرها بعينيه ان تنظر له و تسلم عليه بلباقه
نظرت للشخص بحزن ثم تحول هذا الحزن لعدم تصديق فهو ياسين الذي يجلس مع والدها ولكن كيف .. بهذه السرعه
فقال والدها وهو يذهب إلي خارج الغرفه اتكلموا مع بعض عشان تتعرفوا وانا قاعد قدامكوا اهو
نظرت للشخص بحزن ثم تحول هذا الحزن لعدم تصديق فهو ياسين الذي يجلس مع والدها ولكن كيف .. بهذه السرعه
نظرت للشخص بحزن ثم تحول هذا الحزن لعدم تصديق فهو ياسين الذي يجلس مع والدها ولكن كيف .. بهذه السرعه
ثم خرج بينما ياسمين لازالت علي صډمتها فضحك عليها ياسين واخذ يديها واجلسها امامه ففاقت من صډمتها وقالت بعدم فهم انت هنا بجد طب ازاي انا لسه سايبك من كام ساعه ايه سرعه الاداء دي
ضحك عليها ياسين ثم قال ياستي انا بعد ما كلمتك كلمت مازن عالطول سألته علي باباكي قالي اني موجود في البيت فجيت عالطول طبيت عليه وهو وافق ان اقعد معاكي ها موافقه ولا ايه ثم غمز لها بنهايه حديثه
ابتسمت عليه ياسمين وخرجت من الغرفه وهي تضحك بفرحه فهي لا تصدق كل ما حدث في يوم واحد حدث كل هذا انقلبت كل موازين حياتها وايضا.........قلبها
عند امينه كانت تجلس في غرفتها وهي تتذكر ما حدث فقامت بوضع المخده علي وجهها وصړخت ااااااااااااااه ثم اخذت تتنفس پغضب وهي تتذكر طريقه البنت وهي تقول اسمه فقالت بتريقه زينو اه يا بنت المقشفه
فجأة سمعت صوت جرس الباب فاستقمت پغضب فتحت الباب لم تجد احد فقالت پغضب هي ناقصه دا كمان و عندما همت بالدخول لفت نظرها وجود باقه ورد علي الباب وبجانبها رسالها انحنت لكي تلتقطهم وفتحت الرساله إلي المرأة الغيوره 
ليس ذنبي اني وسيم و ان جميع النساء يتهافتون علي و لكن ذنبي ان قلبي الغبي لا يخفق الا لكي انتي ذنبي و امنياتي و.... ملجأي 
فجأة سمعت صوت جرس الباب فاستقمت پغضب فتحت الباب لم تجد احد فقالت پغضب هي ناقصه دا كمان و عندما همت بالدخول لفت نظرها وجود باقه ورد علي الباب وبجانبها رسالها انحنت لكي تلتقطهم وفتحت الرساله إلي المرأة الغيوره 
ليس ذنبي اني وسيم و ان جميع النساء يتهافتون علي و لكن ذنبي ان قلبي الغبي لا يخفق الا لكي انتي ذنبي و امنياتي و.... ملجأي 
ابتسمت امينه و نظرت للشقه المقابله وجدت يفتح الباب ينظر له بحب واسف وجدها تقول بضحك لا وسمتك مقويه قلبك
زين بغرور مصطنع مش عارف اعمل ايه الناس الحلوين زي المشهورين بالظبط بيتهافت عليهم المعجبون
وجد باقه الورود في وجهه فقال بغيظ ايه الغباوه دي
وجدها تدخل وتغلق الباب خلفها فقال وهو ينظر للورود هي ذعلت تاني ولا ايه
وجد باقه الورود في وجهه فقال بغيظ ايه الغباوه دي
بينما امينه دخلت وهي تضحك علي جنون حبيبها
بينما حسن و سناء ذهبوا لكي ينهوا ترتيبات المنزل ولم يخلوا الوقت من مشاكسه حسن لسناء و خجل سناء منه 
عند ادم و شروق كانوا قد وصلوا إلي المطار و ركبوا الطائره وسط هدوء شروق و أصطناع ادم البرود 
كان ادم يعمل علي اللابتوب الخاص به وجد رأس شروق تسقط علي كتفيه فنظر لها وجدها تغط في نوم عميق نظر لها و ابتسم أغلق اللابتوب الخاص به ثم عدل وضعها علي كتفه واخذ ينظر إليها ولم يدري بنفسه الا وهو يغط في نوم عميق و هو يحتضنها
في مكان اول مره نذهب إليه
مجهول نفذت
الرجل لحقها يا فندم بس هيرحوا مني فين انا مش هسيبهم
مجهول پغضب انت غبي وبعدين انا مش عايز مۏت خدش بسيط بس يخليه يرجع لعقله انما هي لو ماټت انا مش هيكفيني فيك عمرك فاهم
الرجل مفهوم سعادتك
أغلق معه المجهول و قال بابتسامه خبيثه نهايتك قربت اوي اووي و علي ايدي
بعد مرور عده ساعات كانوا قد وصلوا لوجهتهم 
استيقظ ادم علي صوت المضيفه وهي تخبره بهبوط الطائره
فأوما لها نظر بجانبه وجد شروق تنام بهدؤء و تضع رأسها في حضنه فابتسم عليها فقال بهدوء وهو يفيقها شروق شروق
شروق وهي تغمس رأسها أكثر في حضنه وتقول بس بقي يا امينه عايزه انام
ادم وهو يهبط لاذنها ويهمس بخبث انا مش امينه انا ادم ودا علي فكره حضڼي مش المخده
انتفضت شروق وهي تقول بتوتر انا انا انا ايه اللي نيمي هنا اه اكيد انت اللي نيمتني كدا قليل الادب
ادم ببرود مصطنع يعني بتتحرشي بيا وكمان وقحه قدامي يلا
نظرت له شروق بحرج و هرولت إلي الخارج بينما ذهب خلفها ادم وهو ينظر لها باستمتاع
بعد ساعه كانوا قد وصلوا إلي الفندق الذي سوف يبيتون فيه حتي الصباح
شروق وبعيون شبه مغلقه فين الاوضه اللي هنام فيها
ادم وهو يشفق عليها ثواني بيحضروها روحي استريحي هناك
اؤمات له شروق وذهبت لكي تجلس في الاستقبال بينما ادم ينتظر مفاتيح الغرف وبعد دقائق كانوا قد استلم مفاتيح الغرف وذهب لكي يراها وجدها تغط في نوم عميق نظر لها بشفقه ثم اقترب منها وقام بحملها فتعلقت بعنقه بقوه دق قلب ادم نظر لها وجدها مازالت نائمه فتنهد و اكمل طريقه وهو عازم علي شئ في خاطره
في الصباح كانت شروق مازالت نائمه سمعت صوت الهاتف ردت وهي مازالت نائمه فقالت بنوم الو
تنحنح ادم ثم قال بهدوء صحيتي
شروق ومازالت نائمه اه
ادم طب انا هعدي عليكي دلوقتي تكوني فوقتي
ثم أغلق الهاتف بينما شروق رمت الهاتف بجانبها ثم أكملت نوم
شروق ومازالت نائمه اه
بعد نصف ساعه كان ادم يدق علي باب غرفتها ولم يجد رد رن عليها لا ترد فقلق عليها ممكن ان يكون حدث لها شئ فوجد احدي العاملين فقال له أن يفتح له الباب ففتحه له العامل و ذهب بينما هو هرول إلي الداخل فكاد ان يصاب بازمه قلبيه فهو خائڤ عليها بينما هي تحتضن الوساده وتغط في نوم عميق
فقترب منها ادم بغيظ و اخذ يهزها فضړبته بالوساده في وجهه ورفعت الشراشيف إلي وجهها فنظر لها پصدمه هل تضربه بالوساده الآن فاقترب منها مره اخري وهو يقول بغيظ اصحي بقي انتي يا بنتي
مدت يديها للاضاءه التي بجانب الفراش فقامت بالقائها عليه فتفادها بصعوبه نظر للاضاءه التي تفتت علي الارضيه
فقال پخوف دي ھټموټني قبل ما اصحيها ثم قال بتوعد انتي حره بقي في اللي هعمله فيكي
نظر للطاوله وجد عليها زجاجه ماء فاخذها و قام بسكبها عليها فقامت بړعب وهي تقول بغرق بغرق
وهي تقفز علي الفراش نظرت له وجدته ينظر لها ببرود فقالت پغضب ينفع اللي انت عملته دا ثم انك بتعمل ايه في اوضتي انت مچنون
كانت شروق تتحدث وهي تتقدم منه ولم
تم نسخ الرابط