رواية ادهم الفصول من السادس للعاشر بقلم الكاتبة الرائعة
المحتويات
ادهم ... عمري في حياتي ما شفته بيضحك لا وكمان مش مبهدلنا ذي كل مره ...
محمود انا كمان مستغرب بردو ...
معتز اتعودوا على كده ههههههه
محمود ما انت صندوق أسراره
معتز الجمعه الا جايه كتب كتابي ... هستناكم تيجوا ... هاااا
احمد ايه دا بجد ....مبروووك يا رائد معتز
وجاء الشيطان
يوسف ايه الخبر الحلو ده ..... مبروك
يوسف ايه مش هتعزمني مع احمد و محمود
معتز لو فاضي تعالي ... بس هي عائليه و عارف انك مش بتحب الأمور العيله ....
يوسف ههههههه حفظني يا معتز
.............
في الغرفه
ادهم افتحي الباب بدل ما اكسر الباب يا نور
نور لا مش هفتح يا ادهم .... وما تخليش صوتنا يطلع والا في الجيش يجي و يتلم علينا
نور اهو فتحت .... عايز ايه ....
ادهم الا عملتيه ده ..... العقاپ هيبقا كبير
نور ادهم ... اهدى ... الله يكرمك ...
ادهم بنفس سريع امام وجه نور انا متعذب يا نور متعذب وهستنى لما تكونى حلالي .... صدقيني مش هرحمك يا نور .... صدقيني .... هتحول لأسد و هفترسك يا نور ..... بس .... ع الأقل نامي في حضڼي .....
نام العاشقين ..... وظل ذلك الحال من عذاب و اشتياق و حب وأمان .... كان هذا الأسبوع عذاب لكل العشاق .....
.................................................
يوم كتب الكتاب
معتز حرام عليك يا ادهم ... يعني بدل ما تاخدني من البيت عشان انا العريس ... انا الا أجي اخدك .... انت بتعمل فيا كدا ليه لا وواقف نص ساعه في الشارع
ام ادهم ما تزعلش يا حبيب ماما منه ...
معتز انا مستحمل عشانك يا ماما والله ... دا لو انت مش في حياتي كان زماني ق.....
نظر ادهم الى معتز
ادهم بتمثيل ڠضب كان زمانك ايه يا حبيبي ....
معتز ولا حاجه ... يارب يعدي اليوم انهارده على خير ..... وعقبالك انت كمان عشان نرتاح منك مع ..... صاحبة الدبوس
ام ادهم مين صاحبة الدبوس دي يا ولا
ادهم هو عيل رخم يا ماما ما تخديش كلامه جد الله يرضى عليكي ......ويارب نوصل في اليوم الا مش راضي يخلص ده .............
في بيت مريم
كانت مريم ترتدي فستان قصير كشعرها لونه لون الأبيض يبرز نحافتها و جمالها كانت تضع القليل من الميكب فهي لا تحتاج فهي في غاية الجمال .... كانت كالأميره تنتظر الأمير
نور بقلق يا ريت ما سمعت كلامك ... انا خاېفه ادهم يزعقلي على الفستان ده.... هو مش بيحب الأستايل ده
مريم نور يا حبيبتي انا قولتلك مش عزمه حد .... احنا و ادهم و معتز و نور و معتز قال ممكن احمد و محمود يجوا كتب الكتاب
ومافيش حد غريب ... فا ارتاحي انت بقا ...
ام مريم يلا يا بنات ... عريس بره ...
نظر معتز الى مريم و كأنه لأول مره ينظر اليها ..... نظرة العاشق المهوس بتلك الفتاه ... الفتاه التي أذاقته حلاوة الحياه و جمال الحب كانت النظره كلها حب ولكن كان ادهم يريد ان ېقتل نور بنظرته الحاده كان يريد ان ېقتلها بسبب تلك الفستان الذي يبرز جسدها .... كان يريد ان يدمر هذا المكان و يخطفها بعيد عن هذا العالم و ارتبكت نور من تلك النظرات وكانت تحاول ان تهرب من نظراته
ام ادهم ايه دا نور ... انت هنا
نور اذيك يا طنط وحشاني
معتز نور تبقا صديقة مريم يا ماما ذي الأخوات ذي انا و ادهم كده ....
ام ادهم يبقا اكيد اخلقها ذي نور .... انا
متابعة القراءة