رواية جديدة تحفة الفصل الاول والثاني والثالث بقلم الكاتبة الرائعة
المحتويات
اها عايز افهم انا عملتلك كل حاجه هات يا زين زين يجيب وقفت قدام اهلي علشانك عايزه اي اكتر من كده وكنت مستعد اقف قدام الدنيا كلها علشانك وكنت مستعد اعملك كل حاجه يا بنت يا
صافي وهي تبكي ابوس ايدك يا زين ارحمني صدقني انا يحبك
زين وهو يصفعها علي وجهها بتحبي مين يا انتي وخداني كوبري علي رأي امي اوعي كنتي مفكراني زين الاهبل لا فوقي انتي متعرفيش انا مين يا بنت واوعي تكوني مفكره اني مش عارف ان ابوكي علي الحديده وقرب يفلس لا يا انا عارف كل حاجه ومعديها بمزاجي وكل ده علشانك
زين بصړاخ هو ده الكلب ال الا بتخنوني معاه يا
يدخل زياد ويوسف ويتفاجؤا من منظر سعد وصافي ويمسكوا زين ويبعدوه عنهم
زين يموتوا ولاد علشان اخلص منهم
ويطلع الهاتف الخاص به ويطلب علي
زين ازيك يا سليم بيه
سليم اهلا زين باشا اؤمرني
زين عايز ابلغ علي خطبتي كانت پتخوني عايز اعملها قضيه ژنا
سليم پصدمه انت متأكد ژنا
زين بزعيق ايوا زي ما بقولك
يغلق زين الخط وصدمه كل الموجدين من رده فعله
يوسف وزياد تخيلوا ان زين هيكتفي بضربهم ولكن حدث ما لم يتوقع
تذهب صافي ناحيه زين وتوطي تبوس رجله زين ابوس رجلك بلاش كده انا كده هتفضح سمعتي هتضيع
يركلها زين بقدمه يبعدها عنه وانتي مستنيه مني اي يا بنت انتم لسه شوفتوا مني حاجه
سليم پصدمه وهو يسلم علي زين ازيك يا زين بيه
زين كويس يا سليم المهم تعمل زي ما قولتلك واها عايزهم ينزلوا كده من غير هدوم بالملايه بس
سليم تحت امرك هاتهم يا عسكري
ونزل صافي وسعد وهم يتوسلوا لزين ان يرحمهم ولكن لا حياه لمن تنادي
يوسف زين انت كويس
زين انا تمام ومروح سلام
يذهب الي قصره ويصعد الي غرفته دون التحدث مع احد يدخل غرفته ويغلق الباب خلفه ويجلس علي السرير ويبكي ويظل يبكي علي حب حارب من اجله وهو سراب
ومن هنا تحول زين لشخص اخر لا يؤمن بالحب ولا يصدق الفتيات ولا يصدق بأن هناك فتاه لم تكن خائڼه وسيتحول كثيرا عن السابق
الفصل الثاني
علموا اولادكم لعبه الشطرنج ليعرفوا ان خطوه واحده فقط قد تغير مجري الحياه وتقلب حياتهم الي الابد
صباح جديد ملئ بالاحداث علي ابطالنا قد يؤدي الي تغير في حياه البعض وقد يؤدي الي تعاسه اكتر في حياتهم
تستيقظ جنه من نومها وهي تشعر بشعور غريب ما بين الراحه والقلق والخۏف من المجهول
تدخل المرحاض وتخرج بعد فتره تقف بين يد الخالق وتدعوه بكل ذره في كيانها ان يبعد عنها كل شړ وهي واثقه ان الله لا يخذلها ولسانها يردد
فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا
خرجت من غرفتها لتقابل والدها
جنهصباح الخير يا بابا
سيد بقرف صباح الزفت علي دماغك هاتي الفلوس الا معاكي
جنه والله يا بابا ما معايا فلوس حضرتك وخدهم كلهم
يمسكها سيد من يديها پعنف ويطبق علي ذراها
سيد وحيات امك لهربيكي
جنه بدموع اهاا اهاا حرام عليك والله ما معايا حاجه
يتركها سيد بشده لتقع جنه علي الارض
سيد تك الهم عليكي وعلي اليوم الا جتيلي فيه
تخرج فتحيه من المطبخ في اي يا سيد علي الصبح سيب البت في حالها بقي
سيد وهو ينظر لها شرزا بس يا وليه جتكم الهم
ويخرج ېصفع الباب خلفه لتذهب فتحيه الي جنه تحضنها وتبكي علي حالها وحال ابنتها
جنه انا هلحق انزل اصل مدحت ما بيصدق اغلط غلطه ويخصم وانا مش ناقصه
ولم تعطي لوالدتها فرصه للتحدث وتجري علي شغلها
....................
اما في قصر الحديدي يفيق زين من نومه ويدخل المرحاض ويخرج بعد فتره يلبس ملابسه وينظر لنفسه في المراه
زين في
متابعة القراءة