رواية رومانسي كوميدي دراما الفصل الحادي والثاني عشر والاخير بقلم صفا ملكة الروايات
المحتويات
ودهشه لكلا من عز وياسمين
اخيرا نطق عز مااالها ابدا عندها شويه صداع
الطبيب وهو يحسس على بطنها امممم هى حاامل
عز لا ده انتفاااخ ياااارب دى هتولد يادكتوور ارحمني
الطبيب اااها اها خلاص فهمت انها هتجبلك ولى العهد دخلوها العمليات وانت هتدخل ولا هتستناها برره
ياسمينا وهى تمسكه لااااا هيدخل معايا متسبنيييش ياااعزز اااااه
عز يابنت العضاضه
الطبيب فى الداخل امم احنا هنديها بنج نصفي يعنى نخلى نصها متبنج والنص التانى مش متبنج ههههههههه
عز بدهشه من ذلك الطبيب نعم فى اييه يا دكتور حضرتك مش دكتور نسا برضو
الطبيب طبعا يا ابنى انا اللى مولد مرات الملك فاااروق الله انت بتتكلم ازااى انا تاريخ
وهنا اعطاها الطبيب بينج وانتظر حتى يسير مفعوله احنا هننتظر شويه ونفتح
عز بقلق ربنا يستر وتولد طبيعى ويخلصها من ايدك بينما هو يدعى وجد زوجته قد اذبهل وجهها واخذت تضحك
ياسمينا عززززو مين الناس دى ايه الراجل الاقرع ده
حسس الطبيب على راسه فوجدها صلعاء احممم
ياسمينا ههههههههه عززززو شوف اللمبه اللى هناك دى ههههههههه مين البت المزه دى
عز وقد علم أن ذلك تاثير البنج ربنا يستر
ياسمينا فااكر يازيزو ډخلتنا
عز بتوتر احمممم مالها
ياسمينا ههههههههه كنت متجبس ومش عارف حتى تمسك ايدى كنت مسخررره
عز امممم الفضائح هتطلع
ياسمينا وبدأت تغنى الصراحه رااحه ياعينى وانت مابتعرف ههههههههه
ياسمينا تعرف ياعزوو جارنا ابو عيلااء
عز باعين متسعه ابو عيلااء مااله
ياسمينا مرااته مكنتش بتخلف قام هو سافر السعوديه يشتغل ويدعى ربنا أن يخلفه
عز بملل وبعدين
ياسمينا رجع لقى عيييلاء موجووود
عز وهو يلوى فمه الحمدلله محدش من اهل الحته موجود كان زمان نصهم اتطلق
ياسمينا ولا تعرف الست نوال
عز اووف مالها دى كمان
ياسمينا بتنصب فى القماش اااه انا مفصله فستان قامت ..
وهنا وضع عز يده على فمها بسسس بقى بلا نواال بلا عيلاااء ارحمى امى متولدها يادكتورر خلينا نخلص
الطبيب انت مستعجل على ايييه يا استاذ
الطبيب هههه متقلقش انا اللى مولد الاميره جولنار
عز هو مش من شويه كان فااروق انا خاېف بعد الولاده تطلع دبلوم صنااايع حررررام
بعد ساعات من العناء عاشها عز مع ياسمينته وهى يرى قطعه منه تخرج منها وسمع اول صړاخ له التقطه كان كما وصف الله تعالى فى كتابه مضغه وها هو يشبه قطعه اللحم الحمراء ولكن سواها الله فى شكل انسان
اخذت الممرضه حتى تلبسه ثيابه بعد أن نطق عز الاذان فى اذنه فقد عاهد نفسه أن يربيه تربيه صالحه ويبث فيه الخير وكل ما تعلمه فى رحلته
وبعد قليل امتلأت المستشفى بالاهل عم سعيد وعم حسين وسميره
ابتعد عز عنهم قليلا وذهب ولكنه وجد شخصا ما يخبط على كتفه وكانت المفاجاة
. الحلقه الاخيررررررره
بعد مرور خمس سنوات
يدخل فى قمه اناقته وجماله المعهود خاصه بعد اطلاقه تلك اللحيه الخفيفه
كان يرتدى بدله فخمه ونظاره شمسيه تخفى معظم ملامحه ولكن لن تستطع اخفاء ابتسامته التى باتت تلازمه
وفجاه وجد يد صغير تمسك ببنطاله
ياسين بطفوله باااابى بااابى انت ياراجل انت
عز وهو ينزل لمستوى ذلك الشيطان الصغير الذى لم يتم الثلاث سنوات
عز ببرود نعم يا استاذ زفت وبعدين ايه ياراجل انت انا مش باباك ياولد فى حد يقول لباباه كده
ياسين انا بسمع مامى بتقولك كده
عز وانت اى حاجه ماما تقولهالى تقوم مقلدها
ياسين طبعا عثان انا احب مامى
عز وقد فتح فمه فى شهيق عالى بتحب مامى بس وانا
ياسين وانت كمان بس ثلنى يلا
انتشل عز الصغير من الارض ونهض ودخل مكتبه
عز وقد اجلسه على المكتب امامه
وفى جديه قال استاذه علا ياريت البوسطه لوسمحتى واندهيلى عم حسن عشان يشترى حاجات للبيه الصغير
علا امرك يافندم بعد اذنك
اما عز فنظر لصغيره اممم مبسووط ياسى ياسين ادينى جبتك الشركه
ياسين هى دى ثركه دى وحثه ومقرفه كده ثم نظر لوالده واكمل وانت وحث ولابث وحث ثكلك فى هدوم البيت
متابعة القراءة