رواية رومانسي كوميدي دراما الفصل الحادي والثاني عشر والاخير بقلم صفا ملكة الروايات
المحتويات
هووو السببب هو اللى خلى سيف يشك فيا وطلقنى
يوسف انتى اللى كنتى لسه بتحبيه
دينا مش ووووقته دلوقت زمانهم قبضوا على عز وهيلبس التهمه وطبعا لازم يحققوا مع كل المقربين منهم وانا وانت لازم نشهد ويكون كلامنا واحد عشان نخلص بقى
يوسف انتى هتخلينى اشترك معاكى فى جريمتك
دينا انت لااازم تساعدنى فاااهم
يوسف بسسس انا ..
________
كان يجلس القرفصاء ولكنه كان يشم رائحه عفنه وكذلك يشعر أن المكان متسخ حمدالله انه لم يرى ذلك المكان وبينما هو يفكر شعر بيده عليه
عوض انت يااض جاى فى اييه
عز يعنى اييه
عوض پحده يعنى جاااى فى اييه ياروح امك
عوض بقوولك تهمتك اييه وبعدين اغلط زى ما انا عايز ياااض فااهم
عز پغضب وهو ينزع يده من على كتفه لااا مش فااهم وملكش دعووه بيا واتفضل مكانك
عوض هههه الله انت بتمد ايدك يااض انت مش عارف بتكلم ميين
عز بقرف ميهمنيش
عوض بس انا بقى يهمنى وهم بلكم عز الذى لم يستطع أن يفدى الضربه وكانت قويه جعلت الډم ېنزف من شفتيه
وهنا لكم عز عوض الذى تفاجىء
عوض انت باين عليك عايز تتربى ربوووه يا رجاله
وهنا عز اخذ يتخبط يمين ويسار ولكن تلك المره الانفاس حووله كثيره لم يعرف اى اتجاه يحدد
ووحد نفسه محاوط باثنين من رجاله عوض
عز بالم ااااه سبنى يا حيوووان وانا اعرف اربيك
عوض ههه سبووه يارجاااله
وهنا وقع عز ېنزف ولكنه تحسس الارض فوجد قدم عوض التى لكزته فوقع ثانيا ااااه
وهنا التقطه عووض الذى لم يرحمه وذهب الحائط وخبط رأس عز فيها
ولكن لاحظ سيلان الډم بغزاااره منه فتراجع
عوض يانهاااار اسووود الجدع مستحملش خبطه وااحده دى دماغ بسكووته ولا اييه
عوض بس هو اللى اتطاول عليا الاول
رجل ايووه بس انت تقلت علييه يامعلم
عوض طيب اخلص شوفلنا صرررفه نادى المامور احسن يمووت
اما عز فقد اختفت ملامحه من الډماء ولم يتحرك
عشقت اعمى 12 والاخيييييره
. الفصل الثانيه عشر والاخيييييييييره
اليوم موعد زفافها كان البنات حولها يزينوها ولكن كان قلبها يعتصر الما وشعرت بقبضه مفاجآه
البنات قمر ياخالتى اهى
ياسمينا ياما ابوس ايدك بلاااش الجوازه دى
سميره اخررسى يابت واياكى ابوكى يسمعك فااهمه
تركتها وانصرفت قامت ياسمينا وهى تمسك فستانها وهنا قررت قبل النزول أن تذهب لعم سعيد حتى تتطمان على قلبها ولكنها تفاجئت به يهم بالنزول
ياسمينا فى اييه ياعم سعيد
سعيد بقلق معرفش يابنتى ناس كلمونى قالولى عز فى المستشفى ربنا يستر ده غلبااان
ياسمينا وكان قلبها انخلع من مكانه عززز
نزل عم سعيد يهرول
اما هى فعادت كما كانت واخذت تنظر للمراه وفجاه لمعت عيناها
بعد دقائق دخلت سميره لتاتى بالعروس ولكن صرعت لما رأت ياسمينا وبجانبها قطعه قزاز ويدها تسيل منها الډماء
سميره الحقوووووووووونى بنتى
فى المستشفى
سعيد خير يادكتور
الطبيب متقلقش هو بقى كوييس
سعيد الحمدلله
وهنا وجد عم حسين ياتى لياسمين
سعيد اسمع بقى عز بيحب بنتك وبنتك بتحبه يبقى خلاص
حسين وانا موافق نقرا الفاتحه
سميره مش نطمن على البت الاول
سعيد أن شاء الله هيقوما هما الاتنين
بعد ايام
انتهت التحقيقات وظهرت براءه عز وتم خطبتهم بالمشفى ولكن حاله عز كان يرثى لها فزراعه فى الجبس كذلك رجله الايمن
عز عمى انا عايز اكتب كتابى على ياسمين اعتقد دلوقت انى بقيت شايف وان شاء الله هعتمد على نفسى اكتر ومش ححرمها من حاجه
حسين يابنى الموضوع مش كده بس انت هتقدر تتجوز كده اما تخرج على الاقل
عز ارجوووك ياعمى عايز اطمن
وبالفعل تم عقد قرانهم بالمشفى وسط نظرات حب وهيام من الطرفين
بعد مرور سنه
ياسمينا بصړاخ طلقنى ياجباااااااان انت السبب
عز اهدى بس ياحبيبتى انتى اول واحده تولد
ياسمينا وهى تضربه طبعاااا ما انتوا لو بتولدوا متقولوش كده ااااااااااااه
عز دكتوووور بسرررعه
ياسمينا ااااااه الحقووونى وتمسك فى ثياب عز وهنا ياتى الطبيب
الطبيب ببرود هى المدام مالها
حاله صمت
متابعة القراءة