رواية خاېنة الجزء الاخير
المحتويات
بإبتسامه كويسة ازيك انت ياحبيبي
ادهم بفرحه الحمدلله وأكمل وعيناه تبحث عنها اومال تارا فين
هياتم بحزن مصطنع وتمثيل اسكت يا ادهم متفكرنيش باللي حصل منها لله .
ادهم پخوف علي تارا ايه اللي حصل
هياتم بكذب وتمثيل أنا وصلتكم ودخلت لقيتها جايبة شنطه كبيرة ونازله بقولها راحه فين يابنتي زقتني و قعدت تزعق وټشتم فيك وفيا وفي غاده بقولها ايه اللي حصل لكل ده قالتلي أنا زهقت منه وبصراحه كده لقيت اللي يدفع اكثر و لما جيت امنعها عن الخروج ضړبتني علي دماغي بفازا كانت علي الترابيزة وطلعت تجري واكملت پبكاء مصطنع أنا اسفة يابني حقك عليا اني معرفتش أوقفها .
تحرك ادهم من مكانه وذهب يحتضنها بحزن عليها وڠضب شديد من تارا ومن ما فعلته .
كان يشعر أنه أخطأ عندما فكر أن يسامحها بعد ما فعلت.................!
في شرم الشيخ
كانت تارا تعمل بجد خلال هذه الفترة حتي أنها بدأت في تجهيز غرفة في منزلها للبيبي وكان جميع ما تدخره من مال توفره لطفلها فهي قد بدأت تخطط لكل ما يحتاجه لتوفره له علي اكمل ما يكون فهو ما لها في الحياه .......!
في شرم الشيخ
علي الهاتف
تارا بتعب بسيط لا يايوسف أنا اخدت إجازة لمده عشان اولد واخلي بالي من البيبي .
يوسف بضحك هتفضلي تقولي البيبي كده طول ما انت مش راضية تعملي سونار أنا قولتلك نعمل عشان نعرف بدل ما تدبسي ......!
تارا بضحك أنا كده كده جايبة هدوم الاتنين و بعدين أنا عايزة تبقي مفأجاه وكده كده كل اللي ربنا يجيبه كويس وانا راضيه الحمدلله .
بعد اسبوع
استيقظت تارا من نومها علي ۏجع بسيط في بطنها ولكن لم تهتم فهي هكذا منذ أن بدأت شهرها التاسع وقامت لتحضر حقيبة لها ولطفلها كما أخبرها يوسف لتبقي احتياطية .
بعد أن انتهت
جلست لتسرح في خيالها وتتذكر أيامها مع ادهم وحبهم الذي تبخر .
ظلت تارا تتخيل ادهم بجانبها ويحتضنها ويضع يده علي بطنها ويسميان طفلهما سويا .
تارا بقوة خلاص يا تارا مفيش عياط تاني أنا لازم ابقي أقوي عشان اعرف احافظ علي البيبي انا خلاص مليش غيرها .
ثم فكرت أن تقوم لتشرب شئ ما ولكنها شعرت مره واحده بۏجع بطنها يزداد ويزداد حتي لم تستطع كبته صړخت بقوة .
ثم حاولت الاتصال على يوسف .
يوسف بضحك ده انا لسه قافل .
يوسف بتوتر وخوف طيب بصي اتنفسي كويس وحاولي بس تلبسي الاسدال وانا هجيلك حالا .
حاولت تارا التحرك ونجحت بعد صعوبة واخيرا ارتدت اسدالها .
رن جرس الباب .
كان تصرخ من الۏجع وهي تحاول التحرك إلي أن فتحت الباب .
قبل أن يحدثها يوسف كانت تهوي مغشية عليها .............!
فتحت عينيها لا تعلم كم مر من الوقت أو ما حدث كل ما تعلمه أن هذا ليس منزلها .......!
ليدخل عليها يوسف بإبتسامه كبيرة .
يوسف بضحك أكثر حد كان هادي وهو بيولد ده احنا نكرمك بقي .
تارا ضحكت بصعوبة أنا البيبي فين
يوسف بجديه موجود .
تارا بشوق طب بنت ولا ولد
يوسف بطفوليه مش هقولك عشان مرضتيش تخلينا نعرف لما كنتي حامل .....!
تارا بإبتسامه يلا يايوسف بقي بجد عايزة اعرف ...!
يوسف بجديه البيبي زعلان منك ....!
تارا پخوف ليه هو فيه حاجه كويس
يوسف بجديه كويس بس أنت كل ما بتتكلمي بتجيبي سيرة البيبي بس لكن أخته لا وهي زعلانه منك وعماله ټعيط ......!
تارا بعدم استيعاب ازاي يعني مش فاهمه
يوسف بضحك هو البنج لحس عقلك ولا ايه انت رضيتي فربنا رضاكي ببنت وولد زي القمر .
تارا بفرحه وقد حاولت أن تقوم هما فين أنا عايزة اشوفهم .
يوسف بسرعه وهو يرجعها مكانها هما بيلبسوا وجايين أنت بس اللي فوقتي بدري .
تارا بحماس طب روح شوفهم بقي واستعجلهم .
يوسف حاضر .
بعد مرور عشر دقائق
دخل يوسف وهو يحمل علي ذراعيه الاثنين اطفال تارا حينما رأت تارا يوسف يدخل
متابعة القراءة