رواية جامدة ج3 الفصل الاخير والخاتمة بقلم الكاتبة الرائعة
المحتويات
طريقة لكن انت استسهلت الطرق انت
بنيت بينا مليون سور وسور .. كسرت قلب عاش بيك وليك .. انا انتهيت منك ...
انا مش هقدر اعيش معاك تاني .. طلقني ....
الخاتمة
................
اثار خطواتها على البحر .... مشيت كتير لحد ما تعبت .. قعدت على الشط وبقت امواج البحر بتلمس رجلها .. وبتحس ببرودة المية .. نفس البرودة حاساها في قلبها .. اللي كان بينبض بحبه .. وطفى ڼار الحب بعملته معاها ..
سيف انتي بجد عايزة تطلقي منه !!
سارة بجمود مش عارفة ...
سيف مفيش حاجة اسمها مش عارفة .. انتي عارفة انتي عايزة ايه كويس اوي .. قلبك هو بيملكه وانتي بتحبيه ..
سارة بحزن بمقدار الحب .. بيبقى الۏجع ..
سيف اللي شفته في عيونه يوم ما اخدوكي ووقت ماكنتي پتنزفي .. ده واحد عاشق .. ولهان .. واتجرح جامد .. وانتوا الاتنين غلطتوا .. مش هيفضل يحاول يصالحك كتير .. هيجي عليه يوم واليأس هياخد منه نصيبه .. وهيستسلم .. سارة انتوا الاتنين بدأتوا حياتكم غلط .. بدأتوا بالشد والجذب .. مع انها اهم مرحلة في علاقتكم .. سيبتوا ايد بعض واستسلمتوا .. رايي سامحيه لانك غلطانة زيك زيه .. وابدأوا من الاول صح .. بلاش عشان ما ترجعيش ټندمي زيي على فراق حد انتي مش مستحمله حياتك من بعده ..
قاطعها سيف عشان انا اذنبت في حق سمر .. انا مش فاهم انا ازاي عملت كده ..
سارة انت كنت ضايع .. ماشي بتخبط ... انت ماتجوزتش مريم الا اما شرطت عليها انك تاخد حق سمر .. وروحت على قپرها واستاذنتها بجوازك من مريم .. وحلمت بيها هي اللي بتزفكم في فرحكم .. انت كنت محتاج مريم في حياتك .. ابية سيف .. عيد تفكيرك .. مريم مالهاش ذنب في اللي انت عايشة .. ولا بنتكم كمان ..
سيف بقلق في ايه يا آسر ! حد حصله حاجة !
آسر وهو بينهج بشدة اللواء حمدي .. كان جاي ينتقم مننا وجه يضرب ر عليا جت في ادهم .. وهننقله المستشفى ..
سابتهم سارة وجريت على الفندق ..
سيف بتعجب حمدي ايه اللي هيرجعه تاني ! انت مش قلت لي ان شهاب قبض عليه امبارح وهو بيحاول يهرب عن طريق البحر ..
.. انت محترف في خطط الھجوم والقبض .. لكن فاشل في التخطيط عشان تصالح بين اتنين !..
سيف يا اخي حرام عليك .. دي ممكن يحصلها عقبال ماتوصل ..
ومشيوا هم الاتنين
متابعة القراءة