رواية مطلوبة جدا الفصول من الواحد والعشرين للرابع وعشرون بقلم الكاتبة الرائعة

موقع أيام نيوز

تعجبت اكثر وفتحته لترى محتواها ردي علي مكالمتي 
عقدت حاجبها مندهشه لما ؤتصل عليها في ذلك التوقيت وما هي الا لحظات معدوده ورات اتصال منه اجابت بدهشه الووو
تحدث وهو ملتسم ويتنفس الصعداء يا احلى الوو في الدنيا افدى روحك ونبض قلبك
خجلت من كلماته واجابت عليه وهي تفرك يديها بتوتر كانه يراها اخبارك
مراد ببتسامه وتنهيده عاليه وبتسالني عن اخباري كمان
عقدة حاجبها في اي !
تستمر القصة أدناه
مراد ببتسامه اوسع واخبث في اي انا هقول لك في اي افتح البلكونه وشوفي
منه پصدمه لااا اوعااا تقول انك براا
ضحك بقوه وتحدث بنبره مفعمه بالحب جابني ليكي قلبي الي لو مشافكيش حالا ممكن يتهور ويعمل تصرفات أجن
اسراء بتردد طب ثواني
ارتدت حجابها بسرعه وفتحت باب شرفتها لتراه يقف امام سيارته وبيده هاتفه وينتظر خروجها رفعت هاتفها علي اءنها وتحدثت بذهول انت هنا بجب بتعمل اي مش خاېف حد يشوفنها ويفكر حاجه غلط روح يا مراد
نظر لها مراد بتركير وتحدث بنبرة الوالهان وحشتيني وحشني صوتك وشكلك وانتي مبترديش عليا ومقدرتش انام من غير ما اشوفك ولا اسمع صوتك انا بحبك وحاسي انك انتي كمان بتحبيني لو بجد احساسي صح وافقي علي جوازنا لما اجي بكرا لباباكي
منه پصدمه انت بتقول اي لا احنا متفقين انها مسرحيه و...
قاطعها بحزم بحبك ومبقيتش افكر الا فيكي بتوحشيني وانتي مش معايا ببقى عايز اشوفك قدام عيوني دايما حابب وجودك حواليا كل دا يثبت اني بحبك وعايز اتجوزك
منه بتردد بس احنا متفق...
قاطعها مره اخرى بحبك
نظرت له بضباع بس انت قلت انك مبتفكرش في الجواز و....
مراد بحب وعيناه تلمع بحبك
منه بشك   هو انت حقيقي بتحبني ... 
مراد وهو مبتسم من سؤالها أنا معرفش إيه هو الحب لكن لو الحب إني مبقاش شايف حد غيرك قدامي و إني ابقا عايزك ليا لوحدي يبقا أكيد أنا بحبك.
تحدثت منه بتردد وهي متوتره وتنظر له بص هو انا بحبك أوكي بس أنا مش عايزه أحبك! ....عشان أنا .. أنا متلخبطة
مراد بثقه سيبي نفسك لقلبك وخليه يقرر بالنيابه عن عقلك المره دي وصدقيني مش هتندمي
نظرت له بتردد واومات له بموافقه علي كلامه
تنهد هو وتحدث بهدوء انا هجي بكرا اتفق مع باباكي علي الجواز حضري نفسك عشان بعدها هاخدك عشان ماما عايزه تشوفك ما هي من اخر مره ومشافتكيش وعماله تلومني معرفش انتي سحرتيلنا عشان نحبك الحب دا كله ولا اي
ضحكة بخفه وثقه انا كمنه شخصيه اتحب
نظر لها وتعمد ان يغمز لها وهو يصدر صوت صفير احبك الواثق انا
دخلت بسرعه واغلقت باب الشرفه وتحدثت بهدوء وهي ممسكه بهاتفها امشي هتفضحنا
مراد بهدوء حاضر يا عيوني .... اه صح انا بحبك
منه وهي تبتسم وانا كمان سكلي بحبك
مراد بضحك وهو يقود سيارته يا فرج الله بدات تندع اهووو
تستمر القصة أدناه
منه بهدوء تصبح علي خير
مراد بحب اصبح علي صوتك يا احلا بنوته في دنيتي
____________________
تحدث پغضب في هاتفه يعني اي مش عارفين تتصرفوا
_ يا فندم احنا قلنا لحضرتك اننا واقفين قدام المخزن الي خاطفينها فيه بس مش عارفين نهجم ليعملوا اي حركه متهوره فيها ولا حاجه
ادهم بعصبيه شويه اغبيه انا معتمد علي شويه اغبيه انا جايلكوا حالا
اغلق هاتفه وهو يزفر پغضب وقاد سيارته بسرعه وهو يسب ويتوعد لو حدث لها اي مكروه ما هي الادقائق ووصل الي المكان المنشود ترجل من سيارته وهو يرفع مسدسه ويقترب من رجاله ويتحدث بصوت منخفض في اي جديد نفيا حدوث اي شي جديد اشار لهم بان يتبعوه وتقدم من بوابه المخزن وهو يضرب احد الحرس عليها ويلكمه في وجهه بقوه يسقط علي الارض وكذلك مع للحارس الاخر حتي سقط مثل الاول علي الارض تقدم بثبات وفتح باب المخزن الخلفي ودخل بخطوات هادئه وشاهد المكان فارغ دخل بسرعه وهو ينادي باسمها سمر ... سمر ... حبيبتي سمعاااني
جاء صوتها الباكي مهزوز ومتعب انا هناا..
ظل يبحث عن مصدر صوتها حتي عثر عليها ورائها وهي مربطه ووجهها مجروح وواضح عليه اثر الضړب سمر حبيبتي انا هنا جمبك اطمني
احتضنته بقوه وهي تبكي انا خاېفه اوي يا ادهم
حملها بسرعه وهو يهمس لها حتي تطمئن خلاص يا روح ادهم انا هنا
اغمي عليها بين يديه كمن كانت تنتظره حتي تسقط بين ذراعيه لترتاح قليلا من هول ما راته
تقدم هو وهو حاملها واشار الي رجاله حتي يتبعوه ولكن اوقفهم صوت من خلفهم
_ علي فين  ان شاء الله هو انت مفكر دخول عش الدبابير زي خروجها كدا عادي
نظر لصاحب الصوت وتحدث پحقد دا انت وقعت ابوك سوده علي الي عملته في مراتي بس اطمن عليها اول وافوق لك متقلقش واشار الي احد رجاله حتي يطلق عليه وبالفعل فهم عليه وبسرعه اطلق علي ياقه الڼار
_ ااااه مش هسيبك يا ادهم موتك هيبقي علي ايدي
تقدم ادهم بالامباله وخطوات سريعه وصعد سيارته
تم نسخ الرابط