رواية مطلوبة جدا الفصول من الواحد والعشرين للرابع وعشرون بقلم الكاتبة الرائعة
المحتويات
نظرت له بتأفأف هو انت هتفضل هنا كتير
ابتسم بود ايوا هفضل هنا لحد ما تخفي وتقوي بالسلامه بطلي تناكفيني كدا عشان انا مش ماشي خاالص
تنهدت طب انا هخرج امتي يا يحي
تحدث يحي بهيام يحي طالعه منك زي الشهد اي الحلاوه دي
ما هذا هل خجلت من كلماته ايعقل ذلك!
نظرت لها بتوتر وفي راسها العديد والعديد من الافكار والاسئله لما هي!! ايعقل ان تكون شفقه ايشفق علي وضعها لذا قرر الزواج بها ! لما قلبها ينبض پعنف هكذا لما هي خائفه ان ترفضه فيتركها وحدها وبدون ارادتها بكت ووضعت يدها علي وجهها اقترب منها وهو يربت علي كتفها ويتحدث بهدوء اهدى انا اسف اني بضغط عليكي بس بجد انا مش طالب منك غير فرصه انتي الي بتضغطي علي نفسك انا اسف متعيطيش...
اكمل يحى حديثه بدون ان ينتبه لما قالته خلاص متعيطيش وانا اخليهم يخرجوك..... ثم نظر لها بذهول كانها الان فقط انتبه لنا قالته اي! انتي قلتي انتي اي!
تستمر القصة أدناه
نظرت له بخجل وهي واضعه يدخا علي وجهها مقولتش
تحدث وهو يقترب من وجهها ويبعد يدها ويتحدث بنبره فرحه انتي قلتي انك بتحبيني صح ولا انا اټجننت وبقا بيتهيألي حاجات !
تحدث وهو ينظر لها بسعاده انتي ازاي بتعملي في قلبي كده ازاي قادرة تخطفيني كده أنا بحبك أوووي يا مها يا هدية ربنا ليا
نظرت له بخجل واسدلت راسها الي الاسفل ولم تتحدث
غمز لها بمكر طب ايه
نظرت له بعدم فهم اي!
اقترب منها وهو يفتح ذراعيه مجاش الوقت تترمي في حضڼي
هدات قليلا وتحدثت بضعف خاېفه تمشي وتسيبني لوحدي في نص الطريق زيهم هما كمان قالوا زيك انهم هيفضلواةماسكين ايدي وسندني وفجاءه لقيت نفسي واقعه علي الارض ولوحدي
تجلس علي فراشها وهي تلعب بخصلات شعرها وتفكر بكلام مراد وعصبيته عليها عندكا رائها تتحدث مع زميلها في الكليه ابتسمت لمجرد احتمال انه قد غار عليها واشعلت الغيره قلبك ولكن عقدت خاجبيها عندما وصلتها رسائله من عاتفها امسكته بندهاش فالساعه الثانيه بعد منتصف الليل من سيبعث لها رساله بذلك التوقيت امسكت هاتفها بتملل وفتحته وجدتها رساله من مراد
متابعة القراءة