رواية جديدة5 الفصل الثاني عشر والثالث والرابع عشر بقلم صديقة الكلمات
المحتويات
پعنف .و يرميها پعنف و ڠضب ف ارجاء الحجره
و بدأ يشتمها بأفظع الشتائم . ..
ف مكان اخر
هدي كانت قاعده ف الاوضه .مستنيه مريم تيجي من عند سيف .ع ما تخلص لعب معاه و تيجي .
فجأه دخلت عليها مريم الغرفه و هي تبكي بطفوليه
هدي بهلع مالك يا حبيبتي .ف ايه
اكتفت مريم بالبكاء و الصړاخ
هدي پخوف مالك بس .مين اللي زعلك
هدي بتساؤل و حنق عمل فيكي ايه
مريم بحزن طفولي ميعبش معايا ملعبش معايا
هدي بحنان بس خلاص يا قلبي .هلعب معاكي انا و احتضنتها مريم بحنان .
ف الصباح
صحي سيف من نومه .بتكاسل و دماغه مغيبه عن الواقع لمده ثواني .ولكن بعد ان هاجمته الذكريات و كل شئ .عاد قلبه يؤلمه بشده
وجدها ملابس تخص جنا .ف قبض عليها پعنف ب قبضته .و رماها پعنف بعيدا عنه
ثم ابتسم ب شړ و مكر و اندفع تجاه الحمام
بسرعه .اغتسل جيدا .
و خرج ارتدي ملابسه بسرعه و عيناه يتطاير الشړ منهما .
و فتح باب شقته و اغلقها پعنف
ثم وقف فجاه و تذكر ف هذا المكان بكت مريم و صړخت
ثم بعد ثواني تذكر كل ما حدث
سيف بعدم تصديق معقوله انا اعمل فيها كده
لا لا
سيف بحزن يا خبر ! للدرجاتي مكنتش ف وعيي
زاد غضبه اكثر ف تحرك پعنف لأسفل و توعد ل جنا بالكثير و الكثير و سيثأر منها
و سوف يبدل دموع مريم بدموع جنا
ف جنا ما هي الا لعنه اصابته .و هي استغلت الامر جيدا و حطمت پقسوه و انانيه ووقاحه بداخله كل ذره كرامه يمتلكها ...
الحمقاء
تظن اني احبها لشخصها او لجمالها او ...او...
قال پغضب و ملامح غاضبه الوقحه لا تعلم ان الحب هو لعنه تصيب القلب و ليس بها اي دخل بالشكل او غيره .
نزل تحت پغضب و زعم ع ان يعلمها من هم اسيادها
ركب عربيته و اندفع بها بأقصي سرعه .....
وصل لجامعتها .نظر ل ساعته وجدها الثامنه صباحا
ذهب لإحدي المدرجات و سأل كميه من الفتيات لا بأس بها .
و عرف معظم الاشياء عن جنا .
وقف امام احدي المدرجات .
و بالفعل شاهد من بعيد جنا و هي قادمه بإتجاهه ولكنها لم تنتبه منه .
و مثلما قالت إحدي الفتيات .دوما يمشي معها شاب اسمه باسم و فتاه اسمها اميره
اهذا من شده الحزن !
جنا بخضه و إرتباك انت بتعمل ايه هنا
الجزء ال ١٣
تجاهل كلامها و سحبها من ايدها خلفه
باسم و اميره كانوا لسه هيعترضوا .بصلهم سيف نظره ټهديد .ف خاف باسم و تذكر اخر مره رأه فيها .
سيف اخذ جنا و جرها وراه بهدوء
جنا پغضب و تلعثم سيبني .انت عاوز مني ايه .هو انت ورايا ورايا
كان يجذبها بقوه و كان يتعمد ان يمشي بسرعه لكي تتعثر ف خطواتها و تكف عن الثرثره قليلا
وصل بها ل سيارته
ادخلها فيها بالعڼف .ثم دخل هو وراها .واغلق الباب پعنف
جنا پخوف و بتلعثم انت عاوز ايه يا سيف ! و ليه بتعمل كده انت ناسي انك طليقي .
تجاهل سيف كلامها اللاذع هذا و تعمد مضايقتها
سيف بوقاحه بس انتي احلويتي اوي بعد الطلاق
جنا پغضب قصدك ايه
سيف بوقاحه اخص عليكي .تحلوي بعد الطلاق ليه لما كنتي بين ايديا مكنتيش حلوه كده
جنا پغضب و حزن انت قليل الادب .ازاي تقولي كده
سيف بعدم اهتمام هو انتي بيهمك حاجه .ما انتي عايشه حياتك اهو يا مدام .الا قوليلي مفيش اخبار جديده
جنا پغضب قصدك ايه
سيف
بسخريه عاوزين نفرح بيكي بقا .مفيش عريس او كده
غصبت جنا منه و ابعدت انظارها عنه بغرور.
جنا بكبرياء انت عاوز مني ايه
سيف بخشونه و انتي يتعاز منك ايه
جنا بإنفعال إخلص
متابعة القراءة