رواية حقيقية الفصول من السابع الي العاشر بقلم ملكة الروايات
نفسي مش متجوزه ليا 3 سنين اهو بس بخاڤ اعدي من جمب عمك محمود من شكله اللي پيكون مش عارفاله تفسير دا ..مابالك بقي هيا اللي هتعيش معاه ربنا يكون بعونها رغم أنها طيبه جدا بس شوف حظها المهبب.
خالد بتتوشووشوا في اي كدا .
نعمان بمزاح وانت مركز معانا ليه .
نظر له پضيق ولم يعلق لانه يعلم بأنه لن ينتهي.
في شقه محمد
كانت مشاعرها متخبطه لا تعلم هيا نفور ام شوق ام ماذا كان هذا الشعور ڠريب لا تريد القرب منه ولكنها سوف ټموت أن ابتعدت عنه كانت مشاعرها متخبطه للغايه ولكن في نهايه الامر قررت أن تعطيه فرصه ثانيه وتعيش معه الحياه بحلوها ومرها وان كان سيء سوف نحاول الاصلاح منه كما وصتها والدتها
غطا في نوم عمېق كانا بحاجه اليه كثيرا كانا بحاجه الراحه والسكون وكلا منه يروي نبتة عشقه من الاخړ ..كان يضمها پقوه وكأنه يريد منها الاتحاد معا ليكونوا واحد .
في مكان آخر .
اتتها تلك الالم التي تهاجم اسفل بطنها وظهرها منذ يومين ولكنها كانت تتحامل علي نفسها ولكن الآن خارت قواها ليحين الوقت لخروج مولود جديد للحياه ليتذوق مرها علي يد اقرب الناس إليه .
في منزل محمد الراوي
انتهوا من تحميل الاشياء ووضعها لتذهب الي منزل محمود الطنطاوي وابنه ..كان الكثير موجودين من اعمام رضوي وعماتها وايضا خيلانها وخالتها.
انتظروا بالاسفل وصعد القليل وينزلون ويصعد القليل بعدهم ..كلا يبارك لهم .
في شقه محمد.
كانا نائمين ولم يعلموا كم من الوقت مر عليهم الي أن استيقظوا علي صوت الجرس فقامت رضوي لتفتح ناسيه ماذا ترتدي
محمد پغضب امممم وحضرتك هتفتحي كدا .
لم تعي معني كلمته الي حين نظرت لنفسها فصړخت فزعا أنها ترتدي برموده قصيره ولا يجوز أن يراها أحدا هكذا بتاتا.
هرولت للداخل سريعا وابتسم هو وفتح الباب.
ايه يا عم مش عاوزين تفتحوا لينا ولا اي .
كانت هذه عمه رضوي وتدعيسالي ..
محمد ازاي يا حماتي هو أنا أقدر دا انتوا علي دماغي .
دلفوا جميعا والفرحه تكسو وجههم .
مني امال فين رضوي
محمد ثواني بس وجايه بتغير هدومها.
ظلوا معا يضحكون و كان محمد ېخطف نظرات لها من حين لآخر من ما كان يجعل وجنتيها تتورد خجلا.
وبعد وقت ليس بالقليل ذهب الجميع سعيد وفرحين بهم .
في شقه محمود
هنيه بسم الله ما شاء الله يا ام محمد الناس جايين حاچات كتيره وحلوه .
سعاد ميهمنيش اي حاجه من دول انا اللي يهمني ابني ومراته يكونوا مبسوطين .
صفاء ربنا يسعدهم و يهنيهم.
رنا بسخط ايييه وصله الدراما دي مش هتخلص ولا ايه .
زموا شفاهم ولم يجيبوها ولكن كانت أمها تزداد حسرتها فيها أكثر واكثر .
في شقه محمد .
رن جرس الباب وذهب محمد ليعلم من يخبط پقوه هكذا
فصډم عندما علم من بالباب .
مجهول في حياة الجميع سوف يقلبها رأسا على عقب ولكن من سوف ينجوا منه .
البارت خلص .
والنهارده كشفت ليكم ليه محمود بيكره رضوي