رواية حسام ج2 الفصول من الحادي عشر للرابع عشر
المحتويات
ج
البارت الحادي عشر
ب
ذهب الي القاعه التي كان الناس بها في حاله هرج ومرج ويردون أن يذهبون ولكن الشرطة ورجاله حمزة وعدي كانوا يمنعوهم ذهب حمزة إلي رزان التي كانت تجلس في احضان عمة قمر والاثنان يبكيان .
ذهب حمزة لهم وقال أهدوا خلاص لقيناها .
نظرت له رزان بعيون باكيه وقالت هي فين انا عايزه وديني ليها حالا هي فين وظلت تنظر حولها .
نظرت له رزان بجديه وعيون باكيه وقالت فييين قمر قولي ارجوك .
فاق حمزة علي صوتها ثم قال بهدوء عدي أحدها المستشفي .
ازدادت في البكاء وهي تقول حصلها اهي وديني ليها حالا .
أما عمتها فلطمت علي وجنتها وهي تقول في المستشفي لييييه اه يا قمر يابنتي كان مستخبيلك فييين ده كل اه يااارب الصبرر من عندك .
نظرت رزان له بدموع وقالت وديني ليها لو سمحت ارجوك .
رد عليها وقال متخفيش انا عدي أمن عليا اني اجي اخدك ومسبكيش لوحدك واوديكي ليه .
نظر لها بهدوء وهو يسندها فهي لم تستطع حتي الوقوف من كثرة التوتر وقال تعالي معايا انا هوديكي ليها متقلقيش هيا كويسه .
نظرت باتجاه ولدها الذي لم يبالي ثم تحملت علي نفسها وتركت حمزة مع رزان بعد أن استأذنت منه وقالت پغضب حسام .
رد عليها پغضب هو أيضا بعد أن شحنته زوجته التي طولت الفرح تقول كل ده بسبب عمايل بنت خالك هتلاقيها مقضيها مع اي واحد عجبها رد حسام علي والدته پغضب وهو يقول ينفع كده يا ماما الفرح باظ بسبب ست قمر بنت اخوكي وهي هتلاقيها مقضيها مع اي واحد والا حاجه .
متابعة القراءة