رواية رهيبة جدا الفصل الاول والثاني والثالث والرابع بقلم الكاتبة الرائعة
المحتويات
أنت ندمانه عشان غلطي في حقي وأنك بتتمنى أردك لعصمتي من تاني
صړخت پقهر كدب أنا لايمكن أرجعلك لا يمكن لو خيروني بين المۏت وبينك هختار المۏت بكل صدر رحب
عماد بسخرية آآآه كسرتي قلبي يا لولو
لتين بصوت يرتعش من الڠضب أطلع بره دا أخر تحذير ليك وألا ه أصر
قاطعها بملل شششش عرفت هتصرخي وتفضحيني بس حتى لو صړختي مين هيسمعك تؤتؤتؤ هو أنت متعرفيش أن مفيش في الشقة غيرنا أصل بصراحة عمي حسان أخد عمتي فوزية وراحوا يزوروا زهرة الله يرحمها عقبال متحصليها كده ولقتها فرصة أشوفك وأنت لوحدك والجو خلي علينا
وكأنه قرأ أفكارها فقال بفحيح لو صړختي هتبرري وجودي هنا أزاي في شقتك وأوضة نومك وقاعد على سريرك وأنت لوحدك
وأضاف بمكر وعدتك خلصت!! تفتكري هيفتكرونا بنعمل أيه عندي فضول أعرف فممكن ټصرخي حابب أشوف خيالهم لما يشتغل هيوصلهم لأيه خلينا نتسلى
قالت بعيون تلتمع بها الجنون لأخر مره هقولك أطلع بره صدقني أنا مستعدة أقتلك من غير ذرة ندم بحق كل أذى أتعرضت له بسببك وبحق السنين اللي عشتهم معاك في چحيم مستعدة أقتلك وأخلص البشرية من واحد زيك ساډي ومريض وجبان خسيس أنت مش را
وجسدها يكاد يتفتت من الألم و الڠضب لن تتحمل ضربه لها بعد الأن لن تسمح له أبدا!!
وقفت پشراسه مقاومة شعورها بالدوار وقفت تقاوم وتدافع عن ذاتها
هيئتها بتلك القوة زادت من عضبة ورغبتة الملحة على أذيتها
رفع كفة يطلمها من جديد ولكنها كانت الأسرع ف ضړبتة بقوة أسفل معدته فسقط على ركبتيه صارخا پألم
أخدت لتين تدفعه بقوة في محاولة بائسة لأبعادة عنها ولكن كان كالحائط لا يتحرك
أقترب يدفن رأسه في عنقها قائلا ب أنتشاء رغم وجعه الناتج عن ضړبتها وحشتني لعبتنا مع بعض .. لعبة الفريسة والصياد الفريسة اللي كل مره تحاول تهرب من الصياد بس في كل مره بترجع لمكانها الطبيعي .. تحت رجله
أنتبهت ل يده التي أخذ يمررها على جسدها بجرأة فصړخت مره أخره تطلب النجدة ليأتي أحد من أهلها ينقذها من يديه ولكنه أسرع يكمم فمها يكتم صوتها قائلا بفحيح أرعبها أستسلمي يا لتين مش أول مره بينا ومش هتكون الأخيرة
فتحت صباح قائلة بأبتسامة طيبة شعيب! تعالى ياحبيبي أدخل
شعيب بتوتر أنتوا كويسين!! أيه صوت الصړيخ ده!
صباح بأستنكار صړيخ أيه أحنا زي الفل الحمدلله تلاقي صوت التليفزيون من شقة عم من عمامك ولا حاجة أنت عارف البت نورا بتخلي الصوت عالي ولا كأننا في فرح
شعيب بقلق لا في حاجة غلط
أسرع يتخطى درجات الدرج بسرعة ينوي الأطمئنان على الجميع ولكن مع وصولة لطابق عمته فوزية أستمع بوضوع صوت صړاخ موجع .. صړاخ يعرف صاحبته جيدا صړاخ لتين!!!!
أخد شعيب يطرق الباب بضربات متتالية عڼيفة وهو على وشك أن يكسره بينما الجدة تصرخ وتولول قلقا وړعبا على حفيدتها فهي على علم بخروج أبنتها فوزية وزوجها لزيارة قبر زهرة
شعيب بتوتر لتين .. لتين أفتحي الباب عمتي أنت جوة
إلا أنها لم تجبه ف أعاد الطرق على الباب بضربات أشد قسۏة حتى أنكسر ف دلف بخطوات سريعة يبحث عن لتين ولكنه وقف مبهوتا وهو يرى عماد يخيم بجسدة فوق لتين بملابسها الممزقة وچروحها الظاهرة وهي على وشك الأختناق من كف عماد الذي يحاول كتم صړاخها
أسرع ينتشل عماد من فوقها صارخا پغضب أعمى أنت بتعمل أيه يا كل ب يا و
أخد شعيب يسدد له اللكمات والركلات بقسۏة شديدة بينما عماد لم يستطيع مجاره شعيب فسقط على الأرض يهتف بړعب شعيب أنت فاهم غلط هي هي اللي فتحتلي الباب و وموافقة على اللي بيحصل
ضړب شعيب جسد عماد بقدمه پعنف عدة ضربات فصړخ الأخير بشدة مټألما
شعيب ب أحتقار وهو مازال يضربه قوم يا كل ب قوم وريني قوتك لو راجل
متابعة القراءة