رواية نوفيلا37 الفصول من التاسع للثالث عشر بقلم الكاتبة الرائعة

موقع أيام نيوز

ياربي ع الاحساس 
مصطفى فقد الامل مش بتحبه زاي ما هو بيحبها ساب أيدها خلاص امشي 
حنان ابتسمت موافقه 
مصطفى بصلها و ابتسم هظبط اموري و اخدك اكتب عليكي 
حنان مشت من قدامه بسرعه كان هتخبت ف احلام بس جرت بسرعه 
احلام استغربت هيا عملت كدا لي بس معلقتش ... 
دخلت لابنها مصطفى هااا فكرت 
مصطفى ابتسم و سرحان ف حنان
احلام مصطفى
مصطفى فاق نعم ي امي
أحلام فكرت 
مصطفى ف اي 
احلام ياربي ف جوزك من ليلي
مصطفى ليلي مين 
احلام بنت خالد 
مصطفى سبيلي فرصه ي ماما معلش 
احلام قد اي 
مصطفى شهر 
احلام شهر بحاله هو اسبوع 
مصطفى اسبوعين 
احلام ماشي اسبوعين ...
.......
حنان راحت لصفيه و هيا متلخبطه ..
صفيه مالك ي حنان 
حنان مبتسمه و بس 
صفيه حنان انتي ي بت 
حنان نعم ي صفيه 
صفيه مالك فرحانه كدا لي
حنان مصطفى هيتجوزني
صفيه ضړبت ع صدرها و شهقت يتجوزك 
حنان ايوا ف اي انا بحبه و هو كمان بيحبني 
صفيه وامو احلام هانم الا قالتلنا تشتغلو هنا بس ملكمش ف حاجات تانيه
حنان هتجوزني ع سنه الله ورسوله
صفيه اسكتي ي حنان 
حنان هيكلم المأذون 
صفيه اسكتي 
حنان انا بحبه و هو بيحبني و هنتجوز 
صفيه ربنا يهديكي و يبعده عنك 
حنان ماشي هشوف ورايا اي 
صفيه ربنا يارب يبعده عنك انتي متعرفيش اي الا هيحصل يارب الا فيه الخير قدمهولنا 
مصطفى فعلا تاني يوم كلم الماذون و اخد حنان و صفيه و كتب ع حنان صفيه باركتلهم لأن خلاص مهما تقول اختها مش هتسمع منها 
مصطفى كان جايب شقه بعيد عن الكل يقابل مراته حنان فيها بليل..
حنان كانت بتشتغل الصبح عادي ف الڤيلا و اول ما جوزها يجي تروح معاه 
الاسبوعين خلصووو
احلام كانت مستنيه مصطفى علشان تشوف هو قرر اي 
مصطفى جيه كان مهدود فعلا من الشغل
احلام فكرت 
مصطفى ف اي 
احلام ف ليلي 
مصطفى هرد عليكي بكره
احلام هو كل يوم بكره بكره امتا ف اي حالك مش عاجبني لي 
مصطفى مافيش ي ماما انا بس تعبان انهارده حنان و النبي هاتيلي الاكل فوق ...بص لاحلام عن اذنك 
احلام اتفضل 
حنان طلعت بالاكل تنا من رأي وافق
مصطفى و انتي انا لازم اعترف بيكي و تبقي مراتي ف النور 
حنان ابتسمت حيحصل حيحصل ي حبيبي..
مصطفى طيب يلا بقي تعالي كلي 
حنان لو احلام هانم شافتنا هتبقي مشكله 
مصطفى ماتخفيش تعالي اكليني بإيدك 
حنان و انتا تاكلني 
مصطفى ابتسم ع برائتها و انا اكلك 
................
تاني يوم الصبح احلام وقفته موافق ولا لا
مصطفى شاف حنان واقفه و ابتسمتله موافق عن اذنك 
احلام ابتسمت لأن ابنها مفيش بينه و بين حنان حاجه لان لو فيه فعلا ماكنش وافق.......
عملوا شبكه كدا ف ڤيلا ليلي...الحفله كانت بارده أو مصطفى حاسسها بارده .....
خلصوا و كل واحد راح ف مكانه الخاص 
حنان اكتشفت انها حامل فكان لازم تقول لمصطفى
مصطفى كالعاده و طلب من حنان تبعتله الاكل 
و حنان عملت المطلوب
حنان بلعت رقمها بقولك اي ي حبيبي 
مصطفى بإهتمام عيونه
حنان تنا .....
مصطفى انتي اي..... بتحبيني 
حنان فوق ما تتخيل
مصطفى منا عارف 
حنان انا عايزه اقولك على حاجه
مصطفى عيوني 
حنان انا حامل ي مصطفى
مصطفى كأنه مش سامع ولا شايف بعد الجمله دي حبيته حامل أخيرا هيبقي اب طيب و حنان هيعمل فيها اي هيقولها اي و ليلي المصېبه الكبيره الا هو مش طايقها اصلا 
اهم حاجه ف الموضوع دا حنان حنان و بس حنان هيا مراته و حببته لازم يعلن جوازهم 
حنان كانت واقفه قدامه بالظبط و كانت لفة أيدها حولين رقبته
قاطع افكار مصطفى الباب الا انفتح پعنف الاتنين بصوا للباب و بعدين بصوا لبعض و هنا عنيهم مليانه خوف و قلق كإن حياتهم هما الاتنين انتهت ع كدا 
احلام اخيرا نطقت بعد صډمتها اي... الا بيحصل هنا 
مصطفى ماما اهدي و هقولك كل حاجه 
احلام انا هاديه قول ف اي و البت دي فعلا حامل منك
مصطفى بص لحنان و ابتسم ايوا 
أحلام لي بصت لحنان انا قولتلك انتي و اختك من يوم ما جيتو هنا أن انتو جاين هنا لشغل بس علشان تشتغلو 
حنان بصت للأرض مصطفى كمل ماما لو سمحتي هيا ملهاش ذنب انا الا ضغط عليها علشان بحبها والله 
احلام بتحبها والله البت دي تطلع برا البيت كله 
مصطفى لو هيا طلعت انا كمان هطلع من البيت كله
احلام انتا بتتحداني و علشان مين دي 
مصطفى ايوا انا بحبها هتجوز ليلي و هعمل كل الا انتي عايزه 
احلام انا عايزاك تطلق البت دي 
مصطفى حامل 
احلام كانت ناسيه فكره ان حنان حامل فكرت انها تخليها عندها تولد و تبقي تتصرف ترميها ف اي حته تاخدها ااه صح حامل انا اسفه ي بني انا اسفه ي حنان ي بنتي بس والله ةنا ام و لما تخلفي هتعرفي ةنا قصدي اي ي حببتي 
حنان ابتسمت ببراءه ولا يهمك ي هانم 
احلام فرحت أن خططتها ماشيه لا لا هانم اي انا عايزه تقوليلي ي ماما انتي مرات ابني يعني بنتي و كمان انتي هتجبيلي ولد جميل كدا العب بيه ...
مصطفى لسه ي ماما احنا معرفناش ولد ولا بنت 
احلام هيبقي ولد جميل زاي باباه هيطلع زاي مين يعني
حنان طيب عن اذنكم 
احلام مسكت دراعها استني هنا رايحه فين 
حنان رايحه اوضتي انام 
احلام لا لا لا انتي لازم تنامي ف اوضه جوزك 
حنان بصت لمصطفى اخيرا هتعيش زاي الناس بس 
احلام مابسش يلا روحي هاتي هدومك و حطيها ف الدولاب
حنان حاضر 
احلام عن اذنك يبني ...
احلام مشت و ف ڼار ف قلبها نفسها ټقتل حنان حتي ابنها مضايقه منه اووي ..
لازم تتماسك و البت دي تعيش معاها معلش فتره و بعدين اول ما تولد تحاول تخلص منها اهم حاجه دلوقتي بس مصطفى يتجوز ليلي بنت خالد لازم 
احلام اتصلت بخالد و ليلي عزماهم ع العشاء قصدها تغيظ حنان ..
ليلي بتحاول تاخد ع البيت فرحانه جدا متعرفش اي السبب بس فرحانه دخلت المطبخ كانت صفيه و حنان كانو بيطبخو 
ليلي انا انسه ليلي يعني هكون الهانم بتاعت البيت دا كمان شويه 
صفيه بصت لأختها اهلا بيكي ي هانم 
ليلي بصت لحنان و حست انها تعبانه شويه بقولك اي انتي شكلك تعبان ماتريحي انهارده 
حنان بصتلها و ابتسمت هل ممكن تكون طيبه و تخليها مع جوزهاهل اما تعرف انها هتبقي ضرتها هتعاملها كدا طيب لو عرفت هتعمل اي
ليلي ي بنتي 
حنان فاقت ع صوتها ها ي هانم 
ليلي شكلك تعبان لازم ترتاحي 
حنان لا انا بس ح......
قاطعتها صفيه هيا بس عندها شويه برد 
ليلي طيب خديكي مسكن و ارتاحي 
حنان حاضر ي هانم 
ليلي ابتسمت تمام عن اذنكم
ليلي مشت
صفيه مسكت دراع حنان انتي غبيه انتي
تم نسخ الرابط