رواية نوفيلا17 الفصل السابع والاخير بقلم ملكة الروايات

موقع أيام نيوز

الفصل السابع والاخير
انتظرتك يا عزيزتي لسنوات أحببتك بكل ما فيسكنت قلبي وفؤاديفلا تتركيني وحيدا في المنتصف
عادل وقد أخذ المسډس من أحد الظباط
عادل وهو ينظر لأحمدبقه انت خطيبها وعايز تتجوزها وانا بقه مش هخليها تتهنى..
صوب المسډس بإتجاه أحمد وانطلقت ړصاصه بإتجاهه
ولكن قبل أن يحدث شئ فقد وقفت منة أمام أحمد

أحمد مناااااااااااااااه
نعم يا عزيزي فقد جاءت الړصاصة المنطلقة من المسډس الى منة
أحمد پبكاء منة قومي لااا ما تسبنييش
أخذ محمود وفريقة كل من عادل ونهى الى السجن..
أحمد بالله عليك ما تسبنيش
منة بصوت يكاد أن يستمع أ أحمد خ ل ي ب ا ل ك م ن تميم و ما ما خلي بالك من تميم وماما
أحمد وكان يبكي بأغلى صوته لااااااااااااااااااااااا 
إصحي يا منة إصحي انا ما صدقت لقيتك م صدقت إحنا إتجمعنا من جديد يا منة لااااااا
منة وقد إستغربت مما قاله أحمد فماذا يقصد ب جمعهما من جديد ولكن كانت في حالة لا تستطع التحدث.
إبتسمت منة وظل كل شئ يتلاشى تدريجيا
نطقت كلماتها الأخير أشهد أن لا إله الا الله وأشهد أن محمد رسول الله.
أحمدلااااا لا يا مناااااه لاااااااااا
كان يقف خلف الشجرة من الخۏف كان يبكي بصمت مما يحدث نعم إنه ذلك الطفل الصغير الذي لم يرى في حياته حنان الأب انه تميم
محمودأحمد ابعد الأسعاف جت
ابتعد أحمد عنها واخذتها الممرضات الى عربية الأسعاف وذهب أحمد ل تميم
تميم پبكاءمال ماما يا باباماما تعبانة هي نايمة ليه
أحمد وهو يحاول التماسك أمام الطفللأ يا حبيبي ماما بخير ان شاءللهواحتضنه وذهبوا الى المستشفى
هاتفت هدى أحمد وعلمت أنهم في المستشفى فأخذت والدة منة وذهبوا اليهم
في المستشفى
وصلت هدى و آمنة
آمنة پبكاءمنة فين فين بنتي
أحمدفي العمليات
تميم بعد أن رأى جدته ذهب جريا عليها
تميم پبكاءيا تيته ماما نايمة ليهماما كان عليها دم يا تيته
آمنةهتبقى كويسة يا حبيبي
أما أحمد ذهب الى المسجد القريب من المستشفى وظل يصلي ويدعو ربه بأن تشفى
في الداخل
هدىهتبقى كويسه ان شاءلله يا طنط
رآها محمود وقد تذكرها وتذكر أنه رآها ذلك اليوم
رآها تبكي ولا يدري لما ذهب اليهم وتحجج بأنه يهدأ آمنة
محمودهتبقى مويسه إن شاء الله يا أمي
آمنةيا رب يا إبنيهو اي الل حصل
محمود وما أن بدأ يحكي رفعت هدى عيونها الخضراء التي لم تكن ظاهرة بسبب الدموع
محمود...................................................سرد كل ما حدث.
آمنة حسبي الله ونعم الوكيل فيك يا عادل منك لله ربنا ينتقم منك..
محمود هياخد جزاته
هدى اي القرف د هو لسه في ناس كد
سمع صوتها ورفع عيونه لها نظر لها وقرر معرفة من هي
اي الناس الفافي د الاه م تستنوا شوفوا البت ھتموت والا ايولاحظوا ان في ناس سناجل ووه
محموداحم هو حضرتك أختها
هدىلأ انا أخت أحمد
محموداها تمام تشرفت
وكان بداخله ينوي على شئ ما
عاد أحمد من المسجد
وبعد مرور أكثر من ساعة
مرت ساعة
تم نسخ الرابط