رواية نوفيلا17 الفصل الاول بقلم ملكة الروايات
مش موافقه
آمنةطب عشان خاطري اقعدي معاه جربي
منةيا ماما بس..
آمنةجربي..
منة بتنهيدةحاضر يا ماما هصلي استخارة
ذهبت منة لغرفتها كانت الساعه حوالي 12 منتصف الليلصلت وذهب للنوم
يمكن اكون عوض ربنا ليك
منةمش يمكن لأ د اكيدانا لحد دلوقت مش مصدقه ان ربنا عوضني عن كل الپهدلة الل اتبهدلتها انا وابني..
هشش خلاص الل فات ماټ وهنبتدي من جديد اهم حاجه الل جاي.
استيقظت منة من نومها وكان يؤذن الفجر
لا تعلم ما الذي حدث او ما هذا الذي رآته في نومها ولكنها كانت تشعر ب راحة غريبه..
صلت فرضها وقرأت وردها من القرآن الكريم و أذكارها ثم ذهبت في نوم عمييق..
في إسكندرية
عند أحمد المصري
ايضا كان يصلي فرضه ويقرأ ورده من القرآن الكريم وأذكاره
وظل يفكر في ما سيحدث معه..
مودةأحمد يلا عشان نلحق نروح للعروسه
أحمد بضيقعروسى اي تلاقيها شبة قرد قطع م هي لو كانت حلوة ما كنتش اتطلقت
مودة پغضباحححمد
أحمدأسف يا أمي يلا عشان ما نتأخرش
عند منة
آمنةيلا يا منة جهزتي
منة بزعلآه يا ماما خلاص أهو..
كانت ترتدي دريس باللون اللاڤندر أقل ما يقال عنه في غاية الجمال عليها وعلى جسدها المتناسق الجميل وخمار مشجر..
دق باب بيتهم ذهب آمتة لكي تفتح..
كان أحمد و والدته
مودةآمنة حبيبتي وحشتيني جدا
آمنةحبيبتي يا مودة يا غالية والله وحشتيني أكتراتفضلوا يلا
مودةسلم على خالتك آمنة يا أحمد
أحمد بإبتسامة مزيفهاهلا وسهلا ازي حضرتك يا طنط
آمنةالحمدلله يا حبيبي كبرت اهو أخر مرة شوفتك كنت لسه صغير
منة من الداخلنعم يا ماما
آمنةيلا يا حبيبتي تعالي
منة بضيقحاضر يا ماما
خرجت منة من المطبخ وهي تحمل الصينية وهنا كانت الصدمة بالنسبة لهم..