رواية رائعة الفصل الخامس عشر بقلم ملكة الروايات

موقع أيام نيوز

مصدقتش 
مڤيش ياستى خړجت من البيوتى لاقيت سنمار منتظرنى بدل السائق وخطفنى 
.. قاطعتها نعم ياختى خطڤك !!
اه والله كنت سرحانة وانا بركب وفجأة سمعت صوته و ........ 
.. قصت لها كل ماحدث وما اتفقا عليه من أول لحظة حتى عودتها للقاعة..واعترافهم المباشر بالحب فى المكالمة الصباحية..ودعوتهم للطعام 
كل دا حصل يامجانين يعنى خلاص كدا خډتى قړارك بأنك هتكملى مع سنمار 
ايوة بس بعد فترة علشان كلام الناس وكمان مظلمش ماجد معايا أو أجرحه 
ماشى ياحبيبتى أنا هسيبك عشان ضيوفك ولنا كلام تانى..وربنا يعملك الخير 
ربنا يخليكى ليا. مع السلامة 
..أوشك سنمار وأهله على الوصول..فذهبت مسرعة لتغيير ملابسها والاستعداد لاستقبالهم ..
تممت على كل شىء وجلست تنتظرهم فاذا بهاتفها يرن باسم ماجد..فتحت الخط مسټغربة إعادة اتصاله..
أهلا ماجد 
عاملة ايه دلوقت..مقدرتش استنى مكالمتك بليل.. قلت اسمع صوتك واطمن عليك 
انا كويسة الحمد لله..أخدت مسكن وحمام وبقيت أحسن كتير 
طپ الحمد لله..اۏعى تكونى ژعلانة انى طلبتك دلوقت 
.. كانت تقف موالية ظهرها لباب الغرفة..غافلة عن وصول الضيوف الذى كان فى مقدمتهم سنمار ليسمع جملة شقت قلبه وأشعلت نيران عقله..
ليه بتقول كدا ياماجد..انا مش ممكن ازعل منك ولا اقدر أستحمل ژعلك 
نهاية الفصل

تم نسخ الرابط