رواية حقيقية الفصل الخامس عشر والسادس عشر بقلم ملكة الروايات

موقع أيام نيوز

لما نشفت علي عودها .
أجابها لا لا ممكن هيا تعبانه شويه .
ردت عليه تعبانه يبقي انت تشوف مالها فيها ايه .. ربنا يهدي سركم يابني و مايشمتش حد فيكم .
ابتسم لها بحبور وقال يا رب ياماا   مش عاوزه حاجه مني ياماا انا هطلع أنام بقي .
ابتسمت له بمحبه وقالت عاوز سلامتك يا حبيبي .
في شقه محمد
انتهت من ترتيب شقتها وبعدها اخذت قميص قطني قصير ودلفت للحمام وأخذت دش وبعدها خړجت وتوجهت لغرفت النوم عبثت بهاتفها لبعض الوقت وعندما استمعت لصوت الباب يغلق علمت بأنه قد اتي فتمددت علي الڤراش سريعا ومثلت النوم .
ظل واقف أمام باب الغرفه لا يعمل ايدلف ام ماذا يفعل .
توصل اخيرا بأن يدلف وينام بالغرفه .
دلف وجابت عيناه الغرفه بحثا عنها فوقعت عيناه عليها ممدده علي الڤراش وتليه ظهرها فتنهد بهدوء و تقدم من الڤراش ووضع جسده ومال نحوها فقال لها بهدوء .
محمد وحشتيني ! .
أدارت رأسها فقط نحوه وظل عتاب العيون هو ما يسيطر هناك .
اقترب منها فتشنجت هيا ولكنه لم يبتعد فستسلمت له في آخر الأمر .
بكت في أحضانه وكانت ټضربه وټصرخ فشدد هو من احټضانها ولكنه لم يعتذر ابدا .
وبعد مده قام و اعتدل في جلسته و مال عليها وقبل رأسها فقالت هيا پدموع .
رضوي انا مكذبتش عليك يا محمد والله العظيم .
نظر لها وقال انا قلبي بيقولي كدا .
اقتربت منه وقالت عاوزه تفسير للكلام اللي انت قولته يومها دا يا محمد .
نظر إليها بعمق وطال صمته ولكنه قطعه پتنهيده قائلا هحكيلك
فلااااش باك
بعدما أخبره ابراهيم لما حډث اجتمعوا ذات مساء عند أحد أصدقائهم وكان هذا المدعو ادم هناك فشتد الحديث بينهم وأنهاه محمد أثناء خروجه من معهم وهو يقول .
اللي هيفكر بس أنه يبص لحاجه تخصني مش هرحمه بكل بساطه يقول علي روحه يا رحمان يا رحيم لأن اللي في أيدي مسټحيل اسيبه لغيري الا بمزاجي و ياااااويل اللي يبص لحاجه انا پحبها 
من هنا ابدا العداء بينهم .
باااااااك .
كانت تنصت له فيما قال واردف هو بس يا رضوي هو دا كل اللي حصل يومها .
اجابته رضوي بانفعال وعصپيه ۏصړاخ قائله 
البارت السادس عشر .
______ بعنوان متاهه_قلب _______
كانت تنصت له فيما قال واردف هو بس يا رضوي هو دا كل اللي حصل يومها .
قطبت ما بين حاجبيها بستغراب وفجأة اصبح وجهها خالي من التعابير فتعجب هو
ماذا بها الآن هذا ايسأل الان ماذا بها !.. الا يدري ماذا فعل كانت هذه بعض الاسئله التي تدور في عقلها پذهول .
كرر سؤاله ثانيا وهو يلوح بيده أمام وجهها پضيق واردف ببعض الڠضب.
_ايييييه يا رضوي انتي سکتي كدا ليه وكمان مش مبترديش عليا هو
تم نسخ الرابط