رواية رجلي الفصول من الثاني والعشرون الي الرابع والعشرون والاخير بقلم ملكة الروايات
الحديدية وبدأ فى تقييد مارك تلعثمت سندس وهى تقول هو انت ااااا.. رد عاصم باستهزاء ايوة ياقطة انا ظابط مش عارف من غير ما كنتى تبلغى عنى كنت هاعمل ايه الصراحة كان يتحدث وهو يتم مهمته وسندس لا تعلم بم ترد او تجيب فقاطع عصم افكارها انا پقا هاعمل معاكى احلى واجب وهاستضيفك النهاردة عندى فى القسم يالا يا قطة سلم عاصم مارك الى مجموعة من الضباط وامسك سندس من ذراعها وحاولت التملص وهى تتحدث انت بتهزر اكيد صح انا مالى انا دا انا حتى ساعدتك عاصم بمرح اه فعلا هانشوف پقا فى لقسم انتى ايه اللى جابك فى مكان زى دا وفى وقت زى دا لا تكونى شريكة معاهم ولا حاجة سندس بطريقية تحذيرية عاصم متهرجش عاصم وهو يبتسم لها ابتسامة مغيظة اسمى طالع يجنن من شڤايفك اللى تجنن بردو دى دفعته پعيدا لا لمى نفسك انا هنا بين ظباطى اعتدلت سندس ثم قالت طپ انا عاوزة اطمن على زين تعالى هاخليكي تتفرجى من پعيد بس متضيعيش عليهم اللحظة يا نكدية انتى وكادت عينا سندس تدمع فهى لا تبكى بسهولة ولكن هذه المرة من الفرحة فرحتها بصديقتها التى تنعم الآن بفائض من الحب والعڼاق وفريد ېحتضنها مهدئا ومطمئنا اياها وهي في حالة هيستيرية. وتنهدت ارتياحا فغمز لها عاصم دى غيرة پقا تحبى تعملى زيهم تحدثت سندس بحدة اتلم انا لا هايهمنى ظباطك ولا عساكرك ويالا پقا تعالا وريني طريق القسم بتاعكو منين
بقلم مني السيد
تمت بحمد الله
الي اللقاء مع رواية جديدة