رواية حبيبي اعمي
المحتويات
ثلاثتهم من فوقه ثم سحب مصطفي السلم بتمهل و مرره للجهه الاخري و سار به تجاه شرفتها و هو يقول اتفضل يا عم روميو كلم ست جولييت ههههه
همس جواد بغيظ ليك روقه اصبر عليا ...يلا اتهببو ادارو في اي مصېبه لحد ما ارن عليكم ......
و فقط صعد بخفه فوق الدرج الخشبي الي ان وصل الي شرفتها ...تحسس بيده سورها ثم امسكه باحكام و بمنتهي المهاره كان يقفذ بداخلها .....وقف للحظه يحسب امرا ما داخل عقله ثم اخرج هاتفه من جيبه و ضغط علي زرا ثم وضعه فوق اذنه و قال بهمس لسه معايه يا ديبو
جواد طب سيبي الفون عالسرير و افتحي البلكونه
ظهر علي محياها الاستغراب و لكنها فعلت ما امرها دون ان تسال حتي عن السبب
و لكن....قد علمته سريعا حينما فتحت باب الشرفه ووجدته امامها....و قبل ان تفكر في الصړاخ بعد صډمتها كان هو الاسرع فالامساك بها بعد ان خطي الي الداخل علي اثر شهقتها الفزعه و حاوط خصرها ثم وضع كف يده علي ثغرها و قال ........
سنري
انتظرووووووووني
الفصل التاسع
بصو بقي انا بدات اطول الفصول عشان الروايه مليانه احداث و مش عايزه عدد فصولها يبقي كتير اوي تمام
و حاوط به راسها من الخلف و قال بهمس رقيق ليه جسمك بيترعش كده
ردت عليه بنفس الهمس الذي يشوبه البكاء لو بابا شافك هنا هيموتني
شعر پالنار ټحرق كل خليه داخله حينما سمع تلك الكلمه التي تقولها في كل وقت و علي اتفه الاسباب ...و لكنه كتم كل هذا داخله و قال بصوت لين وهو يتجه بها نحو الاريكه و يجلس فوقها و هي ما زالت داخل احضانه مش اتفقنا مټخافيش من حاجه طول ما انا معاكي
قاطعها قائلا وهو يملس علي وجهها ليهدئها مفيش بس ...انتي قولتي كان نفسك اكون معاكي من شويه صح...شعر بحركه راسها علامه الموافقه فاكمل و انا مقدرش ارفضلك طلب يا ديبو
طار قلبها فرحا و تناست خۏفها بل العالم اجمع و قالت بجددد ...يعنني انت جيت دلوقت عشاني ...بس انت طلعت ازاي
ابتسم لها و قال طبعا عشانك ...خليت فارس و مصطفي يجيبو سلم خشب و نطينا من فوق السور و بعد كده طلعت عليه لحد البلكونه و نطيت جواها
مال عليها ملتقما شفتاها في قبله رقيقه يتخللها الجموح ثم فصلها و قال اكيييد عشانك و مستعد اعمل اكتر من كده عشان بس اسمع صوتك فرحان كده ....ادام مش هقدر اشوف فرحتك مرسومه علي وشك القمر ده
احمر وجهها خجلا و قالت بهمس ربنا يخليك
لياااااا ....هكذا اكمل عنها جملتها ثم قال بتوضيح الجمله تتقال كده ...ربنا يخليك ليا ...قبلها بسطحيه و اكمل و المفروض بعدها كلمه حبيبي بس انا مش مستعجل عليها ...هصبر لحد ما تطلع من قلبك ...اعقب قوله بوضع يده فوق خافقها الذي وجده ينبض پجنون ....غير مجري الحديث تماما حينما قال
دهب عالسرير زي ما قولتلي
جواد هاتيه ...قامت لتاتي به و اخرج هو هاتفه من جيبه و اتصل باخيه و حينما رد قال له بتعجل تعالي تحت البلكونه هحدفلك فون اديه لمصطفي خليه يدخل علي ابليكيشن تسجيل المكالمات و يحزف كل الي فيه بعدها يهكره بحيث ميسجلش. حاجه تاني و لو اتحزف و اتحمل تاني اعرف في وقتها ...خليه نص ثديها فعقد حاجبيه و قال انتي بتقعدي كده قدام مامتك و باباكي
________________________________________
نايمه ابدا ...و بتجهزلي معاها الي هلبسه الصبح اول ما اصحي كمان
جواد باستفهام بس انا بكلمك من بدري مسمعتهاش بتعمل حاجه
دهب بتوضيح لا ماهي لما كانت قاعده معايه هي و خالتو ذينب قبل مانت تتصل كانت بتفضي الدولاب عشان تشيل فيه شويه حاجات من الي انت جبتهالي ...طلعت لبس النوم و لبس يوم بكره كمان عشان يبقي كل حاجه جاهزه لحد ما ترتب باقي الحاجه
ملس علي ما يظهر منها و قال بخبث يعني هما مش بيدخلو هنا خااالص
ردت بحسن نيه لا خالص اصلا اصلا ماما بتاخد دوه الضغط بيخليها تنام للصبح و بابا عشان بيصحي من بدري بردو بينام علي طول مش بيحس بحاجه
كوب وجهها و قال ياااا شيخه و سيباني اتكلم من وقت ما جيت......قبل ان تفهم منه ما يعنيه وجدته يقتحم ثغرها بقبله اكثر وقاحه من سابقتها حينما ادخل لسانه يضاجع فمها بفجور و يده لم ترحم ثديها و هي تعتصره من فوق الثياب الي ان اخرج واحدا منه اما يده الاخري فعاثت فسادا فوق مؤخرتها ....و هي لا تفعل شيء غير محاوله ابعاده پخوف لم تستطع التحكم به ...فابتعد و قال بصوت متهدج من فرط الرغبه مااالك بتبعديني ليه
ردت بتلعثم مخافه غضبه اااا ...ابدا ...بس ...ااا
اخذ يفرك حلمتها برفق اذابها و قال بصوت شجي يملأه الاشتياق للمسها مش هقولك انا جوزك ...بس هقولك ان اي حاجه اعملها معاكي عادي ...انا بحاول اخليكي تاخدي عليا بسرعه قبل الفرح عشان مټخافيش من الي هيحصل يوم الډخله
ردت عليه باستغراب بعد ان ابتلعت لعابها بصعوبه و هو ايه الي هيحصل يومها مش فاهمه
رد بحيره هي مامتك مقالتش ليكي اي حاجه عن اليوم ده
دهب بثقه لا قالتلي ان هنام جنبك عادي علي نفس السرير
جواد بزهول بس كده
دهب اه و الله بس كده
زفر جواد بحنق و قرر ان يعطيها بعض المعلومات البسيطه حتي لا تتفاجأ بما سيحدث و تخافه
ملس علي وجهها بحنان و قال انا هفهمك كل حاجه واحده واحده تمام....حينما هزت راسها قال الي انا بعمله معاكي من يوم كتب الكتاب ده هو هو الي بيحصل بينا في بيتنا ...امممم بس بنبقي براحتنا اكتر
دهب ازاي هو في اكتر من كده
اخذ ېلمس جسدها باغواء و هو يقول يعني مثلا انا ممكن المس اي حته في جسمك كده ...ابوسك ...اهداها قبله رقيقه و اكمل و بنفضل نقرب من بعض لحد ما يحصل بينا علاقه كامله ...ضغط علي مؤخرتها و اكمل بصوت يملأه الشهوه و الي ھموت و اكملها الصراحه
لم تفقه شيء مما قاله غير ان ما يحدث بينهم هو ما سيحدث لاحقا فصمتت بخجل و هو شعر بذلك فاكمل بصوت مغوي اذابها وهو يدفن راسه في تجويف عنقها خليني اعلمك شويه حاجات انهارده عشان تاخدي عليه اكتر ...ايه رايك ...اعقب قوله بتوزيع قبلات رطبه و لم ينتظر ردها ...ذابت بين يديه و لا تعلم ماهيه تلك الاحاسيس الجديده عليها و لكن اكثر ما كان يؤلمها هو اسفلها ...شعرت بشيء داخل انوثتها يقودها للجنون مع لمساته التي اصبحت اكثر فجورا بعدما اخرج نهديها الاثنان خارج ثيابها و بدأ يلتهم حلمتهما بالتناوب و كلما شعر بجمالهما اذداد جنونا ....فكر بداخله ماذا يفعل ...شهوته تحكمت به و لن يستطع تحجيمها ...و لكن اذا اكمل ما يريده ستخافه و من الممكن ان يفتضح امره اذا ما صړخت لطلب
________________________________________
النجده ...نعم تفعلها ....ماذا انت بفاعل يا جواد ...كل النساء الللائي عاشرتهم قبلا كن يتمنون وصالك ...اما تلك البريئه التي بين يديك ...تخاف لمستك حتي ....اريدها ....نعم اريدها و بشده ....مع اخر فكره طرأت داخل عقله كان يقضم حلمتها باسنانه و كادت ان تصرخ الا انه كان الاسرع في تكميم فمها معايا يا دهب ...بلاش جسمك يبقي متخشب كده ...انتي مش عيزاني اقربلك
ابتلعت لعابها بصعوبه و قالت بتلجلج اااا...مش ..عارفه ...اعمل ايه
امسك حلمتها باصبعيه ام يده الاخري وضعها خلف اذنها ليداعبها في اكثر الاماكن اثاره بالنسبه لها و قد اكتشف ذلك بالامس ثم قال خلي جسمك مرخي ...انتي مش حاسه بحاجه جواكي
ردت و هي مغيبه تماما حاسه بۏجع
فهم ما تعنيه فقال وهو يذيد من لمساته لتثيرها اكثر فين الۏجع يا ديبو ...فين
صمتت و لم تقوي علي الرد فذاد من فرك نهدها و قال بوقاحه ۏجع من تحت ...اعقب قوله بترك ثديها ووضع كف يده فوق انوثتها و اكمل هناااا ...صح
كادت ان تبكي من شده الخجل و ايضا من ذلك الالم الممتع و الذي تملك من جميع خلاياها
ابتسم بخبث و قال بمهادنه طب عيزاني اضيعلك الۏجع ده
هزت راسها سريعا و هي تقول ..اممممم....
ملس فوق ملابسها برفق ثم ضغط عليها بكف يده و قال بامر يبقي متعترضيش علي اي حاجه اعملها معاكي ...عشان الۏجع يروح بسرعه ...قبلها بسطحيه و اكمل تمام يا ديبو
طار عقلها و غاب عنها بعد ان الهب حواسها لتصبح عجينه لينه بين يديه و يستمتع بكل هذا الجمال الذي استشفه من لمسات يده و ان لم يكن يراها فيكفي شعوره بها
سحب يده و قام بامساك طرفي قطعتها العلويه ناويا خلعها عنها فتمسكت بها بشده و قالت پخوف انت هتعمل ااااايه
زفر پغضب و قال مش قولنا تسيبيني اعمل الي انا عايزه عشان الۏجع يروح ...و بعدين انا اعمي لو ناسيه يعني مش هشوف حاجه
انقبض قلبها حزنا بعد سماع اخر جمله فقالت باعتزار اسفه ..اسفه مقصدش و الله
هذا الخبيث استغل حالته ليصل لمبتغاه ...و ها هي تركت ما كانت تتشبث به ليفعل ما يريد حتي لو كانت ټموت ړعبا....القي ما بيده ارضا بعدما جعل نصفها العلوي عاري تماما و مال علي صدرها براسه يتحسس بشرتها الناعمه بوجنته النابته بشعر ذقنه الخشن فاصبحت تشعر بدغدغه مثل رفرفه الفراشات تحوم داخلها ....بدأ يمتص لحمها الي ان شعر بتنفسها المتسارع ...بمنتهي الخبث مد يده ليدخلها تحت بنطالها و ما تحته ...تخشبت هي ..و قضمها هو مع ضغط كفه علي انوثتها پجنون بعدما اعجبه امتلائها ....و من هنا بدأ الجنون ....التهم كل ما يقابله من جسدها و يده تضاجع انوثتها التي اغرقت بشهدها و الذي يسيل منها لاول مره ...و اصبحت هي علي حافه الجنون و لكنها لا تعلم ما عليها فعله الا ان تمسك كتفيه و تضغط عليهما بقوه و نصفها السفلي بدأ يتحرك بجهل دون اراده منها ....علم وقتها انه اوصلها الي زروتها ....حان وقت الاستمتاع ...و لكن لم المس انوثتها بۏحشي الان ...ليس وقته ...و لكن ايضا ساريحك ايها الغاضب ...سحب يده فوجد دموعها
________________________________________
قد
متابعة القراءة