رواية جديدة قوية الفصول من 25-27
هرجع من غيرها فاهم اعمل أي حاجه انشر الرجاله في كل مكان و علي كل طريق المهم نلاقيها و أثناء انهياره و صراخه صدح صوت الهاتف عاليا تنبيه علي إرسال رسالة قام بفتحه فوجدا صورة لحور مغشي عليها قابعه علي أرض صخرية فهلع قلبه علي رؤيتها هكذا فجذب جاسر الهاتف منه و تفحصها بعناية جديده بينما بيجاد في تلك اللحظة كان بعالم آخر عالم مظلم و مؤلم ادرك فيه أن حبه و وجوده قربها ليس إلا لعنه قد ألقيت عليها فماذا أعطاها هو منذ أن اقټحمت حياته غير الألم و الدمار و الخطړ الدائم الملاحق لها في تلك اللحظة أعلن صوت رساله أخري و لكن تلك المره كانت فيديو مسجل لرجل يرتدي قناع بينما يقول اهلا بالشيطان ك وعدت في يوم اني هدمرك و اانا هنفذ وعدي بناتك الحلوين الاولي دلوقتي لازم تترحم عليها لأن اكيد رجالتي قاموا بالواجب و خلصوا عليها هي و ابن عمك عاصي كنت مستنيه و يظهر انه رجع لقضاه ثم يتابع قائلا بينما يقترب من حور يتلمس جسدها بجرائه وقعت تحت أيدي و في عيني و من ثم يصدر صفير عالي من فمه ة يقول تعرف أنها حلوه اوي صاروخ يا شيطان ليك حق كنت تتجن عليها بس يا خساره طلعت بنتك و مالكش نصيب تدوق لكن انا بقا بوعدك هدوق و اتلذذ كمان بيها و مش بس كده لما أخلص هرميها لرجالتي يدوقوا حلاوتها هما كمان و مش محتاج اقولك بقا رجاله في الجبل عايشين من غير حريم في حياتهم أول ما يلقوا حته طرية لا و كمان صاروخ ذي دي هيعملوا فيه ايه و انا بصراحه مش متعود أحرم رجالتي بالك اللي بيصور الفيديو دا مستني دوروا بفارغ الصبر فأوعدك أن لما يخلصوا منها هتكون وقتها چثة هامدة و وجبه حلوه لذئاب الجبل ياللي هيتلذذوا بيها هما كمان و ينتهي الفيديو عليه و هو ينحني نحوها محاول تقبيلها ليفقد بيجاد تماما أي قدره علي التحمل و ينهار تماما و يخرج سلاحھ و يفرغ بالهواء و يتهاوى علي الأرض بينما ېصرخ متأوها قائلا يا الله احميهم يا الله هما مالهمش ذنب عقبني انا بلاش هي أرجوك ما تأذنيش فيه و تنهمر دموعه على وجهه بغزارة بينما يحاول أسد تهدئته و في تلك اللحظة يأتي جاسر اتصال فيهرول نحوه قائلا مش وقته انهيارك قوم وما تقلقيش حوريه مع عاصي و الرجاله سيطروا علي الموضوع و عاصي طلع قد كلمته و فدعا بنفسه و خد الطلقة بدلها و من ثم تصدح صوت رساله اخري لتلفون جاسر د فيقول لبيجاد يلغ بسرعه عرفنا مكان حور د عرفوغ مكان رقم الهاتف اللي بعت الرسالة من شويه هما في جبل البلد بسرعه لينتفض بيجاد بسرعه و يصعدوا الي السياره يتوجهوا نحو المكان بأقصى سرعه لديهم و من خلفه عددة رجال بينما يقوم بالاتصال و المطالبه بقوه من الشرطه لأقتحام الجبل لتصل السياره سريعا الي وجهتها فيس بيجاد رغبه في التوجه نحوه ليوقفه جاسر قائلا لازم نستني القوه لما توصل فلا يستجيب له و يحاول الصعود فيذهب خلفه هو وأسد و باقي الرجال و ما هي إلا ثواني وتصل القوه و تصعد خلفهم و يبدأ ضړب الڼار و المطاردة بشده و يتساقط الرجال من كلا الطرفين و بعد مرور بعض الوقت يتمكن بيجاد من الوصول الي العرين هذا و كان عباره عن كهف بالجبل و يدلف مسرعا بينما يحمل بين يديه سلاحھ و يطلق النيران علي أي شخص يقف بطريقة بينما عينيه تبحث عنها في الإرجاء و لكن دون أي أثر لها و كأن الأرض قد انشقت انشقت ابتلعتها و ما هي إلا عدة ثواني و يقتحم أسد و جاسر المكان و يسألوه اذا وجدها و تكون الاجابه واضحه لهما فيتمكنا من امساك أحد الرجال فيخبرهم أنها قد حاولت الهرب و الزعيم الان يلاحقها ليهرولوا جميعا للخارج و ينقسموا الي ثلاثة مجموعات للبحث عنها و أثناء تجول بيجاد للبحث عنها يلمح جسدها الصغير من بعيد و هي تهرول مسرعة الي نهاية الجبل طاردها بعض الرجال و ما أن وصلت لنهايته حتي وقفت علي حرفه فيصيح بأسمها بأعلى صوت لديه حوررررر بينما يركض ناحيتها فيلاحظه الرجل فيقوم بتوجيه سلاحھ ناحيتها و إطلاق الڼار عليها فتصاب بالطلقه و يتهاوى جسدها من فوق الجبل بينما تصرخ بأسمه بيجااااااااااااد ليري هو سقوطها هذا في قلبه و يطالب بالتوقف الآن و في هذه اللحظة عن الحياه و يتهاوى بجسده علي الأرض صارخا بأسمها حوررررررررر يا الله و ألقي بسلاحھ أرضا بأستسلام مرحبا بالمۏت بل يترجاه أن يأتي ما أن لمح تصويب أحدهم السلاح نحوه .......
وكدة دة اخر الجزء الاول وهنزل بكرة الحزء الثاني من الرواية اللي عايزه يسيب كومنت ف الصفحة او ببعتلي علي رسايل الصفحة وهديله اللينك