رواية جديدة قوية الفصول من 25-27

موقع أيام نيوز

لما أي مصېبة  أخري  قد وضعها بها و كيف هو الآن حالها و من هو مختطفها سيقتله يقسم سيفعل حينما يعلمه و يجده كلا بل لن يرحمه ابدا فالمۏت سيكون رحمه له  بل سوف يلقنه أشد عڈاب و اشرسه  سيري الشيطان بداخله و يريه جحيمه و لكن فقط بعدما يعثر عليها أمنه .
بينما انخلع قلب عاصي لرؤية تلك الطفلة و شعر بالحزن و الشفقة عليها إلا يكفيها ما مرت به لټخطف الآن أيضا لعڼ بداخله بيجاد علي اقتحامه حياة تلك الطفلة و جعلها تعاني هكذا 
فنظر بيجاد الي جاسر بعين مظلمة مرعبه قائلا هتلاقيها يا جاسر لازم تلقيها حور مستحيل يصيبها مكروه فاهم استخدم سلطاتك و نفوذك و معاك نفوذي عايز قد ايه من الرجاله من واحد لميه يكونوا عندك حالا حور لازم ترجع قبل ما النهار يخلص نظر له عاصي و الألم يسكن قلبه عليها و الغل و الكره لذاك الخاطف و أردف قائلا    و انا معاك هنعمل المستحيل و هنلاقيها و مش هنطمن يصيبها أي مكروه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
جاسر هنلاقيها يا بيجاد اوعدك اهدي انت بس و انا هعرف مين اهدي و أصبر علي ما اشوف شغلي و اعمل اتصالتي و بالفعل بدئ جاسر بالعمل و مشاهدة التسجيلات و تتبع أثر الرجل الي ان وصل لسيارته بها فكانت سيارة إسعاف مزيفة علما ارقامها و اتصل بأسد و فريقه الخاص لمتابعة تلك المهمه الشخصيه في الحال ساد حاله من الهرج و المرج في المشفي و جاء كلا من اكرم و حوريه لهم و كان بيجاد سوف يجن و أيضا حوريه و لكنه حاول التماسك لأجلها اقترب منه و أخذها بحضنه و طمأنها قائلا هنلاقيها اوعدك  ما تقلقيش اختك هترجعلك تمسكت به حوريه بشده بينما تبكي 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
قائله لقيها أرجوك حور كل حاجة في حياتي هي قوتي و سندي دايما بتحميني حور مش لازم يصيبها أي مكروه أرجوك ليربت علي ظهرها و يقول هلاقيها اوعدك لكن لازم تهدي بالأول علشان أكون مطمن عليكي انتي كمان و اعرف ادور عليها كويس انتي كمان ممكن تكوني بخطړ أسد  جهز سياره هتخدك علي بيته تبقي هناك مع ميرا و شغف بلاش القصر علشان زياد فيه و كمان هكون مطمن عليكي اكتر في بيت جاسر لأنه مأمن كويس لحماية ميرا لازم تسمعي كلامي لتومئ له برأسها موافقه فيقبلها من جبينها و ما أن اوشك علي أخذها الي الخارج حيث سياره أسد المأمنه حتي أوقف عاصي قائلا استني يا بيجاد انا هروب معاها لازم حد فينا يكون معاها و يتأكد من سلامتها لينظر نحوه بيجاد بشكل فينتبه له عاصي و يقول بنبرة ساخره اهدي مش معقول هخطفها أو أذيها مش انا اللي انتقم من طفله بذنب حد تاني اوعدك هتكون أمانه عندي هوصلها و أطمن عليها و ارجعلكم     ليقترب من أسد و جاسر و يقول عايز سلاح معايا ضروري للأمان فيوافقه أسد  علي هذا و لا يحتاج لسؤاله أن كان يستطيع استخدامه أم لا فجميع عائلة الحديدي يستطيعون حتي أطفاله يتدربون علي الرماية في النادي و يعطيه له ليأخذ حوريه و يصعد بها ألي السياره أمام بيجاد و أعين القالقه  فيطالعه بنظره مبهمه و يقول اوعدك هحافظ عليها و أولها بخير و سلامه ليتحرك بالسيارة و من خلفة سياره أخري للحماية ...   
بينما أثناء ذلك و ما أن أخذ الرجل حور معه و صعدوا بسيارة إسعاف كتمويها لهم حتي وصلوا لمنتصف الطريق حيث كان تنتظره سياره أخري تخلصوا  منها و حملوا حور و صعدوا الي الاخري  بينما تركوا تلك قابعة مكانها و أخذوها الي المكان الذي اتفق عليه مع سيده و هو الجبل دلفوا بها الي عرين قائدهم و وضعوها علي الأرض الصخرية منتظرين قدوم قائدهم .
علي الطريق بالسيارة بينمازكان أحد الرجال بالمقدمة يقود السياره و بجانبه عاصي و بالخلق حوريه 
و من أمامهم سياره للحراسة و من خلفهم أخري حتي توقفت السياره الاماميه فجأه تزامنا مع صوت طلقات ناريه كثيره فأنتفض عاصي و كأنه كان يشعر و أخرج سلاحھ فهلع الرجل الآخر و أمسك جهاز اللاسلكي الخاص به فستكون الي سائق سيارة الحراسة الاماميه يخبرها بأن هناك سيارتان تقفان في منتصف الطريق تطلق عليهم الطلقات الناريه و أن عليهم الحرص فيخرج السائق  سلاحھ و يقرر الخروج بينما يطلب من عاصي و حوريه البقاء وهنا للأمان فهي ضد الړصاص و ما أن فعل حتي 
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
نظر عاصي لحوريه الذعره بنظره طمئنها  من خلالها بينما قال ما تقلقيش انا معاكي و مش
هسمح لحد يأذيكي ابدا و بينما يشعر أن الأمور تحت و يعلو صوت الړصاص  فنظر نحوهاقائلا
غاصي    انا لازم أخرج اشوف الوضع و اطمن علي الرجاله   لتنظر نحوه پذعر بينما تقول
حوريه لا أرجوك ما تخرجش ممكن ېأذوك بلاش تخرج انا خاېفة ابقي هنا لوحدي 
عاصي ما ينفع لازم أخرج و  أول ما اخرج تقفلي باب السياره كويس من خلال الضغط علي الزر دا تليفونك معاكي لتومئ له رأسها  پذعر فيتابع قائلا لو لاحظتي أننا بنقع اتصلي علي بيجاد يجي ينقذك و خرج من السياره و أشار لها بالضغط علي الزر فتفعل و الذعر يمتلكها و ما أن خرج حتي حاوطه بعض من الرجال و أخذوا يتبادلون الڼار   بينما كانت تعلو أصوات الطلقات الناريه  بالخارج و تري من خلال الزجاج الرجال و هم يتساقطون واحد تلو الآخر من كل الطرفين حتي هدأت الړصاص تماما و نظرت وجدت عاصي و رجلا معه مصاپ يقوم بأسناده فهرولت حوريه تخرج من السياره اتجاههم لكي تساعد هذا الرجل بحكم مهنتها كطبيبه ليغضب عاصي  عندما يراها قد خرجت و الوضع  ليس أمنا بعد فيأتي رجل آخر و يأخذ الرجل المصاپ منه و يتجه عاصي نحوها و ما أن اقترب حتي لاحظ أحد الرجال يخرج من مخبأة بينما يصوب سلاحھ عليها ليهرول اتجاهها مسرعا و يقوم  بالوقوف امامها و حمايتها بجسده فيصاب بالړصاصه بدلا عنها فيقوم الرجل الآخر بملاحقة و إطلاق الڼار عليه بعدما كان قد ادخل صديقه بأحدي السيارات   بينما هي قد ذعرت عليه عندما رأته يسقط  أمامها  و تشعر بتراخي في جسدها  وتهبط لمستواه  لتراه قد أصيب بمعدته لتقترب منه  و تقوم بالانحناء نحوه و
اثناء ذلك كان جاسر و أسد و بيجاد معا قد علموا بمكان سيارة الإسعاف و توجهوا الي مكانها مع إصرار بيجاد علي مرافقتهم بكل مكان يخطيانه و ما أن وصلوا حتي وجدوا السياره فارغة انقطع آخر الأمل لهم في إيجادها فالطريق هذا طريق صحراوي خالي من أي كاميرات مراقبة للطريق نظر له جاسر بأسف  و اردف قائلا هنلاقيها اوعدك بس محتاجين شوية وقت بينما بيجاد صړخ به وقت أي وقت مفيش وقت حور لازم ترجع و النهارده يا جاسر مش
تم نسخ الرابط