رواية 14 20 ل 22
على الكرسي المتحرك......... قالها حضرتك عايزاني اوصلك لحد فين
وجد السائق من يمسك يده........ قال له
خلاص..... كفايه عليك كده..... انا هاخدها من هنا
رفعت سلمى رأسها وجدته هيما....... السائق تعجب
وقال له مين حضرتك
متخافش يا عم احمد انا...... پكره تعرف مين انا
يلا يا سلمى
مش هتاخر عليك
لكن هيما نظر له وقال
ولا هتتاخر يا عم ما تخافش...... هيه معايا..... احنا جيران من سنين وبعدين..... من الآخر...... احنا صحاب يا عم احمد...... ما تشغل دماغك معايا
ضحك اسطى احمد على هذا
واراد لسلمى السعاده...... بعد ما مرت به من حاډثه پشعه
دخلوا الى الكافتيريا لكن سلمى كانت تشعر باحراج كبير عندما نظر لها الناس بتعاطف شديد
............................... يتبع