رواية حصرية الجزء الاول
المحتويات
بتحبها وما كنتش بتغير عليها اذا كانت هيا طايشة ومستهترة
انت كبير وعاقل ماعندكش غيرة ولا عيب ولا حكم كا ابن عمها او خطيبها تمنعها من التسيب دا
وفجأة ومن غير ما تحس جاها الم جامد على خدها من ورا ايد شهاب الي اتحولت عينيه لوحش وبيتنفس بصعوبة
بلعت ورد ريقها واتكلمت وشفايفها بترجف انا ماسمحلكش تمد ايدك عليا ومش حاكمل معاك التمثيلية دي وابيع نفسي وديني وجسمي عشان خاطرك
وبعد شوية وقف العربية و نزل في مكان مقطوع ما فيش حد و فتح باب ورد وسحبها من ايدها بقوة كانت حاتوقع وفضل ماشي لغاية ما دخل بكوخ قديم زقها للكوخ وقفل الباب وفضل ېصرخ فيها انتي بتعلميني الادب انتي بتعرفيني الي يصح والي ما يصحش ورجع ضربها بالالم وفضل ېصرخ ايه خادتي وش بقيتي بتتأمري عشان انا محتاجك عايزة تسيبيني بعد ما جدي فرح اني لقيتك
وجدي حايسافر ويعمل العملية انا ما غصبتكيش انا سبتك تمشي وانت الي رجعتي يبقا
انتي المسؤولة عن موافقتك وحاتكملي معايا بأوامري مش بكيفك وزي ما قبلت بشروطك تقبلي بكل شي انا اقوله انت فاهمة
وان كان على اللمس قرب منها كتير لغاية ما وقف جنبها ومسك كتافها وهزها بقوة وصړخ ايه حصل ايه انتي مۏتي اتشليتي ماحصلش حاجة جاية تديني نصايح عن الشرف والاخلاق تكونيش قديسة عايزة تقنعيني ان عمرو ما لمست ايد راجل
بعد ما صحيت من الصدمة وهو نازل شتيمة بيها صړخت صوت وقفه عن الحركة انا ما سمحلكش تشكك بالتزامي واخلاقي
انا فعلا عمري ماحد لمس حتى ضفر من ضوفري مش زي دعاء هانم
انتو ما عندكمش روادع اخلاقية ولا دينية زعلت ليه من كلامي انا مستحيل اقدر اسيبك تلمسني كل ما حبيت عشان الست دعاء دي الي ماعندهاش اخلاق
انت محرم عليها قبل ما تكون محرم عليا انت ازاي بتحضنها وبتبوسها زي ما شفت بالفيديوهات والصور ولا لبسها الي مافيهش حشمة ولا خجل ومش حاكمل بالطريقة دي انا صح وفقت كاعمل انساني لكن الا الشرف والاخلاق اياك تجيب سيرتهم مالحقتش تكمل كلامها كان شهاب ھجم عليها
وبعد شوية بعد عنها وهو بيتنفس بقوة من الاحساس الي حسه بقربو منها
وهي بتشهق من الي حصل ومن غير ما تحس وقعت في الارض وفضلت تصرخ زي المچنونة وبتعيط
وهو مصډوم من الي حصل وقلبه واجعه عليها
واضح فعلا ان دي اول مرة حد يلمسها وبالشكل دا
بس بص ليها باصراص لانه مش حايتراجع ابدا بعد ما شاف الفرحة بعيون جده
سحبها من ايدها وقال بصوت عالي مش حاسيبك الا لما ننهي الخطة دي
وان كان على لمسي ليكي الي مجبر عليه
زيك
انا حاكتب كتابي عليكي وانا عن مراتي انا سامح انك تتعري مش مشكلة المهم الخطة تنجح وجدي يسافر يتعالج وغير كده نهايتك السچن والتعرض للوحوش الي جوا وانا حاسعى انك تتبسطي اوي في السچن خبطت وشها وقالت ايه تتجوزني عشان ايه عشان ايه انا ماتوقعتش انك حقېر للدرجة دي ولو انت تسمح لمراتك انها تتعرى
فا دي اسمها دياسة وانا مش ممكن عشان سيادتك البس هدوم بتفضح اكتر ما تستر وفضلو يبصو لبعض بحدة
واتكلم هو اخيرا بحسم دلوقت انا وانتي زي الشاطرة نروح عند اي مأذون تكتب الكتاب عشان حكايتنا طويلة
وبالنسبة للبس نتكلم بعدين لاني مش عايز كل ما قرب احضنك ولا امسك ايدك نقلبها خناق وما تخافيش دا كله قدام العيلة بس عشان الخطة تنجح غير كده مش حالمسك اتفضلي امشي قدامي واي اعتراض صدقيني مالكيش مصلحة
سكتت ومشيت بعديه هي وبتترعش
وركبو العربية وماقدرتش تبطل عياط على الورطة الي وقعت فيها
عند الماذون بعد ما شاف دموعها واڼهيارها
موافقة با بنتي سكتت ورد شوية بصت لشهاب لقته عيونه بتحذرها انها ترفض هزت براسها علامة الموافقة وشهاب كتبلها في العقد مليون جنية الي اتفقو عليها من اول يوم وفوقيهم 2 مليون جنيه الي خلا ورد تبصله پحقد اكتر
هو فاكر نفسه مين بيشتريني بالفلوس
وبعد ما طلعو مسك ايدها وهو بيبتسم بخبث
حاولت تسحب ايدها شد عليها
متابعة القراءة