رواية شيقة 9 الفصول من للسابع وعشرون للاخير
المحتويات
فيه لحد ما جاء اليهم حسين ونادر ومعهم عاطف اللى كان انفه بتنزل ډم منها لضربه حسن القويه سبنى يا حسين سبينى اقتله ابن ال.... ده
حسين اهدى الاول احنا لحد دلوقتى معندناش دليل انه هو اللى عملها
حسن مفيش غيره كان نفسه فيها من زمان يا حسين كل ده عشان الورث الله يلعن الفلوس اللى تخلى الناس ټقتل بعضها بسببها
حسين انا عاوزك تهدى لو فيه ايه اثبات ولو واحد انا بنفسى اللى هقدمه للمحكمه الراجل اللى ضړب مراتك پالنار الناس مسكوه وهو دلوقتى فى مديريه امن اسكندريه ليا معارف هناك وهما هيخلوا يعترف مين اللى طلب منه كده
تاتى اليهم ناديه ام سالم من جوه بعد ما ساندتها بنت سالم ووجدت سالم واقف مذهول من اللى بيقولو وراسه كانت پتنزف من شده الخبطه اللى اتخبطها لما وقع على كرسى الانتريه
ناديه ابنى ما قتلش حد ولا كان عنده النيه لكده احنا اه كنا بنهددها كتير بس مش للقتل يا دكتور احنا اخرنا هددناها باننا هناخد منها بوسى وكمان انا عيانه بقالى 3 تيام ونايمه على السرير وهو بيخدمنى يعنى ما طلعش ولا هوب ناحيه باب الشقه خالص
ناديه حتى انت يا عاطف معاهم ضد سالم المفروض انت اللى تقولهم ان ابن عمك لا يمكن يعمل كده ابدا ېقتل مرات اخوه ليه يعنى
حسن امال هيكون مين اللى ليه مصلحه انه ېقتلها غيركم
ناديه قلتلك مش ابنى اللى عمل ده ولا حتى كان بيفكر ولو عاوز الدليل مراتك من فتره كبيره جت واتنزلت على فلوسها من ابنى محمود الله يرحمه قولى بقى ايه الدافع اللى هيخليه حتى يفكر انه يعملها ايه مصلحته بعد ما المال بقى معانا
حسن فيه ايه يا حسين فااااتن حصلها حاجه قولى رد عليا
وبعد قليل كان حسين يقف فى مكتب ظايط فى مصلحه السجون وكان معرفه له وطلب منه انه يريد ان يرى المسجون شادى عبد الحفيظ ويتركوه بمفردهم ... وبعد دقايق كان يقف امامه مذهول خاېف كل جسده يرتجف لكن حسين بنبره هاديه قاله ممكن اعرف بقى كنت عاوز ټقتلنى ليه عشان كنت السبب فى سجنك انت وامك ولا عشان كشفت لعبتكم الوس.....القذره قدام الناس وخصوصا قدام بنت خالك ولا عشان مين قولى
حسين بسخريه ايضا معلش بقى خيرها فى غيرها بس انت غلطان يا شادى كان المفروض تختار راجل ذكى ويقدر يميز مين فينا انا ولا اخويا المقصود اصلى ما قولتلكش ان انا واخويا تؤام يعنى نشبه بعض فالاخ اللى انت بعته يقتلنى راقب اخويا ما رقبنيش انا وبرده عشان الاختيار كان غبى منك فى البدايه ما عرفش ينشن
شادى اشفى غليلى منك وكمان كنت نفسى جميله اشوفها مذلوله وبتعيط وتدوق نفس الكاس اللى شربتنى منه يا حسين يا دهشان
حسين اولا لما تتكلم على المدام بتاعتى يبقى تقول حرم المقدم حسين ويلكمه بوجهه لكمه قويه ... ثانيا انا ما افترتش عليك ولا على الست الوالده انتو تستهلو كل اللى حصل ليكو ولو كنت القاضى كنت طلبت اعدامك انت كمان
شادى لو قربت ليا تانى مش هيحصلك طيب
حسين لم يستمع الى كلامه وظل يلكم به لحد ما ڼزف من انفه ومن فمه دماء كثيرا لحد ما فقد الوعى وسقط ارضا ... جاء اليه احدى الضباط اصدقائه وحاول يبعدو عنه لكنهم فشلوا بس فى الاخر طلبو منه انه يخرج بره ..... وضابط اخر طلب من
متابعة القراءة