رواية جامدة ج3 الفصل الحادي والثاني عشر بقلم الكاتبة الرائعة
المحتويات
تدخل !
آسر اكيد هلاقي المفتاح مع مريم وقصد آسر انه يذكر اسم مريم قدامه هروح اخده منها واجيب لك اللي انت عايزه وهي اكيد هتبقى عارفه اماكن حاجتك كلها
سيف بانفعال آآآآآآآسر مش عايز حاجة هات المفتاح واديه ل سارة هي هتروح
سارة ليه بس يا ابية انا مش هينفع اروح عشان رجلي
سيف مالها رجلك !
سارة وقعت عليها جامد خلي بس آسر يروح وانا هفضل معاك
قرب ادهم من سارة وهمس لها
ادهم سارة انا تعبت محتاج اروح ارتاح واغير هدومي واخد دش
سيف بضيق بردو مش هتقولي لي مين ده !
سارة ابية سيف دلوقتي انت اتمسح من ذاكرتك سنتين واكتر ده ادهم جوزي
سيف پصدمة نااااااااااااااااعم جوزك !!
في نفس الوقت بره الاوضة
اتوتر الدكتور حسن جدا وبقى مش عارف يبرر موقفه
رمزي ممكن بس حضرتك تيجي للمكتب بتاعي ونتكلم
آسر ايوة طبعا هاجي والله لو ثبت الكلام ده هقفل لكم المستشفى دي واحبسكم كلكم
حسن ايوة يا باشا دلوقتي الظابط اللي اسمه آسر ده عرف اللي انا عملته ومصمم يحقق في الحوار ده
. انت اللي اتصرفت من دماغك هعمل انا ايه دلوقتي
حسن انا اللي هعمل ايه ! وكمان مقدرتش اخليه يفقد ذاكرته نهائيا !
حسن طيب وبالنسبة ل سيف !
لا متقلقش سيف دلوقتي كده تحت السيطرة وكمان اهم حاجة احنا كنا عايزينها عملناها ووصلنا لانه نسي اللي احنا عايزينه ينساه ولو ان لو كان فقد الذاكرة كلها كان هيبقى احسن المهم هو فاق
حسن أه فاق واخر حاجة فاكرها يوم مۏت مراته الاولى وبيقول هياخد بالتار وكلام كده مفهمتش منه حاجة !
حسن لا واحدة كده اسمها سارة ومن الواضح انها اخته
آآآآه سارة دي زي اخته تمام عامة خليك معايا على اتصال وعرفني اخر الاخبار
حسن طيب وبالنسبة لنقله للمستشفى العكسري !
. خليه يتنقل بس قبل ما يمشي عايز خبر انه فقد الذاكرة ده يتذاع وطبعا دي مسئوليتك
قاطع حسن خروج رمزي من مكتبه پغضب
رمزي ممكن افهم حضرتك بتعمل ايه ! ومحصلتناش ليه !!
خبي حسن الموبايل في جيبه وقفل الاتصال
حسن ج جاي ورا حضرتك حالا
ودخلوا هم الاتنين المكتب
.
في المستشفى عند شهد
فاقت شهد واستردت صحتها وبتستعد للخروج
بدأ والدتها تجمع لها حاجتها وحاجة اياد من الاوضة
قاعدة على السرير وجنبها محمد والفرحة مش سيعاه
وكانوا كلهم معاها بما فيهم ابراهيم وسهير ومحمود .
ابراهيم انا هقوم اكلم سارة مسمعتش صوتها من امبارح
سهير عندك حق الندلة دي مرفعتش سماعة التليفون ولا قالت اسال على ماما
محمود بضحك عرسان بقى يا ماما ولا فاكرينا اصلا
حط ابراهيم الموبايل علي ودنه وبيتصل بسارة وقال بضحك .
. بس بس بطل حسد وحقد صفي نيتك كلها كام يوم وتتجوز انت كمان وهتلاقي قطع كلامه لما
متابعة القراءة