رواية بسبب الشبه الفصول من السابع عشر للعشرين بقلم الكاتبة الرائعة
المحتويات
يدفع هو كمان التمن مش هو دا اختيار ماجد مش هو دا اللى ماجد فضله عليه وقرر يربيه ويعيش معاه ويتخلى عن عبد القادر دا قدرة وقدر اى حد ماجد يختارة. وبدءت يسرا ب حسين ولعبت عليه وجرته لسكه الادمان كان حسين لسه متجوز جديد من نجوى بنت الحسب والنسب اللى اختارتهاله أمه بنت متربيه ومؤدبه ومن عيله عكس يسرا اللى كانت تلعب بالبيضه والحجر . كان صيدة سهله . بس ابوة كان اسهل بكتير ودخل عبد القادر شركت ماجد الصريطى بدء عامل ووصل لانه بقا من رجالته المقربين ف فترة صغيرة جدا استغل كل اللى اتعلمه من الشارع عشان يقرب منه اكتر لحد ما وثق فيه ماجد وشغله معاه بدء بالمخډرات كميات قليله وبعدين اكبر واكبر واكبر .... بس مش كفايه عاوز يضره اكتر ف لازم يقرب منه اكتر كل دا والسنين بتعدى مرت سنين كتير اوى عبد القادر كان بيضرب فيها ماجد من تحت لتحت وبيخسرة فلوس وعمليات ويبلغ عنه ويعيشه ف ټهديد ويحطله ادويه تموته بالبطئ كان بيستمتع وهو شايفه بيتعذب قدامه فات ٢٠ سنه ولسه انتقامه مخلصش مريم ماټت و حسين خلف جمال ويسرا خلفت رنا من عبدالقادر انا قولتلكم أنهم اتجوزو صح كانت بتقرب من حسين وقت ما تحب وتبعد وترجع لعبد القادر ولحيااتها زى ما تحب وطبعا حسين مكنش عندة علم ابدا بأنها متجوزة نهائى ومرت الايام وكبرو الاتنين وقرر عبد القادر يستغل بنته عشان تسحب جمال زى ما يسرا سحبت ابوة وكان جمال اسهل صيدة فيهم ولقت أن ڤضيحه اغتصابه لايمان هتهد ماجد ف قررت تستغلها وحصل اللى حكتلكم عليه قبل كدة ولما نجوى عرفت بعتت جمال لماجد وقتها ماجد ثار وڠضب ونقل جمال لمصحه يتعالج بس عبد القادر مسبهوش كان بيسقيه من نفس الكاس اللى سقى منه ابوة وفعلا ماجد جاله جلطه لما عرف اللى حصل وطبعا الفضل يرجع للادويه اللى عبد القادر بيحطهاله بس اللى معملوش حسابه هو تدخل فريدة ف الأحداث . ايمان حكت لفريدة كل اللى حصل وفريدة فورا لمن كل حاجاتها ورجعت لمصر وهى ف الطريق حكت لشخص واحد بس ...
الفصل الاخير
حكت فريدة لجدتها بانسيه ف التليفون كل اللى حصل وأنها راجعه وهتاخد ايمان وتبلغ رسمى ف اللى جمال عمله وهتاخد سعديه ك شاهدة . بس بانسيه كانت غبيه وقالتلها لازم تحكى لجدة الاول وهو هيجب حقها وخصوصا أنه تعب وف المستشفى وقالتلها انا هروح أكلمه ولو معملش حاجه بلغى وجريت على ماجد راحتله المستشفى بس الحوار الهادى اللى كان ف خيالها خلص بټهديد ووعيد من ماجد بحړق قلبها على حفيدتها ومش هى وبس لا وكمان ابنها وأنه هايحاسبها على القديم والجديد. واستغل ماجد الفرصه وڼار الاڼتقام اللى مطفتش ف قلبه من سنين وف لمح البصر كلم عبدالقادر اللى جه بسرعه البرق عشان يشمت فيه بس خلف كل توقعاته لما لقاه لسه جبروت بس تدارك الموقف ومحسسهوش بأى حاجه لكن ماجد كان شايله عرض خلاه مصډومعرض ماجد عليه عرض ميترفضش وعدة يديلو فلوس كتير اوى ومستقبل نضيف بعيد عن قطاع الطرق وتجار المخډرات كل المطلوب منه حاډثه صغيرة ينهى فيها حياه ٣ أشخاص..
متابعة القراءة