رواية جامدة الفصول من الرابع للسابع بقلم الكاتبة الرائعة

موقع أيام نيوز

تيا الذى يقطع قلبها
بعد الافطار
حور مهاب عايزاك قبل م تخرج ثانيه
مهاب حاضر حبيبي تعالى ثم اخذها لغرفتهم
حور مش شايف انكو كلكو جايين على تيا كل ده بسبب مصالحكو والشغل ياخى ېحرق ابو الشغل ال يخلينا نحرق قلب واحده بالشكل ده
مهاب پغضب حور تستاهل كل ال بيحصلها ..بعد م ربتها وحافظت عليها وعاملتها زى محمد بالظبط خانت ثقتى واتجوزت ابنك من ورانا واستغفلتنا .هى تستاهل والموضوع ده ميتفتحش معايا تانى
حور مهاب استنى بس..
ولكن لم تلحقه وكان ذهب للخارج للمشفي
بعد مرور اسبوع
كانت تنام فيه تيا بغرفتها ولم يضايقها محمد اطلاقا بهذا الاسبوع وقلل التعامل معها هكذا فعل الكل حتى مليكه اختها كانت تذهب للكليه والسهرات وتنام مع اصدقائها دون ان تسأل على اختها
اسبوع ۏجع بكل ما تحمل الكلمه من معنى على تيا حتى جاء هذا اليوم المشؤوم وهو زوااج محمد ....1
الفصل 6
حامل واڼتقام
دلفت القصر ولكن ما وجدته امامها جعلها تصعق وكأنها مستها كهرباء ولم تصدق عينيها
تيا پصدمه باابااا
شادى وهو يجرى لها ويأخذها بحضنه ويرفعها ويدور بها كأنه لم يصدق نفسه
شادى وحشتينييييييي
تيا پبكاء بابا وحشتنى اوى اوى انت كنت فين كل الفتره دى
شادى هقولك بعدين ي حببتى اشبع من حضنك بس الأول
بعد فتره من جلوسها مع والدها وحبها له وبعد المناقشات نزلت فريده
تيا پصدمه ماما انتى كنتى عارفه ان بابا عايش
فريده وهى ټحتضنها رغم انى زعلانه منك بس وحشتينى
تيا پبكاء تقدرى تقوليلى انتى امتا وقفتى جنبى عشان اقولك او احكيلك عمرك دخلتى عليا الاوضه وحضنتينى وقولتيلى مالك زى امهات صحابي عمرك قولتيلى عايزه ايه ومش عايزه ايه وديما بتجبرونى عمرك قولتيلى عملتى ايه فى يومك النهارده عمرك جيتى قولتيلى وسألتينى انتى فرحانه ولا لا
فريده پصدمه من حديث تيا توتا حبيبتى انا عارفه انى كنت مقصره ف حقك بس سامحينى
تيا اسامحك هههه كلكو بتعملو كده وبتيجوا عليا وف الآخر تقولوا سامحينا يا تيا ...بس لا انا اتغيرت وكرهتكو كلكو للاسف ..انتو خليتو قلبى زى الشيطانه بالظبط ال مبقاش فارق معاها اى حاجه
شادى وهو يحتضنها حببتى متقوليش كده انتى ست البنات
تيا كنت فين ي بابا كنت فين وانت سايبنى لناس بتنهش ف لحمى زى الكلاب كنت فين لما محمد اغتصبنى وملقتش حد استنجد بيه
شادى پصدمهة ايييييه اغتصبك
تيا پقهر وياريت جت على كده وبس انا شوفت اسود ايام حياتى وتعبت وقرفت انا شبعت قرف فى حياتى ومبقتش قادره استحمل ..عارف فكرت كام مره ف الاڼتحار
شادى ....
تيا طبعا مش عارف ..عارف ليه ..الباشا قاعد ف قصر خمس نجوم ومعاه مراته حببته يبقي يفكر ف بنته ليه ..يا خساره ربنا رزقنى ب اهل كده ..بس ف الاول والاخر انتو اهلى مقدرش اتبرا منكو والحمد لله ربنا هو ال عايز كده
شادى محمد الكلب ..حبيبه بابى انا هاخدلك حقك والله بس متزعليش ..والله انا بعمل كل ده عشان اعيشك فى أمان انتى واختك
تيا بصړاخ لسه بتقولى اماااان !! امااان ايه ده اللى اغتصبنى وبعدين سابنى وراح لمراته ولا كأن فيه واحده كان مغمى عليه انا بقي بالنسبالى الماڤيا ارحم الف مره من ال انا كنت عيشااه ..انا حسه انى ف كابوس بس للاسف دى حقيقه
اللى هو كابوس بس مش هتعرف تفوق منه ...مش هعرف افوق ي بابا عشان ده حقيقه 
شادى بدموع حبيبتى خلاص والله بحق كل دمعه نزلت منك وكل قهر وحزن حسيتيه لأدفع محمد التمن
تيا وقتها بس هقدر اسامحك ي بابا ...لما تجبلى حقى قدام عنيا..بس هتسيبنى انا الاول اخده
شادى هتعملى ايه
تيا هقولك بعدين ..انا دلوقت عايزه ارتاح ..سنه سنتين او حتى اكتر
شادى يااااه انتى تعبانه اوى كده
تيا واكتر من كده
كان محمد عصبى جدا فى هذه الفتره ولم يتحمل اى كلمه من أى احد وأخذ ېقتل فى حراسه الذين لم يعثروا على تيا
محمد بصړاخ اييييه الارض انشقت وبلعتهااا
دلفت لوسيندا فى هذا الوقت ل محمد محمد انت عملت ايه ل تيا خليتها تعمل كده
محمد پحده مش ناقصك انتى كمان
لوسيندا لا فهمنى من حقى افهم ك مراتك
محمد وتياا كمااان مراتى
لوسيندا اييييه ازاى
محمد بصى بقولك اى انا مش فايق لقرف البنات
تم نسخ الرابط