رواية نوفيلا مكتملة الفصول بقلم الكاتبة الرائعة
لكن القدر والنصيب ليهم اليد العلي وانا قررت استسلم لقدرى وانهي الحب دا زى ما بدء .
انصرفت چيدا وهي تزفر براحه غريبة كانت تتخيل أن الامر صعب جدا وإنها لن تستطع الصمود لكن اكتشفت انه من يلقي حمله علي الله سيكون بجوارها في كل الاوقات كل حرف خرج من لسانها كان شعورها حقا وهذا اكثر ما طمئنها .
.......... ................
كانت في الطائرة العائدة الي مصر لكن الأمر مختلف تماما
چيدا وهي تنظر من شباك الطائرة
حد يصدق دا ان ارجع قبل ما كمل دراستي علشان خاطرك.
هو يقبل يدها بحب و
اوعدك نتجوز ونرجع ونكمل دراستك مقدرش اقف في وش طموحك ابدا .
چيدا براحة
عارف أنا بشكر جاسر لانه من غيره ومن غير صډمته مكنتش شفتك ولا عرفتك ولا حكايتنا بدات شكرا انك اصريت تفضل جنبي وأني سمعت نصيحتك يا عمرو .
طلعتي روحي صحيح بس من اول مره عيني وقعت عليكي في المشفي وأنا كنت مش مصدق انك انسان زينا بس جاسر لم تشوفيه ممكن .
چيدا بمقاطعه
متكملش جاسر كان اختيار البشر ليا لكن أنت اختيار رب البشر ليا تفتكر مين اختياره احسن .
شعر بسعادة غامرة وضمھا داخل احضانه ةوحمدت ربها انه عوضها بالحب الحقيقي .
....................
النوفيلا صحيح صغيرة بس من وجه نظرى أنها مهمه الراجل الخائڼ لايمكن أن يتغير هذه وجه ونظر الراجل ممكن يكون سليط اللسان يكون بخيل سواء ماديا أو معنويا كل هذا ممكن يقبل وطبعا بإختلاف إنما الخيانه لا جدال عليها.
سلموا اموركم لرب البشر هو اعلم بحالكم وبإحتياجتكم .