رواية مطلوبة االفصل الاول والثاني والثالث بقلم ملكة الروايات

موقع أيام نيوز

من امبارح 
تقى طب هنعمل.. ايه دلوقت 
ثريا انا بعت اخوكى يدور عليها 
تقى تفتكرى يا ما.. انا أسد المغربى هو اللى ورا اختفاء أسيل 
ثريا بنظرة عدم فهم و ليه ها يعمل أجده 
تقى انتى ناسية.. امبارح لما أسيل مسحت بكرامته الأرض قدام الكفر كله 
ثريا لالالا.. أسد باشا لا يمكن يعمل أجده
تقى يا ما.. انا متأكدة.. ان هو السبب فى أن أسيل ما جتش لحد دلوجتى 
ثريا بت انتى حطى لسانك فى خشمك و أخرسى 
تقى تفتكرى عمل فيها.. زى ما بيعمل فى باقى البنات 
ثريا فى حد يجول على أخته أجده
تقى اختى
ثريا اه اختك 
تقى لا مش اختى.. ديه بت واحدة تانية..مراته الاولنية.. اللى لما ماټت جابها هنا الكفر.. و بعد أجده ماټ و سبهالك تربيها
ثريا اقسم بالله يا تقى لو جولتى كده تانى لا اقطم رجبتك 
تقى يا ستى انا مالى... انا راحة اعمل الغدا
ثريا جيب العوأب سليمة يارب... البت يتيمة و ملهاش حد
طرق الباب
ثريا بلهفة أسيل
ذهبت مسرعة إلى الباب و عندما فتحت الباب وجدت...
الحلقة الثالثة
وجدت طفل من أطفال الكفر
الطفل فى مكالمة جاية علشانك... عند الجهوة القهوة اللى على أول الشارع
ثريا أستر يارب... طب روح و انا جاية
خرجت ثريا سريعا و ذهبت إلى القهوة
ثريا الو
المستشفى حضرتك.. بنتك اسمها اسيل على
ثريا بقلق ايوة.. ايوة بنتى خير
المستشفى لو سمحتى تعالى المستشفى حالا
ثريا بفزع مستشفى.. مستشفى ليه مالها بتى
المستشفى بنت حضرتك اتعرضت للاغتصاب و حالتها صعبة لأنها ڼزفت كتير
ثريا يالههههههههوى... بتى
التف الناس حول ثريا عقب صړاخ ثريا
الشخص فى.. ايه يا ست ثريا
ثريا بنتى.. ضاعت... حسبى الله و نعم الوكيل فيك يا أسد يا مغربى
فى المستشفى
الطبيب حالتها مش مستقرة
الطبيب احنا مش عارفين نعملها.. ايه الڼزيف مش راضى يقف اللى عمل معاها كده اتعامل معها پعنف.. و غير كده كمان ده معذبها و الكدمات اللى فى جسمها.. انا مش عارف...
قاطع حديث الطبيب صوت صړاخ أسيل
أسيل أاااااااااسد
الطبيب بسرعة هاتى حقنة مهدئة
أسرعت الممرضة و ذهبت
أسيل ارحمنى.. مش هاعمل كده تانى انا اسفة.. اسفة بس سبنى فى حالى
الممرضة الحقنة
أمسك الطبيب ذراع أسيل و قام بغرس الابرة فى ذراعها فا هدأت 
و لكنها ظلت تهلوس بأسم أسد
الطبيب تفتكر قصدها أسد المغربى
الطبيب 2 هو فيه غيره اسمه أسد فى البلد
قصر المغربى
غرفة أسد
تمدد أسد فى المغطس لبرهة من الزمن و هو مغمض العينين مرتخى العضلات 
و لكن شعوره بالارتياح النفسى جعله يهدأ تماما
تمطع بعضلات ذراعيه و هو ينهض عن المغطس ثم لف خصره بمنشفة و نظر لنفسه فى المرآة
و يتذكر ما فعله ليلة أمس مع تلك الفتاة التى حاولت التقليل من شأنه أمام الجميع
Flash back
فى إحدى أراضى أسد المغربى
تفيدة همى.. شوية يا ثريا...
تم نسخ الرابط