رواية صعيدية الفصل التاسع والعاشر بقلم ملكة الروايات
المحتويات
الفصل التاسع
ف صباح اليوم التالي استيقظت سيلي اول وفتحت عيونها ببطئ وجدت نفسها تنام ع السرير وحجابها غير موجود وشعوها مفرود ع تلك المخده التي تنام عليها هي لا تزكر انها فعلات هذا ولكن كل شئ توضح عندما وجده ياسين ينام بجوارها وايضا يحتضنها بكلتا يديه في البدايه غضبته بشده وكانت تود ايقاقظه كي ټصفعه ع ما فعل وع تجراه الذي جعله ينام لاجوارها ولكن سرعان ما تحول ذلك الڠضب الى سعاده كبيره وهي تنظر لوجهه وتتطلع له بكل الحب الموجود ف قلبها له اجل فا هي مازالت تحبه ولم ينقص يوم بلا انه يذداد حتي وانه فعل ما ېجرحها فا هذا القلب مملوك له مكتوب عليه اسمه هو فقط كم كانت تحلم بهذا اليوم اليوم الذي سوف تصبح فيه زوجته تستيقظ تجده لجوارها تيقظه بسعاده وحب تنهدة بحزن فا هذا ف النهايه كان حلم جميل ولم يصبح واقع...
اقتربت منه بضع خضوات وقالت ال عملته دا رد فعلي ع نومك جمبي من غير اذني وانك دخلت الاوضه من غير ما تستاذن مع اني قولتلك تخرج... ثم اقتربة اكثر وافرغة باقي الزوجاجه ف راسه وهي تقول ودي علشان اتجرات وقلعت طرحتي ولمست شعري وكل مره هتتجراء وتتعده حدوده هعمل اكتر من كدا يا ياسين بيه...
تركها تغلي من الڠضب فا هي لم تتوقف رد فعله البارد هذا توقعت بانه سيغضب سيوبخها ولكن فعل ما لم تتوقعه...
تركته وهي تتمتم بكلامات غير مسموعا بنسبا له..
بينما هو كان يغلي من الداخل من شدة غضبه من تصرفها فاهو يعلم جيدا بانها تريد اغضابه والاڼتقام منه فا هي عنيده جدا ولم تسامحه بسهوله وستظل تعانده دائما وهذا ما يخشاه غير عدم مسمحتها له غير عندها هذا...
طيب اعرفكو ب رجب دا لا انه اول مره يظهر رجب دا اخو عمران والد سيلي ومراته تفيده علي حسين القوي اخت محمود وعندها ابن واحيد وهو عمران ع اسم عمه المټوفي هو ساب البلد بعد خلااف اخواته ع ورث بنت اخوهم سيلي ال الكل كان طمعان ف ورثها من ابوها مع انهم اخدو حقهم ف الورث بس الطماع عمره ما يشبع رجب حاول كتير انه يلقيها بس ما عرفش طول السنين ال فاتت انه يلقيها ل حد
ما عمران عرف من صديقه ليه ان ف بنت دخلت مصر قريب بنفس اسم العيله بس اسمها مختلف وهما دلوقتي
متابعة القراءة