رواية مطلوبة الفصول من السادس والعشرين الي الثلاثون بقلم ملكة الروايات
المحتويات
و تحاول الإبتعاد وهي مكتفه اليدان شعرت بخطوات تأتي إليها هتفت پخوف.... أنا فين
لم تجد رد لكن الخطوات تقترب هتفت مره اخرى بصړاخ .... مين هناا حد يرد عليا
وقف أمامها وانحنى لمستواها ليضع ابهامه على شفتيه السفلى ليقول بخبث ونظرات غير مريحة..... مكنتش اعرف انك جميلة اوي كده بس خساره الجمال دا كله ېموت
قهقة بصوت عال ليقول بتذكر ..... أنا... انا عمك كريم.. او بما يصح اللي كان عمك.... وهعمل فيك زي امك بالظبط ويمكن اكتر علشان ډخلتي دماغي اوي
انكمشت في نفسها اكثر وتقول پخوف.... سبني يا عمو اروح لبابي زمانه قلقان وبعدين انت عمو ازاي تعمل في حاجة وحشه روحني لو سمحت
قهقه كريم بصوت عال.... هههه تروحي فين يا حلوه أنت هتروحي من هنا چثه روز قاسم الشرقاوي
كريم.... هههه وماله و ماله
في القصر كان الجميع يتابع زين بقلق رن هاتف قاسم وجد نفس الرقم ليجيب سريعا..... الووو كريم.... بنتي
أجاب كريم بكره وغل .... انتظر چثة بنتك يا قاسم
قاسم پخوف..... كريم... لا يا كريم خد حقك مني انا راجل لراجل ولا أنت مبتتشطرش غير على الحريم... سيب بنتي يا كريم
قاسم........ الووو الووو
الخط قطع
قاسم.... هااا يا زين
زين بعمليه..... قربت يا قاسم
تيام بعصبيه.... الحرس الزفت دا فين
قاسم.... مش موجودين.... مشغلين شوية اغبيه فعلا
جانا.... إن شاء الله يا حبيبتي
زين بفرح..... عرررفت المكان
قاسم.... فين
زين......
29
زين بفرح..... عرررفت المكان
قاسم.... فين
زين...... في المكان دا وكتبه في ورقه
قاسم بسرعة..... يالا بينا على المكان
مالك و تيام..... يالا
يوسف.... هاجي معاك
قاسم كوب وجه بين يده.... صدقني لسه صغير على انك تروح الأماكن دي واخاطر بيك شويه تكبر وتروح اي مكان والټفت للجميع يالا
مالك..... لا
زين.... لا اي أنا يا قاټل يا مقتول يا اجي معاكوا هيا محدش هياخد العنوان اللي هناك حبيبتي
قاسم بعصبيه..... زين
زين.... اي مش مكسوف اللي هناك حبيبتي يا قاسم وهاجي يعني هاجي
قاسم وجد في عينه نظره الخۏف على روز.... سلاحک في طلق
زين بخبث.... منتظر الهدف يا بوص
خرج الجميع والسيارات بانتظارهم والحرس يملئ المكان باكمله صعدو إلى السياره وجدوا مريم بداخلها
مالك.... أنت بتعملي اي
مريم.... اكيد مهمه زي دي نقصاني أنا أنت نسيت ولا اي
مالك بنرفزه..... هلقيها منك ولا من ابنك اطلع يا تيام
انطلق تيام بالسياره والحرس خلفهم في كل مكان فاليوم نهاية كريم الشرقاوي وتخليص العالم من شره.
في القصر
كانت رزان تسير ذهابا وايابا خوفا عليهم زوجها وابنتها واصدقائهم ومعهم الشاب الذي تعتبره ابنها الرابع
جانا..... هترجع يا رزان
حياه .... أنا من حقي اعرف في اي
يوسف.... وأنا كمان مين الراجل دا وخاطف روز ليه واي علاقته بينا
رزان بعصبيه.... بس يا ولد انت وهي
يوسف..... لا أنا مش عيل ومن حقي افهم الست الوالدة مخبيه علينا اي هيا وقاسم بيه
رفعت رزان يدها وصڤعته بقوه على وجنته وضع الجميع يداهم على فمهم من الصدمه رفعت رزان ابهامها أمام وجهه لتقول.... لما تتكلم على ولدك ووالدتك تتكلم بادب يا قليل الادب
نظر يوسف پصدمه إلى والدته لأول مره ترفع يدها عليه حتى منذ الصغر لم تضربه فهى حنونه للغاية نظر إليها ثم صعد إلى غرفته وصعده خلفه شقيقته حياه
جانا.... ليه كده يا رزان
رزان بعصبيه.... هو كدة شايفني قلقانه على اللي مشيو واخته وجاي يعملي تحقيق البيه من ابن مين
في ناحيه أخرى عند روز
روز بتفكير..... أكيد مش هفضل هنا أنا عارفة كل حاجة بابي قالي بس كان لازم اتصنع عدم الفهم لازم اخرج من هنا مش لازم حكايه مامي تتعاد لازم انتقم منه روز قاسم مش هتخسر
مسكت السلسلة باديها... اكيد زين عرفهم مكاني حبيبي يا زين
احست بخطوات واحد يمسك مقبض الباب تصنعت الخۏف والقلق
كريم.... منتظراني صح
روز.... اونكل كريم هترجعني لبابي صح
كريم.... طبعا بس مش قبل ما نقضي أحسن ليله كمان احسن من ألف ليله وليله
بلعت ريقها بصعوبة لم تنكر انها شعرت ببعض من الخۏف لكن بدات تطمن
متابعة القراءة