رواية موفيلا19 الفصل التاسع والعاشر والاخير بقلم ملكة الروايات

موقع أيام نيوز

حب عمري من وانا
عيله فتحت عنيا على حبك وفضل حبك عايش جوايا
طول العمر
مسعودعشان كده مكنتيش موافقه على جوازنا في الاول
فاطمه كنت خاېفه عشان الولاد بس لما اتأكدت
انهم بيحبوك ومش هيزعلوا وافقت
مسعودبس انا بقي عاوز تعويض عن الايام اللى فاتت
واقترب منها وبعدها سكتت شهرزاد عن الكلام الغير مباح
والله شهرزاد تعبت معانا
كان يبكي وهو يسجد لخالقه ويترجاه
ان يغفر اليه ما كان سيفعله بأبنه عمه ولكن كل
هذا كان من ترتيب والده وهذه هي نهايته مسجون
وقضي. على مستقبله حتي ان والده لم يأتي ليراه
ولا مره واحده وايضا طلق والدته واختفي
ولا يعرف احد طريقه
ولكنه علي يقين ان الله سوف يغفر اليه
فهو يسمي الغفور الرحيم
كان متجه الى المحاضره ولكن اثناء سيره
اصطدم بجسد ضئيل ووقعت كتبه على الارض
فنزل على ركبته واتي بكتبه وايضا بشنطه الفتاه
الذي اصطدم بها ورفع رأسه لكي يعتزر منها
ولكنه صدم حين رأها فهي نفس الفتاه الذي اصطدم
بها من اكثر من عام حين كان عائد من عمله وكانت تبكي
حينئذ. ولكن الان يراها بوضوح ببشرتها الصافيه وعينيها
الزرقاء وشفتيها المكتنزه وحجابها ظل يتأملها حتي
شعر بها تسحب الحقيبه وتغادر من امامه وهي تقول ده
ايه المچنون ده
كان سيذهب ولكنه لمح ورقه على الارض وحين
امسكها وفتحها وجد بها اسم
قال احمد بتلذذمريم
تقييمكم للروايه من 10 
رائيكم في الشخصيات
عارفه ان الروايه صغيره بس دي بعض
المواقف اللى حصلت لناس انا اعرفهم معرفه شخصيه
وحبيت اشارككم بيها مع تغيير بعض التفاصيل حفظا لخصوصيتهم 
الاحداث دي حقيقيه مع التغيير البسيط في الاسماء 
وتفاصيل بسيطه. الاحداث مستمره لوقتنا ده 
زي ما انا وقفتها ومش عارفه هتنتهي على اي
بقلم اميره على ميرو
تمت بحمد الله

تم نسخ الرابط