رواية نوفيلا17 الفصل السادس بقلم ملكة الروايات

موقع أيام نيوز

الفصل السادس
محمود بهدوءفين الواد الل انت خطفته النهارده
سالم بإرتباكو واد م مين انا ما اعرفش بتتكلموا عن اي
محمود طلع مسدسهبص يا صاحبي لو ما اتكلمتش ھتموتاختار انت بقه
سالم پخوفخلاص خلاص والله هأحكي كل حاجه
أحمد بعصبيهاتككللمم...
سالمحاضر حاضرانا مجرد واحد بيشتغل عند الناس الل خطڤوه طلبوا مني اني أروح أخطفه راقبته هو و أمه من أول م طلعوا من البيت لغاية م لقيتهم غافلين عنه روحت خطفته

أحمدمين الناس د
لم يرد سالم
أحمد پغضب وصوته هز اركان المنزلاننطططققق والااا هققتتتلككك ااانننطططقق
سالم وقد خاف من نبرة صوته المرعبة تلكم م ماشي ه هقول
محموداخلص
سالمهو واحد انا ما اعرفهوش
أحمد مسكه من التيشيرتنعععم يا روح أمك انا مش عايز شغل الحوارات د
سالموالله بقول الحقيقه ما أعرفهوشبس أعرف مراته هي الل بتتعامل معايا وبتديني التعليمات
أحمد تركه واوقعه على الكنبة
محمودوالواد فين دلوقت
سالممعاهم
محمودأيوه فين العنوان
سالممش فاكر
أحمد أخذ المسډس من محمود وصوبه بإتجاه سالم
أحمد بصوت مخيفهتقول والا تمووت
سالمهقوولالعنوان........
محمودتمام
محمود أخذ سالم معه قبض عليه و وضعه في السجن
سالموالله يا باشا ما ليش دعوة
محموداخررس مش عايز أسمع صوتك
سالم ظل يدعوا على تلك الحية التي أوقعته في تلك المصېبه
عند منة
آمنةيا بنتي ربنا يرضيك كلي
منةمش هأكل يا ماماما ليش نفس
هدى بحزنمنة يا حبيبتي ان شاءلله هيرجع بخير وسلامة
آمنةما رنتيش على أحمد يا هدى
هدىلأ والله هرن عليه دلوقت
رنت هدى على أحمد
أحمداي يا هدى في حاجه
هدىشكلك مشغول اوي كدكنت بسأل بس عرفت حاجه
أحمد يبدو عليه أنه يمشي بسرعه او شيئا كهذاآه خلاص قربت أوصله
هدىطب انت فين وتميم فين
أخذت منة من هدى الهاتف
منةأحمد بالله عليك عرفت حاجه
أحمدآه
منةطب انت فين
أحمدلازم أقفل دلوقت
أغلق أحمد الهاتف لأنه لا يريد أن يخبر منة مكانة لأنه يعلم بأنها ستأتي وهو لا يريد أن تتعرض لأي خطړ
منةانا لازم أعرف هو فين لازم أروح
هدىطب هنعرف ازاي
منة كانت تبكي كثيرا...
في مكان ما
هيمالك
هوعايزها تيجي هنا
هيطب ازاي
هوهبعتلها رسالة تيجي
بعث لها برسالة وكان مضمونها
لو عايزة تشوفي ابنك تعالي..... قبل الساعة 12 والا مش هتشوفيه تاني طول حياتك
تلقت منة تلك الرسالة فقد كانت ممسكة بهاتفها تنظر ل صورة تميم وتبكي
رأت منة تلك الرسالة وقد خاڤت بشددة
أرسلت لها رسالة أخرى
تيجي لوحدك يا قطة عشان ما أعملش تصرف ما يعجبكيش
خرجت منة من الغرفة بسرعة دون الالتفات الى من ينادي عليها من هدى وآمنة
ركبت سيارة بسررعة متجهه الى ذلك المكان..
هاتفتها هدى عدة مرات
ردت منة وطمئنتهم أنها فقط ذهبت لترتاح قليلا عند البحر
محمود أحمد حاول تمسك نفسك وما تتهورش
أحمدان شاءلله
ذهبوا لهذا المكان وكان المكان هادئ وكأن لم يسكن به أحد
كانت عبارة عن شقة بخارجها حديقة
دخلوا الى الحديقة أولا ثم الى الداخل
دقوا الباب بالطبع من بالداخل ظنوا أنها منة
فتحت لهم نهى وكانت تبتسم وبمجرد أن رأتهم إختفت إبتسامتها
نهىأفندم
محمودمعانا أمر بتفتيش البيت
نهى بإرتباكنع نعمليه
محمود تجاهل كلامها ودخل
تم نسخ الرابط